Thomas Edison |
|
المخترع ورجل الاعمال الامريكى | |
توماس اديسون |
|
عدد الزيارات | 12864 زيارة |
السيرة الذاتية |
توماس اديسون
توماس ألفا إديسون : (1847-1931)، مخترع ورجل أعمال أمريكي. اخترع العديد من الأجهزة التي كان لها أثرا كبيرا على البشرية حول العالم، مثل الفونوغراف وآلة التصوير السينمائي بالإضافة إلى المصباح الكهربائي المتوهج العملي الذي يدوم طويلا. أطلق عليه مراسل إحدى الصحف لقب "ساحر مينلو بارك" كونه أحد أوائل المخترعين الذين قاموا بتطبيق مبدأ الإنتاج الشامل والعمل الجماعي على نطاق واسع لعملية الاختراع، لذا كان يُعرف بأنه أول من أنشأ مختبرا للأبحاث الصناعية. يُعَد إديسون رابع مخترع أكثر إنتاجا في التاريخ، ويمتلك 1093 براءة اختراع أمريكية تحمل اسمه، فضلا عن العديد من براءات الاختراع في المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا. كان له الفضل في العديد من الاختراعات التي ساهمت في وسائل الاتصال الجماهيري وفي مجال الاتصالات على وجه الخصوص. شملت تلك الاختراعات مسجل الاقتراع الآلي والبطارية الكهربائية للسيارة والطاقة الكهربائية ومسجل الموسيقى والصور المتحركة. كان عمله في هذه المجالات المتقدمة ثمرة عمله في وقت مبكر من مسيرته المهنية كمشغل للتلغراف. وضع إديسون نظام توليد القوة الكهربائية وتوزيعها على المنازل والشركات والمصانع مما أدى إلى تطور جوهري في عالم الصناعات الحديثة. تقع محطة توليد الطاقة الأولى التي أنشأها في شارع بيرل في مانهاتن، نيويورك.
نشأته : ولد توماس إديسون في مدينة ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، ثم ترعرع بمدينة بورت هورون بولاية ميشيغان وهو من أصول هولندية. كان الابن السابع والأخير لصمويل إديسون (1804-1896) ونانسي ماثيوز إليوت (1810-1871). اضطر والده إلى الهرب من كندا بسبب مشاركته في ثورة ماكنزي الفاشلة سنة 1837. كان إديسون الشاب شريد الذهن في كثير من الأحيان بالمدرسة، حيث وصفه أستاذه بأنه "فاسد". أنهى إديسون ثلاثة أشهر من الدراسة الرسمية. يذكر إديسون في وقت لاحق، "والدتي هي من صنعتني، لقد كانت واثقة بي؛ حينها شعرت بأن لحياتي هدف، وشخص لا يمكنني خذلانه." كانت والدته تقوم بتدريسه في المنزل. وأسهمت قراءته لكتب باركر العلمية مدرسة في الفلسفة الطبيعية كثيرا في تعليمه. عانى إديسون من مشاكل في السمع في سن مبكرة. وكان يعزى سبب الصمم له لنوبات متكررة من إصابته بالحمى القرمزية خلال مرحلة الطفولة دون تلقيه علاج لالتهابات الأذن الوسطى. خلال منتصف حياته المهنية، قيل أن ضعف سمع إديسون كان بسبب ضرب عامل القطار له على أذنيه بعد اشتعال النيران بمختبره الكيميائي في عربة نقل وألقي به إلى جانب جهازه والمواد الكيميائية من القطار في بلدة كيمبل بولاية ميشيغان. في السنوات الأخيرة من حياته، عدَل إديسون القصة فقال أن الحادثة وقعت عندما قام عامل القطار بمساعدته على ركوب القطار برفعه من أذنيه. انتقلت عائلة إديسون لبورت هورون بولاية ميشيغان في عام 1854 بعد تدني مستوى العمل، وحياته هناك كانت حلوة ومرة. باع الحلوى والصحف في قطارات تعمل من بورت هورون إلى ديترويت، كما باع الخضار لتعزيز دخله. يذكر أيضا أنه درس التحليل النوعي وقام بإجراء التجارب الكيميائية في القطار إلى أن وقعت حادثة حظرت القيام بمزيد من تلك الأعمال. حصل إديسون على الحق الحصري لبيع الصحف على الطريق بالتعاون مع أربعة مساعدين حيث أطلق نشرة أسبوعية أسماها (Grand Trunk Herald). انطلق إديسون من هذا العمل إلى العديد من المشاريع الريادية، كما اكتشف مواهبه كرجل أعمال. أدت هذه المواهب في نهاية المطاف إلى إنشاء 14 شركة، بما في ذلك جنرال إلكتريك والتي لا تزال إحدى أكبر الشركات المساهمة العامة في العالم.
عمله بالبرقيات : أصبح إديسون عاملا بالبرقيات أو التلغراف بعد أن أنقذ جيمي ماكنزي ابن الثلاث سنوات من قطار جامح عندما كان الولد عالقا في سكة حديدية. عندها تعرّف إلى والد جيمي الذي يعمل وكيلا لمحطة (J.U. MacKenzie) في ماونت كليمنز بولاية ميشيغان. عبّر والد جيمي عن امتنانه لإديسون فقام بتدريبه كمشغل للتلغراف. كانت مهمة إديسون الأولى بعيدا عن بورت هورون إرسال برقية في تقاطع ستراتفورد، أونتاريو. في عام 1866 حين كان يبلغ 19 عاما، انتقل إديسون إلى لويفيل بولاية كنتاكي. خلال عمله كموظف في ويسترن يونيون، عمل أيضا بمكتب وكالة الأنباء أسوشيتد برس. طلب إديسون المناوبة الليلية، مما أتاحت له متسعا من الوقت لممارسة إثنين من هواياته المفضلة وهما القراءة والتجريب، إلا أن تسليته تلك كلفته وظيفته في نهاية المطاف. في إحدى ليالي سنة 1867، كان يعبث ببطارية رصاص حمضية عندها وقع حمض الكبريتيك على الأرض. تسرب الحمض بين ألواح الأرضية أسفل مكتب رئيسه. طُرِد إديسون من عمله في الصباح التالي. كان أحد الموجهين لإديسون خلال السنوات الأولى لعمله بالبرقيات زميله والمخترع فرانكلين ليونارد بوب الذي كان يسمح للشباب الفقراء العيش والعمل في قبو منزله في اليزابيث، ولاية نيو جيرسي. كان أحد أول اختراعات إديسون يتعلق بالتلغراف، ونال أول براءة اختراع عن مسجل صوت كهربائي، (براءة الاختراع الأمريكية رقم 90646) بتاريخ 1 يونيو 1869.
زواجه وأولاده : في 25 ديسمبر 1871، تزوج إديسون من ماري ستيلويل البالغة من العمر 16 عاما آنذاك (1855-1884) والتي التقى بها قبل شهرين حيث كانت موظفة في أحد محلاته التجارية، وأنجبا ثلاثة أطفال:
توفيت ماري إديسون عن عمر يناهز 29 عاما في 9 أغسطس 1884 لأسباب مجهولة: ربما جراء ورم في المخ أو جرعة زائدة من المورفين. كثيرا ما كان يصف الأطباء المورفين للنساء في تلك السنين لكثير من الأسباب، ويعتقد الباحثون أن بعض الأعراض التي تعرضت لها بدت كما لو كانت مرتبطة بالتسمم من المورفين. في 24 فبراير 1886، في سن التاسعة والثلاثين تزوج إديسون للمرة الثانية وكانت زوجته تدعى مينا ميلر البالغة من العمر 20 عاما (1866-1947) بمدينة أكرون بولاية أوهايو. وكانت ابنة لويس ميلر المخترع والمؤسس المشارك لمعهد (Chautauqua Institution) والمتبرع للجمعيات الخيرية الميثودية، وأنجبا أيضا ثلاثة أطفال:
بداية مسيرته المهنية : بدأ توماس إديسون مسيرته في نيوآرك بولاية نيو جيرسي حيث اخترع المُكَرِّر الآلي وغيره من الأجهزة التلغرافية المتطورة، ولكن الاختراع الذي أكسبه الشهرة لأول مرة كان في سنة 1877 حيث اخترع الفونوغراف. وكان هذا الإنجاز غير متوقع على الإطلاق حتى من قبل عامة الجمهور لاعتباره سحريا. أصبح إديسون يُعرف باسم "ساحر مينلو بارك" في نيو جيرسي. سجل الفونوغراف الأول على اسطوانة من القصدير، ولكنه كان ذو جودة صوت سيئة ويمكنه القيام بالتسجيلات لمرات قليلة فقط. فيما بعد تمت إعادة تصميم النموذج باستخدام اسطوانات الكرتون المغلفة بالشمع بواسطة ألكسندر غراهام بيل، وتشيتشيستر بيل، وتشارلز سومنر تاينر. وكان ذلك أحد الأسباب التي شجعت توماس إديسون على الاستمرار بالعمل على "الفونوغراف الكامل".
كان إنشاء أول مختبر للبحوث الصناعية في مينلو بارك بولاية نيو جيرسي هو ابتكار إديسون الرئيسي. تم بناء المختبر من الأموال التي جناها من بيع التلغراف (Quadruplex). لم يكن إديسون متأكدا من صحة خطته الأصلية بعد عرضه للتلغراف لبيعه بمبلغ يتراوح بين 4,000 و5,000 دولار أمريكي، لذا طلب من ويسترن يونيون تقديم عرض سعر. فوجئ لسماعه بعرض بلغ 10,000 دولار أمريكي (أي ما يعادل 202,000 دولار أمريكي في 2010) وقبل إديسون العرض بامتنان. التلغراف (Quadruplex) هو أول نجاح مالي كبير لإديسون، ومينلو بارك أصبحت أول مؤسسة أنشئت لغرض محدد وهو الإنتاج والتطوير المستمر للاختراعات التكنولوجية. معظم الاختراعات المنتجة هناك كانت تعزى قانونيا لإديسون على الرغم من أن العديد من الموظفين قاموا بتنفيذ الأبحاث والتطوير تحت إدارته. أعطى إديسون التعليمات لموظفيه لتنفيذ توجيهاته في إجراء البحوث، وكان يقودهم بشدة لتحقيق النتائج. في ديسمبر 1879، بدأ استشاري هندسة كهربائية يدعى وليام جوزيف هامر مهامه كمساعد مختبر لإديسون، حيث ساعده في التجارب على الهاتف والفونوغراف والسكك الحديدية الكهربائية والفاصل الحديدي والمصباح الكهربائي المتوهج، وغيرها من الاختراعات المتطورة. إلا أن عمل هامر كان في المقام الأول على المصباح الكهربائي وكان المسؤول عن التجارب والتسجيلات على ذلك الجهاز. في عام 1880، تم تعيينه كبيرا للمهندسين في (Edison Lamp Works). في السنة الأولى من عمله، أنتجت المحطة 50,000 مصباح كهربائي بقيادة المدير العام فرانسيس روبنز ابتون. وفقا لإديسون، كان هامر "رائد الإضاءة الكهربائية المتوهجة". ما يقارب كافة براءات الاختراع التي نالها إديسون كانت محمية لفترة 17 عاما وشملت الاختراعات أو العمليات الكهربائية والميكانيكية وذات الطبيعة الكيميائية. وكان هناك نحو عشرة براءات الاختراع في التصميم، والتي تحمي التصميم الزخرفي لمدة تصل إلى 14 سنة. كما هو الحال في معظم براءات الاختراع، كانت اختراعاته عبارة عن تحسينات أجريت على تقنيات صناعية سابقة. في المقابل كانت براءة اختراع الفونوغراف لجهاز لم يسبق له مثيل حيث تم وصفه كأول جهاز لتسجيل وإعادة إنتاج الأصوات.
لم يخترع إديسون أول مصباح كهربائي، ولكنه اخترع أول مصباح متوهج عملي من الناحية التجارية. سبقه العديد من المخترعين في صناعة المصابيح المتوهجة، بما في ذلك هنري وودوارد وماثيو إيفانز. وكان هناك مخترعين آخرين سبق لهم صنع المصابيح الكهربائية المتوهجة لكنها غير عملية تجاريا مثل همفري ديفي وجيمس بومان ليندسي وموسى فارمر ووليام سوير وجوزيف سوان وهينريك غوبل. من بعض عيوب تلك المصابيح أنها قصيرة الأجل للغاية وذات تكلفة إنتاجية عالية وتسحب الكثير من التيار الكهربائي مما يصعب تطبيقها على نطاق تجاري واسع. في عام 1878، طبق إديسون مصطلح السلك الكهربائي (filament) على المكون الإلكتروني للأسلاك المتوهجة تحمل التيار، على الرغم من أن المخترع جوزيف سوان سبق له أن استخدم هذا المصطلح. صنع سوان مصباحا كهربائيا متوهجا باستخدام أسلاك طويلة الأمد في نفس الوقت تقريبا الذي قام به إديسون بذك، ولكن مصابيح سوان كانت تفتقر إلى المقاومة العالية المطلوبة لتكون جزءا فعالا من أداة كهربائية. بدأ إديسون والعاملين معه بمهمة صنع مصابيح تدوم لمدة أطول. تمكن جوزيف سوان من الحصول على براءة اختراع المصباح المتوهج في بريطانيا، على الرغم من صنع إديسون لمصابيح ناجحة لمدة من الوقت، ولكن فشل طلبه للحصول على براءة الاختراع حيث كان غير مكتمل. لم يستطع إديسون رفع رأس المال المطلوب في بريطانيا لذا اضطر للدخول في مشروع مشترك مع سوان (المعروف باسم إديسوان Ediswan). اعترف سوان بأسبقية إديسون وقال "يحق لأديسون أكثر ما يحق لي ... لقد كانت رؤيته أبعد من رؤيتي إلى حد كبير في هذا الموضوع، وكانت هناك تفاصيل لم أتوقعها ولم أستطع فهمها حتى رأيت نظامه". أنتج إديسون مفهوما جديدا في سنة 1879 وهو مصباح ذو مقاومة عالية يدوم لمئات الساعات. قبل ذلك سبق للمخترعين إنتاج إضاءة كهربائية في ظروف مختبرية يعود تاريخها إلى عرض السلك المتوهج من قبل أليساندرو فولتا في سنة 1800، إلا أن تركيز إديسون كان ينصب على التطبيق التجاري واستطاع بيع مفهوم المصابيح الكهربائية التي تدوم طويلا للمنازل والشركات من خلال الإنتاج الشامل كما قام بإنشاء نظاما متكاملا لتوليد وتوزيع الكهرباء. خلال عقدا من الزمن، توسّع مختر إديسون مينلو بارك ليشغل قطعتين من المدينة. أراد إديسون للمختبر أن يكون "مخزونا لكل مادة يمكن تصورها تقريبا". نشرت إحدى الصحف مقالا في عام 1887 كشف عن مدى جدية ادعاء إديسون، بالإشارة إلى احتواء المختبر على "ثمانية آلاف نوعا من المواد الكيميائية وكافة أنواع المسامير المصنوعة وشتى أحجام الإبر وكل أنواع الفتائل أو الأسلاك وشعرا من البشر والخنازير والخيول والأبقار والأرانب والماعز والإبل ... والحرير من كافة الأنسجة وأنواع مختلفة من الحوافر وأسنان سمك القرش وقرون الغزلان وصَدَف السلاحف ... والفلين والراتنج (مادة صمغية) والورنيش والزيوت وريش النعام وذيل الطاووس طائرة والعنبر والمطاط ..." والقائمة تطول. عرض إديسون على مكتبه لافتة كُتِب عليها اقتباسا شهيرا للسير جوشوا رينولدز: "لا توجد وسيلة لن يلجأ لها الإنسان لتجنب العمل الحقيقي للتفكير". تم نشر هذا الشعار في عدة مواقع وأنحاء من المختبر.يُعَد مينلو بارك أول مختبر صناعي يُعنى بخلق المعرفة وإدارتها ثم تطبيقها على الواقع. جهاز الإرسال الكربوني للهاتف : الضوء الكهربائي : توزيع الطاقة الكهربائية : حرب التيارات : المنظار : ويست أورنج وفورت مايرز 1886-1931: سنواته الأخيرة : توفي توماس إديسون : من مضاعفات مرض السكري في 18 أكتوبر 1931، في منزله (Glenmont) في حديقة لويلين في ويست أورنج، نيو جيرسي، وهو المنزل الذي اشتراه سنة 1886 كهدية زفاف لمينا، وتم دفنه خلف المنزل. توفيت مينا في عام 1947. جوائز ونصب تذكارية جوائز حصل عليها :
مقولات ومنشورات لـ توماس اديسون:حكم قصيرة: عليك ان تفوز فى ذهنك قبل ان تفوز فى حياتك .
توماس اديسون لم يدرك الكثيرون ممن فشلو فى حياتهم كم كانو قريبين من ادراك النجاح حين يأسو من الاستمرار فى المحاولة ..
توماس اديسون أنا لم افعل أي شيء عن طريق الصدفة ، ولا أي من اختراعاتي جائت عن طريق الصدفة ، بل جاءت عن طريق العمل
توماس اديسون أنا أعمل ليوم واحد في حياتي. كنت فقط أستمتع .
توماس اديسون إذا فعلنا كل شيء يمكن أن نقوم به ، سوف نفاجئ
توماس اديسون ثروتك هي ما أنت عليه لا ما تملكه.
توماس اديسون مقولات عن النجاح: عليك ان تفوز فى ذهنك قبل ان تفوز فى حياتك .
توماس اديسون لم يدرك الكثيرون ممن فشلو فى حياتهم كم كانو قريبين من ادراك النجاح حين يأسو من الاستمرار فى المحاولة ..
توماس اديسون لست اشعر ببرود الهمة ، لان كل محاولة خاطئة اتخلى عنها هي خطوة تقودني للامام
توماس اديسون قيمة الفكرة تعتمد على استعمالها.
توماس اديسون الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء
توماس اديسون أنا لم أفشل، أنا فقط اكتشفت 10 آلاف طريقة غير ناجحة.
توماس اديسون أنا لم أفشل، أنا فقط اكتشفت 10 آلاف طريقة غير ناجحة.
توماس اديسون الكثير ممن فشلوا في الحياة لم يدركوا مدى قربهم من النجاح عندما استسلموا.
توماس اديسون لا يجب أبدا إضاعة الوقت في اختراع أشياء لن يشتريها الناس
توماس اديسون للاختراع يكفي الحصول على خيال كبير وكومة من القمامة
توماس اديسون مقولات عن الحياة: الكثير ممن فشلوا في الحياة لم يدركوا مدى قربهم من النجاح عندما استسلموا.
توماس اديسون مقولات المشاهير: لا يجب أبدا إضاعة الوقت في اختراع أشياء لن يشتريها الناس .
توماس اديسون العبقرية هي واحد في المئة إلهام و99 في المئة عرق.
توماس اديسون النقاش يصنع الرجل المستعد ، و الكتابة تصنع الرجل الدقيق
توماس اديسون أنا لم افعل أي شيء عن طريق الصدفة ، ولا أي من اختراعاتي جائت عن طريق الصدفة ، بل جاءت عن طريق العمل.
توماس اديسون كن شجاعا . لقد رأيت العديد من الكوارث في مجال الأعمال التجارية . دائما أمريكا خرجت من هذه أقوى و أكثر ازدهارا . كن شجاعا كما كان آبائك من قبل . كن واثقا ! امض قدما !
توماس اديسون الأهم من ان تتقدم بسرعة هو ان تتقدم في الاتجاه الصحيح
توماس اديسون وظيفة الجسد الرئيسية هي حمل الدماغ.
توماس اديسون أنا فخور لكوني لم اخترع اسلحة للقتل.
توماس اديسون تحل بالايمان! كن شجاعاً ! و انطلق
توماس اديسون ليس هناك بديل للعمل الجاد .
توماس اديسون لدي أصدقاء لا أود أن أستبدل صداقتهم بملوك العالم.
توماس اديسون العديد من حالات الفشل في الحياة هم الناس الذين لم يدركوا مدى قربهم من النجاح عندما تخلو .
توماس اديسون أجد أعظم سروري ، و كذلك مكافأتي ، في العمل الذي يسبق ما يسميه العالم النجاح.
توماس اديسون الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء
توماس اديسون وظيفة الجسد الرئيسية هي حمل الدماغ.
توماس اديسون الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء
توماس اديسون أقوال الفيزيائيين والعلماء: لا يجب أبدا إضاعة الوقت في اختراع أشياء لن يشتريها الناس .
توماس اديسون النقاش يصنع الرجل المستعد ، و الكتابة تصنع الرجل الدقيق
توماس اديسون أنا لم افعل أي شيء عن طريق الصدفة ، ولا أي من اختراعاتي جائت عن طريق الصدفة ، بل جاءت عن طريق العمل.
توماس اديسون كن شجاعا . لقد رأيت العديد من الكوارث في مجال الأعمال التجارية . دائما أمريكا خرجت من هذه أقوى و أكثر ازدهارا . كن شجاعا كما كان آبائك من قبل . كن واثقا ! امض قدما !
توماس اديسون الأهم من ان تتقدم بسرعة هو ان تتقدم في الاتجاه الصحيح
توماس اديسون وظيفة الجسد الرئيسية هي حمل الدماغ.
توماس اديسون أنا فخور لكوني لم اخترع اسلحة للقتل.
توماس اديسون تحل بالايمان! كن شجاعاً ! و انطلق
توماس اديسون ليس هناك بديل للعمل الجاد .
توماس اديسون لدي أصدقاء لا أود أن أستبدل صداقتهم بملوك العالم.
توماس اديسون العديد من حالات الفشل في الحياة هم الناس الذين لم يدركوا مدى قربهم من النجاح عندما تخلو .
توماس اديسون أجد أعظم سروري ، و كذلك مكافأتي ، في العمل الذي يسبق ما يسميه العالم النجاح.
توماس اديسون الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء
توماس اديسون المقولات الصحية: الأفكار العظيمة تنشأ في العضلات
توماس اديسون مقولات عن العمل: العبقرية هي واحد في المئة إلهام و99 في المئة عرق.
توماس اديسون لست اشعر ببرود الهمة ، لان كل محاولة خاطئة اتخلى عنها هي خطوة تقودني للامام
توماس اديسون أنا لم افعل أي شيء عن طريق الصدفة ، ولا أي من اختراعاتي جائت عن طريق الصدفة ، بل جاءت عن طريق العمل
توماس اديسون أنا أعمل ليوم واحد في حياتي. كنت فقط أستمتع .
توماس اديسون تهرب الفرصة من معظم الناس لأنها ترتدي وزرة وتبدو كعمل
توماس اديسون أجد أعظم سروري ، و كذلك مكافأتي ، في العمل الذي يسبق ما يسميه العالم النجاح.
توماس اديسون المخترعون: مخترع الجراموفون : أديسون 1877م
توماس اديسون مقولات عن الذكاء: العبقرية هي واحد في المئة إلهام و99 في المئة عرق.
توماس اديسون وظيفة الجسد الرئيسية هي حمل الدماغ.
توماس اديسون |
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :