الرضا باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا، من لم يدخله في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة. جنة الدنيا أنها جنة الايمان بالله فمن أمن بالله ورسولة ورضى بقضاء الله وقدره كان بذلك فى جنة الدنيا ونعيمها. حيث أن حلاوةُ الإيمان هى التي تجعل المؤمن يستلذ بطاعته مهما طالت، ويهنأ بـعبادته مهما صعبت، ويصبر على مفارقة اللذات الحسية والشهوات الدنيوية مهما قويت وكثرت . وأن نقص الايمان هى الغفلة والتهاون بأوامر الله بترك الواجبات ، أو فعل المحرمات
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :