العظماء المائة7: سليمان القانوني "المسلسل الحقيقي"..جهاد الترباني .. قمة الروعة

القنوات المتخصّصة > يوتيوب في الخير > مائة من عظماء أمة الإسلام غيروا مجرى التاريخ

العظماء المائة7: سليمان القانوني "المسلسل الحقيقي"..جهاد الترباني .. قمة الروعة

1,104 مشاهدات
جهاد التربانىجهاد التربانى ( الباحث التاريخي الفلسطيني )

أضيف في:
25 ديسمبر 2017
مقطع فيديو من مائة من عظماء أمة الإسلام غيروا مجرى التاريخ في يوتيوب في الخير
سليمان القانوني العظماء
حلقات عن عظماء الإسلام على مر العصور الذين اثروا في التاريخ الإسلامي و في تغير العالم - يتحدث عن 100 عظيم من عظماء الدين الإسلامي بعد الأنبياء، ويسلّط الضوء على العظماء منذ وفاة النبي محمد إلى يومنا هذا مرورا بالخلافة الراشدة و الخلافة الأموية و الخلافة العباسية و الخلافة العثمانية و المماليك و الأيوبيون إلى يومنا هذا .
سليمان خان الأول بن سليم خان الأول (بالتركية العثمانية: سلطان سليمان اول؛ بالتركية: Sultan Süleyman-ı Evvel) (ميلاد: 6 نوفمبر 1494 بطرابزون، وفاة: 7 سبتمبر 1566 بسيكتوار)، عاشر السلاطين العثمانيين و خليفة المسلمين الثمانين، وثاني من حمل لقب "أمير المؤمنين" من آل عثمان. بلغت الدولة الإسلامية في عهده أقصى اتساع لها حتى أصبحت أقوى دولة في العالم في ذلك الوقت.[1] وصاحب أطول فترة حكم من 6 نوفمبر 1520م حتى وفاته في 7 سبتمبر سنة 1566م [2] خلفاً لأبيه السلطان سليم خان الأول وخلفه ابنه السلطان سليم الثاني. عُرف عند الغرب باسم سليمان العظيم[3] وفي الشرق باسم سليمان القانوني (بالتركية العثمانية: قانونى سلطان سليمان؛ بالتركية: Kanunî Sultan Süleyman) لما قام به من إصلاح في النظام القضائي العثماني. أصبح سليمان حاكمًا بارزًا في أوروبا في القرن السادس عشر، يتزعم قمة سلطة الدولة الإسلامية العسكرية والسياسية والاقتصادية. قاد سليمان الجيوش العثمانية لغزو المعاقل والحصون المسيحية في بلغراد ورودوس وأغلب أراضي مملكة المجر قبل أن يتوقف في حصار فيينا في 1529م. ضم أغلب مناطق الشرق الأوسط في صراعه مع الصفويين ومناطق شاسعة من شمال أفريقيا حتى الجزائر. تحت حكمه، سيطرت الأساطيل العثمانية على بحار المنطقة من البحر الأبيض المتوسط إلى البحر الأحمر حتى الخليج [4]. في خضم توسيع الإمبراطورية، أدخل سليمان إصلاحات قضائية تهم المجتمع والتعليم والجباية والقانون الجنائي. حدد قانونه شكل الإمبراطورية لقرون عدة بعد وفاته. لم يكن سليمان شاعراً وصائغاً فقط بل أصبح أيضاً راعياً كبيراً للثقافة ومشرفاً على تطور الفنون والأدب والعمارة في العصر الذهبي للإمبراطورية العثمانية [5]. تكلم الخليفة أربع لغات: العربية والفارسية والصربية والجغائية (لغة من مجموعة اللغات التركية مرتبطة بالأوزبكية والأويغورية).[6] يعتبر بعض المؤرخين هذا السلطان أحد أعظم الملوك لأن نطاق حكمه ضم الكثير من عواصم الحضارات الأخرى كأثينا وصوفيا وبغداد ودمشق وإسطنبول وبودابست وبلغراد والقاهرة وبوخارست وتبريز وغيرها.[7]
المزيد..
القنوات المتخصّصة:
المزيد: المزيد ...
فيديوهات أخرى لـ جهاد التربانى (الباحث التاريخي الفلسطيني) جهاد التربانى

المزيد من القنوات: