Mohamed Zaki Aldeen Ibrahim | 
                      |
| الإمام الأزهري الفقيه المحدث، مجدد التصوف الإسلامي | |
محمد ذكي الدين ابراهيم | 
                      |
| عدد الزيارات | 147 زيارة | 
| السيرة الذاتية | 
محمد ذكي الدين ابراهيمحياته:ولد في محافظة القاهرة في 22/8/1906، بمنزل والده بحي بولاق أبو العلا، ووالد الشيخ هو العالم الأزهري الشيخ إبراهيم الخليل بن علي الشاذلي، صاحب كتاب (المرجع: معالم المشروع والممنوع من ممارسات التصوف المعاصر)، وله سلسلة مقالات نشرت في جريدة الإخوان سنة 1932 م، كما أن له بعض المقطوعات من الشعر الروحي الرائق، وقد جمعتها مع نبذة عن حياته وطبعت في رسالة مطبوعة . وجَدّ الشيخ لأمه هو الشيخ محمود أبو عليان، أحد شيوخ الطريق العلماء المجددين، تتلمذ على يد الشيخين الجليلين الشيخ حسن العدوي الحمزاوي، والشيخ عليش شيخ مالكية عصره، وقد أثنى عليه ومدحه وترجم له الدكتور عبد المنعم خفاجي في كتابه عن التصوف .حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ جاد الله عطية بالقراءات المختلفة، بـ مسجد السلطان أبي العلاء حيث كانت تقيم أسرته، وأتم حفظه عن ظهر قلب على يد الشيخ أحمد الشريف بـ مسجد سيدي معروف، وكان حينئذ بين التاسعة والعاشرة من عمره . وفي الأزهر الشريف اعتنى بكتاب الله تعالى وتفاسيره وكتب إعرابه ومعانيه، وقراءاته، وعلومه بأنواعه وقد ظهر أثر ذلك واضحاً في حياته (خطابة وتدريساً وتأليفاً وفتوى وإرشاداً) . تدرج تعليمه فحصل على العالمية القديمة من الأزهر الشريف، وكان ذلك في الفترة ما بين 1926 إلى 1930م. حياته العملية:كان عضوا بـالمجلس الأعلىٰ للشئون الإسلامية، و عضوا بـ الهيئة العليا للدعوة بالأزهر برئاسة الإمام الأكبر الدكتور عبد الحليم محمود. كما كان عضوًا إداريًّا عاملًا في أكثر من جماعة وهيئة ولجنة إسلامية، واجتماعية، وثقافية عامة وخاصة، رسمية وشعبية، بمصر والخارج، منها: جماعة أبوللو للشعراء بدعوة المرحوم أحمد شوقي أمير الشعراء. اشتغاله بالصحافة والمقال:اشتغل شيخنا الإمام محمد زكي إبراهيم رحمه الله بالكتابة في الصحف والمجلات السيارة (الأدبية والعامة والإسلامية)، منذ أواخر العشرينات ؛ فكتب في مجلات: الأزهر، ومنبر الإسلام، واللواء الإسلامي،والمسلم، والخلاصة، والعمل، والرسالة الإسلامية، والتصوف الإسلامي، وجريدة الإخوان المسلمين الأسبوعية، والسياسة الأسبوعية،والنهضة الفكرية، والفجر، وأبولو وعقيدتي، والأخبار، والأهرام، والجمهورية.. وغيرها من المجلات . . وقد أسس رحمه الله جماعة ( الروّاد الأوائل )، وكان يقوم بتحرير مجلتها ( التعارف ) . واشتغل في الخمسينات بتحرير وإدارة مجلة ( الخلاصة ) لصاحبها الأستاذ سيد مصطفى، أمين رابطة الإصلاح، ثم بتحرير وإدارة مجلة ( العمل ) لصاحبها الأستاذ عبد العليم المهدي، ثم أسس مجلته ( المسلم ) سنة 1950 م، وقام بوضع منهجها وتحريرها وإدارتها وتطويرها والإشراف عليها إلى وفاته رحمه الله . وقد تنوعت مقالات الشيخ وكتاباته ؛ فكان منها المقال الديني، والاجتماعي، والتاريخي، والأدبي، والسياسي، وكان منها البحث الأكاديمي، والمقال الصحفي 
 وظائفه ومناصبه:بعد أن حصل رحمه الله على العالمية الأزهرية لم يجد عملاً في ذلك الوقت، حتى تقدم للتدريس بالمدارس الأميرية بمحافظة بني سويف، وظل هناك مؤدياً عمله عدة سنوات، ثم عاد إلى القاهرة مدرساً أيضاً، وظل يتدرج في وظائف التعليم المختلفة، حتى أصبح رئيساً للسكرتارية العامة للتعليم الحر المسمى بالتعليم الخاص الآن، ثم عين مفتش قسم، وكان القسم وقتها يعني القسم الإداري . وقد عمل أيضاً: أستاذاً ومحاضراً للدراسات العليا بالمعاهد العالية ومعهد الدراسات الإسلامية ومعهد إعداد الدعاة، وحاضر أيضاً بالدراسات العليا في بعض الكليات الأزهرية ودورات إعداد الأئمة والوعاظ والبعوث الإسلامية . وعمل بعض الوقت مديراً لمؤسسة ( الزفاف الملكي )، والتي سميت بعد الثورة ( مؤسسة البر الأميرية )، كما كان أميناً عاماً لجمعيات الشبان المسلمين ومرشداً دينياً، وعمل بعدة مناصب أخرى، وأخيرا تفرغ لإدارة جمعية العشيرة المحمدية، ونشر فكرتها ودعوتها ومنهجها . مؤلفاته:له رحمه الله العديد من المؤلفات النافعة والتى منها : 
 من أقواله:“ليس التصوف رقص الراقصين ولا طبل وزمر و تصخاب وتهييج ولا هو الذكر بلألفاظ ساذجة محرفات,و لا صعق وتشنيج ولا مواكب رايات ملونة فيها لما يغضب الديان ترويج ولا هو العمةالكبرى,ولا سبح حول الرقاب ولا جمع مفاليج ولا التعطل أو دعوى الولاية,أو صنع الخوارق أوكذب وتدبيج ولاوشاح وعكاز ولا نسب إلى النبي,من البهتان منسوج ولاالإجازات تشرى بالدراهم,أو وظائف صرفها بالزيف ممزوج ولا مظاهرآثام الموالد,أو تكاثر برجال خيرهم عوج وليس بلفلسفات الهوج ينقلها كالببغاوات جهلا,قلةهوج إن التصوف(فقه الدين)قاطبة والفقه بالدين توثيق وتخريج هو الكتاب, وماجاءالنبي به وكل شئ سوى هذا فمحجوج إن التصوف سر الله يمنحه من قد أحب وحب الله تتويج و إنما الحب أخلاق ومعرفة ذكر وفكر وترويح وتأريج إن التصوف:تحقيق الخلافة في أرض الإله وإلا فهو تهريج” ― محمد زكي الدين إبراهيم, ديوان البقايا 1 وفاته:انتقل إلى رحمه الله في 16 من جماد الآخر 1419هـ الموافق 7أكتوبر 1998، ودفن بجوار أبيه وجده بقايتباي القاهرة. مقولات ومنشورات لـ محمد ذكي الدين ابراهيم:حكم قصيرة: وهناك لبناء هذه الحياة الثابتة المتهللة بشراً و سعادة أٌسس و قوائم فرعية، كلها متشعبة عما يحمله الحب من خلائق.  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  الدينُ ليس تَجهُّما و عُبُوسا*** و الدينُ ليس مظاهراً و طُقُوسَا الدينُ إيمانٌ و فيضُ سَمَاحةٍ *** فاسْعَدْ و أسْعِدْ لا تَكُن مَنْحُوسَا..  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  التصوف هو ترميم بناء الباطن بعد أن تحطم الإنسان من داخله .  
	محمد ذكي الدين ابراهيم مقولات الصالحين: وهناك لبناء هذه الحياة الثابتة المتهللة بشراً و سعادة أٌسس و قوائم فرعية، كلها متشعبة عما يحمله الحب من خلائق.  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  الدينُ ليس تَجهُّما و عُبُوسا*** و الدينُ ليس مظاهراً و طُقُوسَا الدينُ إيمانٌ و فيضُ سَمَاحةٍ *** فاسْعَدْ و أسْعِدْ لا تَكُن مَنْحُوسَا..  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  يا ولدي: الشَّريعةُ جاءت بتكليف الخَلْقِ، والحَقِيقَةُ جاءت بتعريف الحَقِّ. فالشَّريعَةُ أن تَعْبُدَهُ، والطريقةُ أن تَقْصِدَهُ، والحقيقةُ أن تَشْهَدَهُ.  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  التصوف هو ترميم بناء الباطن بعد أن تحطم الإنسان من داخله .  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  الإسلام انقياد ظاهري، لا يتم إلا بالانقياد الباطني، وإلا كان نفاقا  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  ليس التصوف رقص الراقصين ولا طبل وزمر و تصخاب وتهييج ولا هو الذكر بلألفاظ ساذجة محرفات,و لا صعق وتشنيج ولا مواكب رايات ملونة..  
		
		محمد ذكي الدين ابراهيم  سوف تراني يقول كيف بحبك أراك في غيب ربك إذا دعاك تعالى و رحت من بين صحبك فقلت سوف تراني إذا سموت بقلبك..  
	محمد ذكي الدين ابراهيم  | 
                      
تعرّف على استاذ دكتور ( استاذ دكتور ) 
 أ.د. محمد بن علي العمري (أبو الطيب)، أستاذ أصول النحو في جامعة الملك خالد بأبها،
		تعرّف على  فقيه ومحدّث ومفسَر وعالم مسلم مجتهد (  فقيه ومحدّث ومفسَر وعالم مسلم مجتهد ) 
 أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي (691هـ - 751هـ/1292م - 1350م) المشهور باسم "ابن قيّم الجوزية" أو "ابن القيّم". هو فقيه ومحدّث ومفسر وعالم مسلم مجتهد وواحد من أبرز أئمّة المذهب الحنبلي في النصف الأول من القرن الثامن الهجري. نشأ ابن القيم حنبليّ المذهب؛ فقد كان والده.. 
تعرّف على شاعر، عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف ( شاعر، عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف ) 
 محمد بن محمد بن حسين بهاء الدين البلخي البكري (بالفارسي: جلالالدین محمد بلخى) (بالتركية: Mevlânâ Celâleddîn-i Rûmî) (604 هـ - 672 هـ = 1207 - 1273 م) عرف أيضا باسم مولانا جلال الدّين الرّومي: شاعر، عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف (ترك الدنيا والتصنيف) كما يقول مؤرخو العرب، وهو عند غيرهم صاحب المثنوي.. 
تعرّف على عارف ومتصوف وشاعر فارسي مسلم صوفي  ( عارف ومتصوف وشاعر فارسي مسلم صوفي  ) 
 شمس الدين التبريزي محمد بن ملك داد التبريزي (مواليد 1185 تبريز- 1248 خوي)، (582-645 هـ) هو عارف ومتصوف وشاعر فارسي مسلم صوفي ينسب إلى مدينة تبريز. يعتبر المعلم الروحي لجلال الدين الرومي (مولانا). كتب ديوان التبريزي (الديوان الكبير) الذي كتبه في مجال العشق الإلهي.
تعرّف على  من أعلام التصوف الاسلامي (  من أعلام التصوف الاسلامي ) 
 عاش في عصر الدولة العباسية، وكان من مشايخ الصوفية، وارتحل وتنقل بين العراق ومصر، ومن أشهر كتبه كتاب المواقف والمخاطبات. ومن فرط تواضعه لم يكتب ما كان يقول، إنما كان يؤلف كتابه شفهيا لمريديه، ويكتفى بذلك. ومن أشهر ما ذكر عنه أنّه قال: كلما اتسعت الرؤية، ضاقت العبارة.
تعرّف على الإمام الأزهري الفقيه المحدث، مجدد التصوف الإسلامي ( الإمام الأزهري الفقيه المحدث، مجدد التصوف الإسلامي ) 
 الإمام الفقيه المحدث الشاعر، بقية السلف الصالح: محمد زكي إبراهيم، رائد العشيرة المحمدية، اسمه: محمد، ولقبه: زكي الدين، وكنيته: أبو البركات، شريف حسيني أبا وأما .
تعرّف على  فقيه مالكي وصوفي شاذلي (  فقيه مالكي وصوفي شاذلي ) 
 (658 هـ / 1260م - 709 هـ / 1309م). الملقب بـ "قطب العارفين" و"ترجمان الواصلين" و"مرشد السالكين". كان رجلا صالحا عالما يتكلم على كرسي ويحضر ميعاده خلق كثير، وكان لوعظه تأثير في القلوب، وكان له معرفة تامة بكلام أهل الحقائق وأرباب الطريق، وله ذوق ومعرفة بكلام الصوفية وآثار السلف. وكان ينتفع الناس.. 
تعرّف على عالم في السنة  ( عالم في السنة  ) 
 أبو سليمان عبد الرحمن بن عطية الداراني، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري، من أهل داريّا، قرية من قرى دمشق في سوريا. وصفه الذهبي بـ « الإمام الكبير، زاهد العصر ». ولد سنة 140 هـ وتوفي سنة 215 هـ
تعرّف على إمام وعالم من علماء أهل السنة والجماعة ( إمام وعالم من علماء أهل السنة والجماعة ) 
 إمام وعالم من علماء أهل السنة والجماعة يكنى بـأبي سعيد ولد قبل سنتين من نهاية خلافة عمر بن الخطاب في المدينة عام واحد وعشرين من الهجرة، كانت أمه خيرة.
تعرّف على الدكتور ( الدكتور ) 
 انتسب إلى معهد الفرقان للعلوم الشرعية في دمشق، ونال شهادته.
التحق بجامعة الأزهر في القاهرة كلية اللغة العربية وتخرج فيها عام 1982 م.
أثناء وجوده في القاهرة حصل على إجازة التجويد من معهد القراءات هناك.
التحق بالدراسات العليا في جامعة أم القرى ونال الماجستير والدكتوراه، وقام بتدريس القرآن في جدة.
		
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :