مقطع فيديو من المرأة فى الاسلام في يوتيوب في الخير لا تشرك بالله شيئا ...
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ...
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاء رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَنْ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ شَيْئًا وَإِنْ قُطِّعْتَ وَحُرِّقْتَ وَلَا تَتْرُكْ صَلَاةً مَكْتُوبَةً مُتَعَمِّدًا فَمَنْ تَرَكَهَا مُتَعَمِّدًا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ وَلَا تَشْرَبْ الْخَمْرَ فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ". أخرجه ابن ماجه (2/1339 ، رقم 4034) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (5/11 ، رقم 5589). وأخرجه أيضًا: الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (4/217) وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (1 / 567). قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": وَالْمُرَاد أَنْ لَا تُظْهِر الشِّرْك وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّهُ يَنْبَغِي اِخْتِيَار الْمَوْت وَالْقَتْل دُون إِظْهَار الشِّرْك لَكِنَّ مَنْ اُبْتُلِيَ بِأَحَدِهِمَا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّة أَيْ صَارَ كَالْكَافِرِ الَّذِي لَا ذِمَّة لَهُ فِعْلًا فَإِنَّ تَرْك الصَّلَاة مُتَعَمِّدًا مِنْ خِصَالهمْ. تتمتّع المرأة في الإسلام بمعاملةٍ خاصةً نظراً إلى البنية الجسديةِ والنفسيةِ التي خلقها الله تعالى عليها، لتكون بذلك مختلفةً عن الرجل، لذلك ميّزها الله تعالى وأعطاها صفات معيّنة وهى الايمان فهى مكلفة كالرجل وعليها واجبات وفرائض مثل الرجل ولكن راعاها الاسلام في بعض الظروف مثل فترات الحيض والنفاس ومن الصفات التى اعطاها الله لها هى الالتزام بالبيت ولا تخرج منه إلّا لقضاء حاجاتها فقد خلقها الله تعالى من أجل تربية الأبناء ورعايتهم ورعاية الزوج، غض البصر وطاعة الزوج . حفظ اللسان فعلى المرأة المسلمة أن تبتعد عن ذِكر الناس بسوء بغيابهم . ويجب أن تلتزم بحجابها الشرعى الذى أمرها الله ورسوله به وأن أن يكون اللّباس الذي تلبسه المرأة لباسًا واسعًا فضفاضًا وأن يكون ساترا لجسدها
#المرأة_المسلمة#دور_المرأة_المسلمة_فى_المجتمع#صفات_المرأة_المسلمة#ميز_الله_المرأة_المسلمة_بعدة_صفات#الايمان_بالله_وقضاء_فرائضه#حب_الله_ورسوله#الالتزام_بالحجاب_الشرعى#يجب_أن_يكون_لباس_المرأة_لباسًا_واسعًا_فضفاضًا_وأن_يكون_ساترا_لجسدها#على_المرأة_مثل_ما_على_الراجل_من_فرائض_وواجبات_الا_فى_ظروف_معينة#النقاب_فرض_ام_مستحب#صوت_المرأة_عورة_؟#الحجاب_فى_الاسلام#معاملة_الزوج_لزوجته#حكم_تحلى_النساء_بالذهب_فى_الاسلام
6919- ترتدي الحجاب مع البنطلون للشيخ أبوإسحاق الحويني المرأة فى الاسلام توحيد الألوهية ...
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ...
قَالَ تَعَالَى : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا" {سورة الجن/18} هذه الآية هي دليل حتمية إفراد الله عز وجل بجميع أنواع العبادة كالدعاء والخوف والرجاء والتوكل والرغبة والرهبة والخشوع والخشية والإنابة والإستعانة والذبح والنذر وغير ذلك من جميع العبادات التي أمر الله بها كلها. و"توحيد الألوهية" هو شرط من شروط الإسلام، بحيث لا يصرف الإنسان شيئا من هذه العبادات لغير الله سبحانه وتعالى، لا لملك مقرب ولا لنبي مرسل ولا لولي صالح، ولا لأي أحد من المخلوقين لأن العبادة لا تصح إلا لله، فمن صرف منها شيئا لغير الله فقد أشرك بالله شركا أكبر وحبط عمله. وحاصله هو البراءة من عبادة كل ما سوى الله، ولا يكفي في التوحيد دعواه والنطق بكلمة الشهادة من غير مفارقة لدين المشركين وما هم عليه من دعاء غير الله من الأموات ونحوهم والإستشفاع بهم إلى الله في كشف الضر وتحويله وطلب المدد والغوث منهم إلى غير ذلك من الأعمال الشركية التي تنافي التوحيد تماما. ننصحكم بقراءة الكتيبات الخاصة بالعقيدة في موقعنا كما ننصحكم بقراءة الكتب الحاصة بالتوحيد والعقيدة في مكتبة الموقع.
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :