Omar ibn Al Khattab |
|
القائد اسلامى (ثاني الخلفاء الراشدين) | |
عمر بن الخطاب |
|
عدد الزيارات | 14292 زيارة |
السيرة الذاتية |
عمر بن الخطاب
عمر بن الخطاب : بو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة 634م، الموافق للثاني والعشرين من جمادى الثانية سنة 13 هـ. كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفريقه بين الحق والباطل. هو مؤسس التقويم الهجري، وفي عهده بلغ الإسلام مبلغًا عظيمًا، وتوسع نطاق الدولة الإسلامية حتى شمل كامل العراق ومصر وليبيا والشام وفارس وخراسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينية وسجستان، وهو الذي أدخل القدس تحت حكم المسلمين لأول مرة وهي ثالث أقدس المدن في الإسلام، وبهذا استوعبت الدولة الإسلامية كامل أراضي الإمبراطورية الفارسية الساسانية وحوالي ثلثيّ أراضي الامبراطورية البيزنطية. تجلّت عبقرية عمر بن الخطاب العسكرية في حملاته المنظمة المتعددة التي وجهها لإخضاع الفرس الذين فاقوا المسلمين قوة، فتمكن من فتح كامل إمبراطوريتهم خلال أقل من سنتين، كما تجلّت قدرته وحنكته السياسية والإدارية عبر حفاظه على تماسك ووحدة دولة كان حجمها يتنامى يومًا بعد يوم ويزداد عدد سكانها وتتنوع أعراقها.
نسبه : هو: عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، العدوي القرشي. وهو ابن عمّ زيد بن عمرو بن نفيل الموحد على دين إبراهيم. وأخوه الصحابي زيد بن الخطاب والذي كان قد سبق عمر إلى الإسلام. ويجتمع نسب عمر بن الخطاب بالرسول محمد في كعب بن لؤي. أمه: حنتمة بنت هاشم بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهي ابنة عمّ كلٍ من أم المؤمنين أم سلمة والصحابي خالد بن الوليد وعمرو بن هشام المعروف بلقب أبي جهل. ويجتمع نسبها مع النبي محمد في كلاب بن مرة.
نشأته : ولد بعد عام الفيل، وبعد مولد الرسول محمد بثلاث عشرة سنة. وكان منزل عمر في الجاهلية في أصل الجبل الذي يقال له اليوم جبل عمر، وكان اسم الجبل في الجاهلية العاقر وبه منازل بني عدي بن كعب، نشأ في قريش وامتاز عن معظمهم بتعلم القراءة. عمل راعيًا للإبل وهو صغير، وكان والده غليظًا في معاملته. وكان يرعى لوالده ولخالات له من بني مخزوم. وتعلم المصارعة وركوب الخيل والفروسية، والشعر. وكان يحضر أسواق العرب وسوق عكاظ ومجنة وذي المجاز، فتعلم بها التجارة، التي ربح منها وأصبح من أغنياء مكة، رحل صيفًا إلى بلاد الشام وإلى اليمن في الشتاء، كان عمر من أشراف قريش، وإليه كانت السفارة فهو سفير قريش، فإن وقعت حرب بين قريش وغيرهم بعثوه سفيراً، وإن نافرهم منافر أو فاخرهم مفاخر، رضوا به، بعثوه منافراً ومفاخراً. نشأ عمر في البيئة العربية الجاهلية الوثنية على دين قومه، كغيره من أبناء قريش، وكان مغرمًا بالخمر والنساء. يتفق المؤرخون وعلماء الشريعة على أن النبي محمداً بُعث سنة 610م وهو في الأربعين من عمره. وكانت الدعوة الإسلامية في بداية عهدها دعوة سريّة، وبعد مضيّ ثلاث سنين من بعثته، أُمِرَ النبي بالجهر في دعوة الناس إلى الإسلام، فعاداه القرشيون لا سيما بعد أن بدأ يُحقّر من شأن آلهتهم؛ هُبل واللات والعزى ومن شأن الأصنام جميعها. وهبّ سادة قريش إلى الدفاع عن معتقداتهم، وأخذوا يعتدون على المسلمين ويؤذونهم. وكان عمر بن الخطاب من ألد أعداء الإسلام وأكثر أهل قريش أذى للمسلمين، وكان غليظ القلب تجاههم فقد كان يعذِّب جارية له علم بإسلامها من أول النهار حتى آخره، ثم يتركها نهاية الأمر ويقول: "والله ما تركتك إلا ملالةً"، ومن شدة قسوته جنّد نفسه يتبع محمد أينما ذهب، فكلما دعا أحداً إلى الإسلام أخافه عمر وجعله يفر من تلك الدعوة. بعد أن أمر النبي محمد المسلمين في مكة بالهجرة إلى الحبشة جعل عمر يتخوف من تشتت أبناء قريش وانهيار أسس القبيلة العريقة عندهم، فقرر الحيلولة دون ذلك بقتل النبي مقابل أن يقدم نفسه لبني هاشم ليقتلوه فتكون قريش قد تخلصت مما يهددها به هذا الدين الجديد.
إسلامه : كان عمر يخفي وراء تلك القسوة والشدة رقة نادرة. تحكي هذا زوجة عامر بن ربيعة، وذلك حينما رآها عمر وهي تعد نفسها للهجرة إلى الحبشة، فقال لها كلمة شعرت من خلالها برقة عذبة في داخله، وأحست بقلبها أنه من الممكن أن يسلم عمر، وذلك أنه قال لها: "صحبكم الله". لم تتوان زوجة عامر بن ربيعة في أن تخبر زوجها بما رأت من عمر، فرد عليها بقوله: "أطمعت في إسلامه؟" قالت: "نعم". ولأن الانطباعات الأولى ما زالت محفورة في نفسه، رد عليها زوجها بقوله: "فلا يسلم الذي رأيتِ حتى يسلم حمار الخطاب". في هذه الفترة كان عمر بن الخطاب يعيش صراعًا نفسيًا حادًا، فقد حدثه قلبه بأن هؤلاء الناس قد يكونون على صواب، ورأى أن ثباتهم عجيب جدًّا فيما يتعرضون له، وهم يقرؤون كلامًا غريبًا لم تسمع قريش بمثله من قبل، هذا إضافةً إلى أن رئيسهم محمدًا ليس عليه من الشبهات شيء، فهو الصادق الأمين باعتراف أعدائه من القرشيين. وفي الوقت نفسه حدثه عقله بأنه سفير قريش، وقائد من قادتها، والإسلام سيضيّع كل هذا، فذلك الدين قسم مكة إلى نصفين، نصف يؤمن به ونصف يحاربه، فمنذ ست سنوات والقرشيون يعانون المتاعب والمشاكل بسببه، ويدخلون في مناظرات ومحاورات. وفي غمار هذا الصراع الداخلي ولأن من طبعه الحسم وعدم التردد، فقد قرر أن ينتهي من كل ما يؤرقه، وأراد أن يخلص نفسه ويخلص مكة كلها ممن أحدث فيها هذه البدع وتلك المشاكل، فقرر أن يقوم بما فكر فيه كثير من مشركي قريش قبل ذلك، لكنهم لم يفلحوا فيه، ألا وهو قتل محمد. وكان قد دفعه إلى أخذ هذا القرار -أيضًا- ما حدث قبل يومين من إهانة شديدة لأبي جهل في مكة على يد عم النبي محمد حمزة بن عبد المطلب، والذي أصبح على الإسلام، وكان الدافع لذلك نابعاً من أن أبا جهل كان خال عمر بن الخطاب، فرأى عمر أنه قد أصيب في كرامته تمامًا كما أصيب أبو جهل، ورد الاعتبار في هكذا حالة عند العرب يكون عادة بالسيف. فسن سيفه وخرج من داره قاصدًا النبي محمداً، وفي الطريق لقيه نُعَيم بن عبد الله وكان من المسلمين الذين أخفوا إسلامهم، فسأله عن وجهته، فلمّا عرف أنه يتجه لقتل النبي قال له: «أفلا ترجع إلى أهل بيتك فتقيم أمرهم؟ فإن ابن عمك سعيد بن زيد بن عمرو، وأختك فاطمة بنت الخطاب قد والله أسلما وتابعا محمدًا على دينه؛ فعليك بهما قبله.» فانطلق مسرعاً غاضباً إليهما، فوجد الصحابي خباب بن الأرت يجلس معهما يعلمهما القرآن، فضرب سعيدًا، ثم ضرب فاطمة ضربة قوية شقت وجهها، فسقطت منها صحيفة كانت تحملها، وحين أراد عمر قراءة ما فيهاأبت أخته أن يحملها إلا أن يتوضأ، فتوضأ عمر وقرأ الصحيفة وإذ فيها: طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ، فاهتز عمر وقال: "ما هذا بكلام البشر" وأسلم من ساعته، في ذلك اليوم من شهر ذي الحجة من السنة الخامسة من البعثة وذلك بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب بثلاثة أيام، وقد كان يبلغ من العمر ما يقارب الثلاثين سنة، أو بضعاً وعشرين سنة، على اختلاف الروايات. خرج عمر بعد ذلك إلى دار الأرقم بن أبي الأرقم حيث كان يجتمع النبي محمد بأصحابه وأعلن إسلامه هناك. وفق المصادر الإسلامية فقد استجاب الله لدعوة النبي محمد، إذ قال: «اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام. قال: "وكان أحبهما إليه عمر".» وكان قد سبق عمر إلى الإسلام تسعة وثلاثون صحابيًا فكان هو متممًا للأربعين، فعن ابن عباس أنه قال: «أسلم مع رسول الله تسعة وثلاثون رجلاً، ثم إن عمر أسلم، فصاروا أربعين، فنزل جبريل بقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾.» وفي رواية أخرى أن عمر أسلم بعد هجرة المسلمين إلى الحبشة -في السنة الخامسة للبعثة– أي أنه أسلم في السنة السادسة للبعثة. كما روي أن عمر قد أسلم قبل الهجرة إلى المدينة المنورة بقليل في السنة الثالثة عشرة من البعثة. حيث ذكر بعض المؤرخين أن عمر أسلم بعد 40 أو 45 رجلاً، بينما كان كل المهاجرين من المسلمين الذين آخا النبي بينهم وبين الأنصار في المدينة المنورة لا يتجاوزون هذا العدد إلا بقليل، وعليه تُرجّح بعض الروايات أن عمر كان من أواخر من أسلموا من المهاجرين حيث ذكر بعض المؤرخين أن عمر دنا من محمد في مكة وهو يصلي ويجهر بالقراءة فسمعه يقرأ في صلاته الجهرية بالمسجد الحرام آيتين من سورة العنكبوت: وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ بَلْ هُوَ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآَيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ ، فتأثر عمر وأسلم. وقد كانت سورة العنكبوت آخر سورة نزلت في مكة قبل الهجرة إلى يثرب. كان المسلمون قبل إسلام عمر وحمزة يخفون إيمانهم خوفًا من تعرضهم للأذى، لقلة حيلتهم وعدم وجود من يدافع عنهم، أما بعد إسلامهما فأصبح للمسلمين من يدافع عنهم ويحميهم، لا سيما أنهما كانا من أشد الرجال في قريش وأمنعهم، وكان عمر يجاهر بالإسلام ولا يخشى أحداً، فلم يرضَ مثلاً عن أداء المسلمين للصلاة في شعاب مكة بعيدين عن أذى قريش، بل فضل مواجهة القوم بكل عزم، فقام وقال للنبي: "يا رسول الله ألسنا على الحق؟"، فأجابه: "نعم"، قال عمر: "أليسوا على الباطل؟"، فأجابه: "نعم"، فقال عمر بن الخطاب: "ففيمَ الخفية؟"، قال النبي: "فما ترى يا عمر؟"، قال عمر: "نخرج فنطوف بالكعبة"، فقال له النبي: "نعم يا عمر"، فخرج المسلمون لأول مرة يكبرون ويهللون في صفين، صف على رأسه عمر بن الخطاب وصف على رأسه حمزة بن عبد المطلب وبينهما النبي محمد، حتى دخلوا وصلّوا عند الكعبة. ومن بعيدٍ نظرت قريش إلى عمر وإلى حمزة وهما يتقدمان المسلمين، فَعَلتْ وجوهَهُم كآبة شديدة، يقول عمر: «فسماني رسول الله الفاروق يومئذٍ». كان إسلام عمر حدثًا بارزًا في التاريخ الإسلامي، فقد قوّى وجوده في صف المسلمين شوكتهم، وأصبح لهم من يُدافع عنهم ويحميهم من أذى من بقي على الوثنية، ويُلاحظ فرحة المسلمين بإسلام عمر في عدّة أقوال منسوبة إلى عدد من الصحابة، منها ما قاله صهيب الرومي: «لما أسلم عمر ظهر الإسلام، ودُعي إليه علانية، وجلسنا حول البيت حلقًا، وطفنا بالبيت، وانتصفنا ممن غلظ علينا، ورددنا عليه بعض ما يأتى به»، وما قاله عبد الله بن مسعود: «ما كنا نقدر أن نصلّي عند الكعبة حتى أسلم عمر»، و:«ما زلنا أعِزَّة منذ أسلم عمر». هجرته إلى المدينة وحياته فيها : وفاة النبي محمد : في عهد أبي بكر الصديق : مبايعته بالخلافة : فتح الشام : فتح كامل العراق وفارس : مجاعة الحجاز وطاعون عمواس : إدارة الدولة : تنظيم الجيش : الشرطة والأمن : القضاء : الحسبة : التقويم الهجري : اغتياله : ما بعد الحادثة : شخصية عمر بن الخطاب في السياسة : عسكريته : مواقفه وآراءه : أمير المؤمنين : الآراء والمواقف حول عمر: نظرة الشيعة : نظرة المسيحية : رأي الغرب : ويقول المستشرق الإسكتلندي وليم موير في كتابه "صعود وانحدار الخلافة": وفي كتاب "تاريخ أفول وسقوط الدولة الرومانية"، يقول المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون: مقولات ومنشورات لـ عمر بن الخطاب:حكم قصيرة: أعقل الناس أعذرهم للناس
عمر بن الخطاب الجالب مرزوق ، والمحتكر ملعون
عمر بن الخطاب العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها
عمر بن الخطاب لا يقعدن احدكم عن طلب الرزق , ويقول : اللهم ارزقنى , وقد علم ان السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة , انما يرزق الله الناس بعضهم من بعض .
عمر بن الخطاب لو كان الفقر رجلاً لقتلته
عمر بن الخطاب المساجد بيوت الله في الأرض ، والمصلي فيها زائر الله ، وحق على المزور أن يكرم زائره
عمر بن الخطاب لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل
عمر بن الخطاب إذا تكبر العبد وعدا طوره رهصه الله وقال : اخسأ خسأك الله ، فهو في نفسه كبير وفي أعين الناس حقير حتى أنه لأحقر عندهم من الخنزير
عمر بن الخطاب مقولات عن النجاح: لا يقعدن احدكم عن طلب الرزق , ويقول : اللهم ارزقنى , وقد علم ان السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة , انما يرزق الله الناس بعضهم من بعض .
عمر بن الخطاب المقولات الملهمة: ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها،اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم
عمر بن الخطاب لو كان لي الخيار بان اختار لما كنت غير بائع للازهار فان فاتني الربح لم يفوتني العطر
عمر بن الخطاب لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة
عمر بن الخطاب ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا
عمر بن الخطاب لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً
عمر بن الخطاب “لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع”
عمر بن الخطاب لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل
عمر بن الخطاب متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟
عمر بن الخطاب عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء , و إياكم و ذكر الناس فإنه داء
عمر بن الخطاب تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته
عمر بن الخطاب اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه
عمر بن الخطاب استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر
عمر بن الخطاب إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء
عمر بن الخطاب لو كان الفقر رجلا لقتلته.
عمر بن الخطاب نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة
عمر بن الخطاب تعلموا العلم و علموه الناس , و تعلموا الوقار و السكينة , وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه , ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم
عمر بن الخطاب اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر ، وعجز الثقة
عمر بن الخطاب كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه ، ثم لا يضرك متى مت
عمر بن الخطاب ما الخمر صرفا باذهب لعقول الرجال من الطمع
عمر بن الخطاب من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به
عمر بن الخطاب لا مال لمن لا رفق له.
عمر بن الخطاب من أراد أن ينظر إلى بقعة من بقع الجنة فلينظر إلى بيت المقدس.
عمر بن الخطاب رب أخ لك لم تلده أمك
عمر بن الخطاب تعلموا العربية فانها من دينكم
عمر بن الخطاب أفضل الزهد إخفاء الزهد
عمر بن الخطاب العراق جمجمة العرب وكنز الرجال ورمح الله في الأرض.
عمر بن الخطاب لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب.
عمر بن الخطاب نصائح: اعتزل ما يؤذيك.
عمر بن الخطاب أعقل الناس أعذرهم للناس
عمر بن الخطاب عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما في صدورهم.
عمر بن الخطاب الا ان الدنيا بقاؤها قليل وعزيزها ذليل وشبابها يهرم وحيها يموت فالمغرور من اغتر بها
عمر بن الخطاب ولو أنّ الله كشف لنا حُجب الغيب ، ما اختار إنسان لنفسه غير ما اختاره الله له.
عمر بن الخطاب العاجز من عجز عن سياسة نفسه , والعاقل من اعتبر يومه بأمسه.
عمر بن الخطاب ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
عمر بن الخطاب إياك ومؤاخاة الأحمق، فإنه يريد أن ينفعك فيضرك.
عمر بن الخطاب لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
عمر بن الخطاب وددت أن أخرج من الدنيا كفافاً لا لي ولا عليَّ!
عمر بن الخطاب لو عُرضَت الأقدَار على الإِنسان لاخْتار القَدر الَّذي اخْتاره اللّه لَه.
عمر بن الخطاب إذا كان في الإنسان عشر خصال : تسعة منها صالحة وواحدة هي سوء الخلق ، أفسدت هذه الخصلة تلك التسعة.
عمر بن الخطاب أميتوا الباطل بالسكوت عنه ولا تثرثروا فينتبه الشامتون .
عمر بن الخطاب لا تبالغ في إكتشاف نوايا الأخرين.
عمر بن الخطاب تأدبوا ثم تعلموا.
عمر بن الخطاب ليس خيركم من عمل للآخره وترك الدنيا أو عمل للدنيا وترك الآخره .. ولكن خيركم من أخذ من هذه وهذه وإنما الحرج في الرغبة فيما تجاوز قدر الحاجة وزاد على حد الكفاية.
عمر بن الخطاب إذا غاب أحدهم تفقدوه .. وإذا مرض عادوه .. وإذا افتقر أعانوه .. وإذا احتاج ساعدوه .. وإذا أصيب واسوه .. دينهم النصيحة ففيم يختصمون؟
عمر بن الخطاب لا يمنعك قضاء قضيته اليوم فراجعت فيه عقلك، وهديت لرشدك، أن ترجع إلى الحق فإن الحق قديم، ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل
عمر بن الخطاب خير لي أن أعزل والياً من أن أبقي ظالماً ساعة من نهار! فإن تبديل الوالي أيسر من تبديل الرعية ..
عمر بن الخطاب ولكنها القلوب يا عليّ، إذا صَفَت رأَت.
عمر بن الخطاب أشكو الى الله ضعف الأمين وخيانة القوي
عمر بن الخطاب أشقى الولاه من شقيت به رعيته.
عمر بن الخطاب إن في العزلة راحة من أخلاط السوء ، أو قال من أخلاق السوء .
عمر بن الخطاب إذا سمعت الكلمة تؤذيك فطأطئ لها رأسك حتى تتخطاك.
عمر بن الخطاب آفة اللب العجب
عمر بن الخطاب إذا أسأت فأحسن، فاني لم أر شيئا أشد طلبا ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.
عمر بن الخطاب أقذعوا هذه النفوس عن شهواتها فإنهات طلاعة تنزع إلى شر غاية، إن هذا الحق ثقيل مريء، وإن الباطل خفيف وبيء
عمر بن الخطاب لكل شيء شرف، وشرف المعروف تعجيله.
عمر بن الخطاب وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فان الدنيا تنفد والآخرة تبقى
عمر بن الخطاب من كتم سره كان الخيار في يده
عمر بن الخطاب ما أقبح القطيعة بعد الصلة والجفاء بعد المودة والعداء بعد الاخاء
عمر بن الخطاب كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسه، أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك، أو تعيب شيئا وتأتي بمثله.
عمر بن الخطاب لا عمل لمن لا نية له.
عمر بن الخطاب الخير كلُّه في الرضا فإن استطعت فارضَ وإن لم تستطع فاصبر.
عمر بن الخطاب من كتم سره كان الخيار بيده و من عرض نفسه للتهمة ، فلا يلومن من أساء الظن به.
عمر بن الخطاب رحم الله من أهدى إلي عيوبي
عمر بن الخطاب ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه
عمر بن الخطاب قال رجل لعمر بن الخطاب: أهلكنا النوم , فقال: بل أهلكتم اليقظة.
عمر بن الخطاب اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين
عمر بن الخطاب لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
عمر بن الخطاب اتقوا من تبغضه قلوبكم
عمر بن الخطاب تفقهوا قبل أن تسودوا
عمر بن الخطاب أحذركم عاقبة الفراغ، فإنه أجمع للأبواب المكروهة من السُكْر.
عمر بن الخطاب ما من أحد عنده نعمة ، إلا وجدت له حاسدا ، ولو كان المرء أقوم من القدح لوجدت له غامزا ، وما ضرت كلمة لم يكن لها خواطب.
عمر بن الخطاب من طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في الهرب منها.
عمر بن الخطاب مدح أحدهم عمر بن الخطّاب رضي الله عنه، فقال له عمر: أنا أدنى مما تقول، وأفضل ممّا في نفسك.
عمر بن الخطاب إني لا أرجو خفة الحمل؛ ولكن قوة الظهر.
عمر بن الخطاب ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرآ من أخٍ صالح، فإذا رأى أحدكم ودآ من أخيه فليتمسك به.
عمر بن الخطاب عجبت لمن أنكر النشأة الأخرى وهو يرى النشأة الأولى .. عجبت لعامر دار الفناء وتارك دار البقاء .. عجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة ويكون بالأمس جيفة.
عمر بن الخطاب الرجال ثلاثة: رجل ذو عقل ورأبن ورجل إذا حز به أمر أتى راي فاستشاره، ورجل حائر بائر لا يأتمر رشدا ولا يطيع مرشدا
عمر بن الخطاب التوبة النصوح أن يتوب من الذنب، ثم لا يعود إليه، كما لا يعود اللبن في الضرع.
عمر بن الخطاب ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه
عمر بن الخطاب
ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة
عمر بن الخطاب لا يكون الرجل عالما حتى لا يحسد من فوقه، ولا يحقر من دونه، ولا يأخذ على علمه أجراً.
عمر بن الخطاب إن مما يُصَـفّي ودادَ أخيك، أن تبدأه بالسلام إذا لقيتَه، وأن تدعوهُ بأحبّ الأَسْـماء إليه، وأن توسّع له في المجلس.
عمر بن الخطاب لا تستفزوا الدموع بالتذكر
عمر بن الخطاب أفضل الزهد إخفاء الزهد.
عمر بن الخطاب لا أجر لمن لا حسنة له
عمر بن الخطاب ما ندمت على سكوتي مرة ولكن ندمت على الكلام مرارا
عمر بن الخطاب اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة.
عمر بن الخطاب ماكانت الدنيا هم أحد قط إلاّ لزِم قلبه أربع خصال: فقرٌ لا يُدرك عناه ، وهمٌّ لا ينقضي مداه ، وشُغل لا ينفد أولاه ، وأملٌ لا يبلغ منتهاه
عمر بن الخطاب أبخل الناس، الذي يبخل بالسلام .. وأعجز الناس، الذي يعجز عن دعاء الله.
عمر بن الخطاب اعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.
عمر بن الخطاب قال أبو بكر (رض): فإن أنا أحسنت فأعينوني، وإن أنا زغت فقوموني. فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجا لقومناه بحد سيوفنا.***تفقهوا قبل أن تسودوا
عمر بن الخطاب إذا أصاب أحدكم ودا من أخيه فليتمسك به ، فقلما يصيب ذلك
عمر بن الخطاب أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي
عمر بن الخطاب ذكر الله عند أمره و نهيه خير من ذكر باللسان
عمر بن الخطاب لا تظُنّن بكلمة خرجت من أخيك إلا خيراً وأنت تجد لها في الخير محملاً.
عمر بن الخطاب المغرور من غررتُموه.
عمر بن الخطاب من كثر ضحكه قلت هيبته
عمر بن الخطاب نجوع ونحن نعلم متى سنأكل فتذكروا من يجوع ولا يعلم متى يحين طعامه.
عمر بن الخطاب إنما ينقض الإسلام عُروَةً عُروَة من نشأ في الإسلام ولم يعرف الجاهلية
عمر بن الخطاب لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق ويقول اللهم ارزقني , فقد علموا أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة.
عمر بن الخطاب كان عمر بن الخطاب مع أصحابه ليلًا فهبت ريح أطفأت السراج فقام وأشعله، قالوا: لو أمرت أحدنا يَا أمير المؤمنين قال: مَا ضرّني، قمت وأنا عمر ورجعت وأنا عمر.
عمر بن الخطاب الولاية حلوة الرضاع، مرة الفطام
عمر بن الخطاب أصابت امرأة وأخطأ عمر.
عمر بن الخطاب من قال أنا عالم فهو جاهل.
عمر بن الخطاب أحاديث شريفة: عن عمر رضي الله عنه أيضا ، قال : بينما نحن جلوس عـند رسـول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم اذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثـر السفر ولا يعـرفه منا احـد. حتى جـلـس إلى النبي صلي الله عليه وسلم فـأسند ركبـتيه إلى ركبتـيه ووضع كفيه على فخذيه، وقـال: * يا محمد أخبرني عن الإسلام *.
فقـال رسـول الله صـلى الله عـليه وسـلـم : (الإسـلام أن تـشـهـد أن لا إلـه إلا الله وأن محـمـد رسـول الله وتـقـيـم الصلاة وتـؤتي الـزكاة وتـصوم رمضان وتـحـج البيت إن اسـتـطـعت اليه سبيلا).
قال : صدقت.
فعجبنا له ، يسأله ويصدقه ؟
قال : فأخبرني عن الإيمان .
قال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وتؤمن بالقدر خيره وشره .
قال : صدقت .
قال : فأخبرني عن الإحسان .
قال : ان تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
قال : فأخبرني عن الساعة .
قال : *ما المسؤول عنها بأعلم من السائل *
قال : فأخبرني عن أماراتها .
قال : * أن تلد الأم ربتها ، وان ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان*
ثم انطلق ، فلبثت مليا ،ثم قال : * يا عمر أتدري من السائل ؟*
قلت : *الله ورسوله أعلم *.
قال : فإنه جبريل ، اتاكم يعلمكم دينكم *رواه مسلم
عمر بن الخطاب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال : ( لو أنكم توكلون علي الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ، تغدو خماصا ، وتروح بطانا ).
عمر بن الخطاب أخـذ الرسول صلي الله عـلية وسلم بمنكبي ، فقال : ( كن في الدنيا كـأنـك غـريـب أو عـابـر سبـيـل ).
وكـان ابـن عـمـر رضي الله عـنهـما يقول : إذا أمسيت فلا تـنـتـظـر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تـنـتـظـر المساء ، وخذ من صحـتـك لـمـرضـك ، ومن حـياتـك لـمـوتـك .
رواه البخاري [ رقم : 6416 ].
عمر بن الخطاب مقولات عن العلم: من قال أنا عالم فهو جاهل
عمر بن الخطاب تعلموا العلم و علموه الناس و تعلموا الوقار و السكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم
عمر بن الخطاب مقولات عن القانون: اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين
عمر بن الخطاب مقولات الصالحين:
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
عمر بن الخطاب لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولاخير في قوم لا يحبون النُّصح.
عمر بن الخطاب ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح
عمر بن الخطاب مقولات الصحابة: لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة
عمر بن الخطاب لو كان الفقر رجلاً لقتلته
عمر بن الخطاب عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء , و إياكم و ذكر الناس فإنه داء.
عمر بن الخطاب تعلموا العلم و علموه الناس , و تعلموا الوقار و السكينة , وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه , ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم
عمر بن الخطاب إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.
عمر بن الخطاب لو كان الفقر رجلا لقتلته.
عمر بن الخطاب من أراد أن ينظر إلى بقعة من بقع الجنة فلينظر إلى بيت المقدس.
عمر بن الخطاب ما الخمر صرفا باذهب لعقول الرجال من الطمع.
عمر بن الخطاب كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه ، ثم لا يضرك متى مت
عمر بن الخطاب استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر
عمر بن الخطاب تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته
عمر بن الخطاب اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه
عمر بن الخطاب لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل
عمر بن الخطاب من قال أنا عالم فهو جاهل.
عمر بن الخطاب مقولات الخلفاء الراشدين: ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين
عمر بن الخطاب مكسبةٌ فيها بعض الدناءة ، خيرٌ من مسألة الناس
عمر بن الخطاب اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه
عمر بن الخطاب نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة
عمر بن الخطاب استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر
عمر بن الخطاب ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا
عمر بن الخطاب أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ،
وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ،
فقد رأيتُ مصَارعَها،وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها،
وكيف عَريَ مَن كَسَت،وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
عمر بن الخطاب إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة
عمر بن الخطاب عليك بالصدق و إن قتلك
عمر بن الخطاب لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة
عمر بن الخطاب ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها،اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم
عمر بن الخطاب من كثر ضحكه قلت هيبته
عمر بن الخطاب العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها
عمر بن الخطاب من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به
عمر بن الخطاب لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل
عمر بن الخطاب ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه
عمر بن الخطاب كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه ، ثم لا يضرك متى مت
عمر بن الخطاب ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه
عمر بن الخطاب اتقوا من تبغضه قلوبكم
عمر بن الخطاب إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
عمر بن الخطاب ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة
عمر بن الخطاب لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً
عمر بن الخطاب أفضل الزهد إخفاء الزهد
عمر بن الخطاب أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي
عمر بن الخطاب تعلموا العلم و علموه الناس و تعلموا الوقار و السكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم
عمر بن الخطاب تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته
عمر بن الخطاب “لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع”
عمر بن الخطاب إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء
عمر بن الخطاب لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب.
عمر بن الخطاب ذكر الله عند أمره و نهيه خير من ذكر باللسان
عمر بن الخطاب عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء و إياكم و ذكر الناس فإنه داء
عمر بن الخطاب اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر ، وعجز الثقة
عمر بن الخطاب من قال أنا عالم فهو جاهل
عمر بن الخطاب مقولات عن العمل: تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته
عمر بن الخطاب قصص الصحابة: وفاة عمر بن الخطاب رضي الله عنه -- انتصر المسلمون على الفرس، ووقع الهرمزان في الأسر، وأرسل إلى عمر أمير المؤمنين في المدينة المنورة، فوجد أميرالمؤمنين نائما في المسجد بلا حارس أو حاجب وتعجب لهذا الاطمئنان وطلب إلى أمير المؤمنين الأمن والأمان فأعطاه ذلك… عندها أسلم الهرمزان، وأنزله عمر في المدينة .
ولم يكن الهرمزان صادقا في إسلامه، فقد أسلم وهو حاقد على أمير المؤمنين والمسلمين لما ناله من هزيمة على أيديهم… وفي ذات ليلة دخل الهرمزان وأبو لؤلؤة غلام المغيرة بن شعبة ورجل ثالث إلى مكان هادئ وراحوا يتشاورون، واتفقوا على أن يقتل أبو لؤلؤة عمر.
وذات يوم ارتفع صوت المؤذن يدعو الناس لصلاة الصبح، فخرج عمر من داره، وذهب إلى المسجد، وتقدم الصفوف، فخرج أبو لؤلؤة من بين الصفوف، وطعن عمرثلاث طعنات، فصاح عمر دونكم الكلب، فإنه قد قتلني وقبض عليه فقال عمر: أفي الناس عبدالرحمن بن عوف … نعم يا أمير المؤمنين هوذا… فصلى عبدالرحمن بأقصر سورتين في القرآن، ثم أسرع الناس إلى عمر فقال: يا بن عباس، اخرج وناد في الناس أعن ملا ورضى منهم كان هذا؟ أي هل اتفقوا على قتله ورضو عن ذلك؟، فخرج ابن عباس فنادى فقالوا: معاذ الله، ما علمنا بهذا.
وحمل عمر، وأدخل إلى داره ودمه ينزف فقال لابنه اذهب إلى عائشة، واقرئها مني السلام، واستأذنها أن أقبر في بيتها مع رسول الله لي ومع أبي بكر… فذهب إليها عبدالله بن عمر فأعلمها بذلك فقالت: نعم وكرامة يا بني أبلغ عمرسلامي، وقل له لا تدع أمة محمد بلا راع، استخلف عليهم ولا تدعهم بعدك هم فإني أخشى عليهم الفتنة.
ولما علم عمر بذلك قال ساستخلف النفر الذين توفي رسول الله عنهم وهو راض واختار عمر عليا وعثمان والزبير وسعد بن أبي وقاص وطلحة وعبدالرحمن بن عوف وقال لهم؛ إذا مت تشاوروا ثلاثة أيام، ولا يأتيني اليوم الرابع إلا وعليكم أمير منكم.
عمر بن الخطاب مقولات حزينة: لو كان الفقر رجلاً لقتلته
عمر بن الخطاب مقولات عن الصدق والأمانة: “لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع.
عمر بن الخطاب لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى ورع”.
عمر بن الخطاب عليك بالصدق و إن قتلك.
عمر بن الخطاب قصص معبرة و هادفة: وفاة عمر بن الخطاب رضي الله عنه -- انتصر المسلمون على الفرس، ووقع الهرمزان في الأسر، وأرسل إلى عمر أمير المؤمنين في المدينة المنورة، فوجد أميرالمؤمنين نائما في المسجد بلا حارس أو حاجب وتعجب لهذا الاطمئنان وطلب إلى أمير المؤمنين الأمن والأمان فأعطاه ذلك… عندها أسلم الهرمزان، وأنزله عمر في المدينة .
ولم يكن الهرمزان صادقا في إسلامه، فقد أسلم وهو حاقد على أمير المؤمنين والمسلمين لما ناله من هزيمة على أيديهم… وفي ذات ليلة دخل الهرمزان وأبو لؤلؤة غلام المغيرة بن شعبة ورجل ثالث إلى مكان هادئ وراحوا يتشاورون، واتفقوا على أن يقتل أبو لؤلؤة عمر.
وذات يوم ارتفع صوت المؤذن يدعو الناس لصلاة الصبح، فخرج عمر من داره، وذهب إلى المسجد، وتقدم الصفوف، فخرج أبو لؤلؤة من بين الصفوف، وطعن عمرثلاث طعنات، فصاح عمر دونكم الكلب، فإنه قد قتلني وقبض عليه فقال عمر: أفي الناس عبدالرحمن بن عوف … نعم يا أمير المؤمنين هوذا… فصلى عبدالرحمن بأقصر سورتين في القرآن، ثم أسرع الناس إلى عمر فقال: يا بن عباس، اخرج وناد في الناس أعن ملا ورضى منهم كان هذا؟ أي هل اتفقوا على قتله ورضو عن ذلك؟، فخرج ابن عباس فنادى فقالوا: معاذ الله، ما علمنا بهذا.
وحمل عمر، وأدخل إلى داره ودمه ينزف فقال لابنه اذهب إلى عائشة، واقرئها مني السلام، واستأذنها أن أقبر في بيتها مع رسول الله لي ومع أبي بكر… فذهب إليها عبدالله بن عمر فأعلمها بذلك فقالت: نعم وكرامة يا بني أبلغ عمرسلامي، وقل له لا تدع أمة محمد بلا راع، استخلف عليهم ولا تدعهم بعدك هم فإني أخشى عليهم الفتنة.
ولما علم عمر بذلك قال ساستخلف النفر الذين توفي رسول الله عنهم وهو راض واختار عمر عليا وعثمان والزبير وسعد بن أبي وقاص وطلحة وعبدالرحمن بن عوف وقال لهم؛ إذا مت تشاوروا ثلاثة أيام، ولا يأتيني اليوم الرابع إلا وعليكم أمير منكم.
عمر بن الخطاب الأوائل: أول من جمع الناس على امام يصلي بهم التراويح في شهر رمضان هو عمر بن الخطاب
عمر بن الخطاب قصص: وفاة عمر بن الخطاب رضي الله عنه -- انتصر المسلمون على الفرس، ووقع الهرمزان في الأسر، وأرسل إلى عمر أمير المؤمنين في المدينة المنورة، فوجد أميرالمؤمنين نائما في المسجد بلا حارس أو حاجب وتعجب لهذا الاطمئنان وطلب إلى أمير المؤمنين الأمن والأمان فأعطاه ذلك… عندها أسلم الهرمزان، وأنزله عمر في المدينة .
ولم يكن الهرمزان صادقا في إسلامه، فقد أسلم وهو حاقد على أمير المؤمنين والمسلمين لما ناله من هزيمة على أيديهم… وفي ذات ليلة دخل الهرمزان وأبو لؤلؤة غلام المغيرة بن شعبة ورجل ثالث إلى مكان هادئ وراحوا يتشاورون، واتفقوا على أن يقتل أبو لؤلؤة عمر.
وذات يوم ارتفع صوت المؤذن يدعو الناس لصلاة الصبح، فخرج عمر من داره، وذهب إلى المسجد، وتقدم الصفوف، فخرج أبو لؤلؤة من بين الصفوف، وطعن عمرثلاث طعنات، فصاح عمر دونكم الكلب، فإنه قد قتلني وقبض عليه فقال عمر: أفي الناس عبدالرحمن بن عوف … نعم يا أمير المؤمنين هوذا… فصلى عبدالرحمن بأقصر سورتين في القرآن، ثم أسرع الناس إلى عمر فقال: يا بن عباس، اخرج وناد في الناس أعن ملا ورضى منهم كان هذا؟ أي هل اتفقوا على قتله ورضو عن ذلك؟، فخرج ابن عباس فنادى فقالوا: معاذ الله، ما علمنا بهذا.
وحمل عمر، وأدخل إلى داره ودمه ينزف فقال لابنه اذهب إلى عائشة، واقرئها مني السلام، واستأذنها أن أقبر في بيتها مع رسول الله لي ومع أبي بكر… فذهب إليها عبدالله بن عمر فأعلمها بذلك فقالت: نعم وكرامة يا بني أبلغ عمرسلامي، وقل له لا تدع أمة محمد بلا راع، استخلف عليهم ولا تدعهم بعدك هم فإني أخشى عليهم الفتنة.
ولما علم عمر بذلك قال ساستخلف النفر الذين توفي رسول الله عنهم وهو راض واختار عمر عليا وعثمان والزبير وسعد بن أبي وقاص وطلحة وعبدالرحمن بن عوف وقال لهم؛ إذا مت تشاوروا ثلاثة أيام، ولا يأتيني اليوم الرابع إلا وعليكم أمير منكم.
عمر بن الخطاب |
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :