Malcolm X |
|
الداعيه اسلامى | |
مالكوم اكس |
|
مقدمة: |
مالكوم إكس (19 مايو 1925 - 21 فبراير 1965)، واسمه عند مولده: مالكوم ليتل، ويُعرف أيضاً باسم الحاج مالك الشباز، هو داعية إسلامي ومدافع عن حقوق الإنسان، وهو أمريكي من أصل إفريقي (إفريقي أمريكي). بالنسبة لمحبيه: كان مالكوم إكس رجلاً شجاعاً يدافع عن حقوق السود، ويوجِّه الاتهامات لأمريكا والأمريكيين البيض بأنهم قد ارتكبوا أفظعَ الجرائم بحق الأمريكيين السود. وأما أعداؤه ومبغضوه فهم يتهمونه بأنه داعيةٌ للعنصرية وسيادة السود والعنف. وقد وُصف مالكوم إكس بأنه واحدٌ من أعظم الإفريقيين الأمريكيين وأكثرهم تأثيراً على مر التاريخ. |
عدد الزيارات | 6506 زيارة |
السيرة الذاتية |
مالكوم اكس
مالكوم إكس : مالكوم إكس (19 مايو 1925 - 21 فبراير 1965)، واسمه عند مولده: مالكوم ليتل، ويُعرف أيضاً باسم الحاج مالك الشباز، هو داعية إسلامي ومدافع عن حقوق الإنسان، وهو أمريكي من أصل إفريقي (إفريقي أمريكي). بالنسبة لمحبيه: كان مالكوم إكس رجلاً شجاعاً يدافع عن حقوق السود، ويوجِّه الاتهامات لأمريكا والأمريكيين البيض بأنهم قد ارتكبوا أفظعَ الجرائم بحق الأمريكيين السود. وأما أعداؤه ومبغضوه فهم يتهمونه بأنه داعيةٌ للعنصرية وسيادة السود والعنف. وقد وُصف مالكوم إكس بأنه واحدٌ من أعظم الإفريقيين الأمريكيين وأكثرهم تأثيراً على مر التاريخ. قُتل والد مالكوم إكس على يد مجموعة من العنصريين البيض عندما كان مالكوم إكس صغيراً، كما أن واحداً على الأقل من أعمامه قد أُعدم دون محاكمة، وأما أمه فقد وضعت في مستشفى للأمراض العقلية عندما كان في الثالثة عشر من عمره، فنُقل مالكوم إكس إلى دار للرعاية. وفي عام 1946م، أي عندما كان عمره عشرين سنة، سُجن بتهمة السطو والسرقة. في السجن، انضم مالكوم إكس إلى حركة أمة الإسلام، وعندما أُطلق سراحه عام 1952م ذاع صيته واشتهر بسرعة، حتى صار واحداً من قادة الحركة. وبعد عقد من الزمان تقريباً، صار مالكوم إكس المتحدث الإعلامي لهذه الحركة. ولكن بسبب وقوع خلاف بينه وبين رئيس الحركة إلايجا محمد، ترك مالكوم إكس الحركة في مارس 1964م. سافر مالكوم إكس بعد ذلك في رحلة إلى إفريقيا والشرق الأوسط، أدى خلالها مناسك الحج، ثم عاد إلى الولايات المتحدة الأمريكية، فأنشأ المسجد الإسلامي ومنظمة الوحدة الإفريقية الأمريكية. وفي شهر فبراير سنة 1965م، أي بعد أقل من سنة من تركه لحركة أمة الإسلام، قام باغتياله ثلاثةٌ من أعضاء الحركة. تحولت أفكار مالكوم إكس ومعتقداته تحولاً جذرياً خلال حياته، فعندما كان متحدثاً باسم حركة أمة الإسلام كان ينشر أفكار التفرقة بين الأمريكيين البيض والسود، ويُحرض السود على البيض ويغذي أفكار العنصرية لديهم، وأما بعدما ترك الحركة عام 1964م، فإنه يقول في ذلك: «لقد قمتُ بالعديد من الأمور التي آسَفُ عليها إلى الآن، لقد كنتُ شخصاً متبلد الإحساس آنذاك، أُوجَّه نحو طريق معين وأسير فيه». تحول مالكوم إكس إلى المذهب السني، فابتعد عن العنصرية والتفرقة، وأعرب عن رغبته بالعمل مع دعاة الحقوق المدنية، مع أنه كان لا يزال يُشدد على ضرورة إعطاء السود حق تقرير المصير والدفاع عن النفس.
النشأه والأسرة : والدي مالكوم هما إيرل ليتل ولويز ليتل. كان والده من أتباع ماركوس غارفي الذي أنشأ جمعية بنيويورك ونادى بصفاء الجنس الأسود وعودته إلى أرض أجداده في أفريقيا. أما أمه فكانت من جزر الهند الغربية لكن لم تكن لها لهجة الزنوج، وضعته وعمرها ثمانية وعشرون عاماً، كانت العنصرية في ذلك الوقت في الولايات المتحدة ما زالت على أشدها، وكان الزنجي الناجح في المدينة التي يعيشون فيها هو ماسح الأحذية أو البواب. ولد مالكوم في 9 مايو 1925 في مدينة اوماها في ولاية نبراسكا وكان الرابع بين ثمانية أبناء. كان أبوه اير ليتل قسيساً معمدانياً وناشطاً سياسياً في أكبر منظمة للسود آنذاك وهي الجمعية العالمية لتقدم الزنوج. كانت حياة عائلة مالكوم عبارة عن سلسلة من النكبات فقد شهد الأب مقتل أربعة من أخواته الستة على يد العنصريين البيض، وتعرض لمضايقات وتهديدات من قبل العنصرين البيض بسبب نشاطاته السياسية، فرحل إلى مدينة لانسنغ في ولاية ميشيغان في العام 1928م. وبعد عدة شهور أحرق منزل العائلة من قبل منظمة كوكلوكس كلان العنصرية فرحلت العائلة من جديد إلي ضواحي مدينة لانسنغ وفي العام 1931 قتل والد مالكوم بصورة وحشية علي يد العنصريين البيض ولكن السلطات ادعت أنه مات دهساً فرعت الأم أطفالها الثمانية دون مورد للرزق ولاسيما أن السلطات حجبت عنها كل الإعانات أو الحقوق المالية وفي العام 1939 أصيبت بانهيار عصبي فأدخلت مصحة للأمراض العقلية. وقبل هذا كان والده حريصاً على اصطحابه معه إلى الكنيسة في مدينة لانسينغ حيث كانت تعيش أسرته على ما يجمعه الأب من الكنائس، وكان يحضر مع أبيه اجتماعاته السياسية في الجمعية العالمية لتقدم الزنوج التي تكثر خلالها الشعارات المعادية للبيض وكان الأب يختم هذه الاجتماعات بقوله:« إلى الأمام أيها الجنس الجبار، بوسعك أن تحقق المعجزات.» وكان والده يحبه للون بشرته الفاتح قليلاً عنه أما أمه فكانت تقسو عليه لذات السبب وتقول له:«اخرج إلى الشمس ودعها تمسح عنك هذا الشحوب.» وعندما بلغ مالكوم سن السادسة قتلت والده جماعة عنصرية بيضاء عام 1931م وهشمت رأسه ووضعوه في طريق حافلة كهربائية دهسته حتى فارق الحياة وتم اتهام والده لاحقاً بالانتحار فكانت صدمة كبيرة للأسرة وبخاصة الأم التي أصبحت أرملة وهي في الرابعة والثلاثين من عمرها وتعول ثمانية أطفال فترك بعض الأبناء دراستهم وعملت الأم خادمة في بعض بيوت البيض لكنها كانت تطرد بعد فترة قصيرة لأسباب عنصرية. وقبل فقد والده فقد مالكوم أربعة من أعمامه على يد العنصريين البيض أيضاً. بدأت أحوال أسرة مالكوم أكس تتردى بسرعة مادياً ومعنوياً وباتوا يعيشون على المساعدات الاجتماعية من البيض والتي كانوا يماطلون في إعطائها. فقد حاولت الأم أن تحصل على أي معونة إجتماعية لكي تستطيع أن تستمر في تربية الأولاد لكن لم توافق الهيئات الإجتماعية على اعطائها أي معونة لتربية الأطفال. وكانت الأم ترفض وتأبى أن تأخذ الصدقات حتى تحافظ على الشيء الوحيد الذي يمتلكونه وهو كرامتهم، غير أن قسوة الفقر سنة 1934م جعلت مكتب المساعدة يتدخل في حياتهم، وقبلها كان الموظف الأبيض فيه يحرض الأبناء على أمهم. وأصبح الأطفال السود أطفال الدولة البيضاء، وتحكم الأبيض في الأسود بمقتضى القانون. ومع هذه الظروف القاسية عانت والدة مالكوم أكس من صدمة نفسية تطورت حتى أدخلت مستشفى للأمراض العقلية قضت فيه نصف حياتها، فتجرع مالكوم أكس وأخوته الثمانية مرارة فقد الأب والأم معاً، وأصبحوا أطفالاً تحت رعاية الدولة التي قامت بتوزيعهم على بيوت مختلفة. أودعت الأم في المستشفى سنة 1939 وأنفصل مالكولم وأشقائه وأرسلو إلى منازل تبني مختلفة، وقد بقيت الأم في مستشفى الأمراض العقلية حتى قام مالكوم وإخوته إخراجها بعد 26 سنة.
المدرسة : التحق مالكوم بالمدرسة وهو في الخامسة من عمره وكانت تبعد عن مدينته ثمانية أميال. كان هو وعائلته الزنوج الوحيدين بالمدينة؛ لذا كان البيض يطلقون عليه الزنجي أو الأسود، حتى ظن مالكوم أن هذه الصفات جزء من اسمه، وكان الفتى الصغير عندما يعود من مدرسته يصرخ مطالباً بالطعام ويصرخ ليحصل على ما يريد ويقول في ذلك: «لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه، وأن على المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد.» وتردت أخلاق مالكوم وعاش حياة التسكع والتطفل والسرقة وتم طرده من المدرسة وهو في السادسة عشرة من العمر وأودع سجن الأحداث. واستكمل تعليمه الثانوي في السجن، فقد كان مالكوم شاباً يافعاً قوي البنية وكانت نظرات البيض المعجبة بقوته تشعره بأنه ليس إنساناً بل حيوان كالخنزير لا شعور له ولا إدراك، وكان بعض البيض يعاملونه معاملة حسنة، غير أن ذلك لم يكن كافياً للقضاء على بذور الكراهية والعنصرية في نفس الشاب الصغير؛ لذلك يقول: «إن حسن المعاملة لا تعني شيئاً ما دام الرجل الأبيض لن ينظر إلي كما ينظر لنفسه، وعندما تتوغل في أعماق نفسه تجد أنه ما زال مقتنعاً بأنه أفضل مني.» وتردد مالكوم على المدرسة الثانوية وهو في سجن الإصلاح، وكانت صفة الزنجي تلاحقه كظله، وشارك في الأنشطة الثقافية والرياضية بالمدرسة، وكانت صيحات الجمهور في الملعب له: يا زنجي يا صدئ تلاحقه في الأنشطة المختلفة وأظهر مالكوم إكس الشاب تفوقاً في التاريخ واللغة الإنجليزية. كان مالكوم إكس ذكياً نابهاً تفوق على جميع أقرانه فشعر أساتذته بالخوف منه مما حدا بهم إلى تحطيمه نفسياً ومعنوياً والسخرية منه. فقد تخرج مالكوم من الثانوية بتفوق وحصل على أعلى الدرجات بين زملائه وكان يطمح أن يصبح محامياً غير أنه لم يكمل تعليمه وترك الدراسة بعد أن أخبره أحد المدرسين الذين كان يربطه به علاقة إحترام وتقدير متبادل أن حلمه بالذهاب إلى كلية الحقوق بعيد كل البعد عن الواقع كونه زنجياً. ففي نهاية المرحلة الثانوية طلب مستر ستراوسكي - معلم في المدرسة - من طلابه أن يتحدثوا عن أمنياتهم في المستقبل وتمنى مالكوم أن يصبح محامياً غير أن ستراوسكي نصحه ألا يفكر في المحاماة لأنه زنجي وألا يحلم بالمستحيل لأن المحاماة مهنة غير واقعية له وأن عليه أن يعمل نجاراً. كانت كلمات الأستاذ ذات مرارة وقسوة على وجدان الشاب لأن الأستاذ شجع جميع الطلاب على ما تمنوه إلا صاحب اللون الأسود لأنه في نظره لم يكن مؤهلاً لما يريد. فكانت هذه هي نقطة التحول في حياته. فقد ترك بعدها المدرسة وتنقل بين الأعمال المختلفة المهينة التي تليق بالزنوج. وبعد خروجه من الثانوية وبعد معاناته المتكررة في العديد من منازل التبني أرسل إلى سجن الأحداث في عام 1940 وعند خروجه انتقل مالكوم إلى بوسطن للعيش مع أخته الغير شقيقة إيلا ليتل كولينز وعمل كماسح أحذية وفيها أخذته الحياة في مجرى جديد، وأصيب بنوع من الانبهار في المدينة الجميلة، وهناك انغمس في حياة اللهو والمجون، وسعى للتخلص من مظهره القوي، وتحمل آلام تغيير تسريحة شعره حتى يصبح ناعماً، وأدرك أن السود لو أنفقوا من الوقت في تنمية عقولهم ما ينفقونه في تليين شعورهم لتغير حالهم إلى الأفضل. ثم انتقل إلى نيويورك للعمل بها في السكك الحديدية، وكان عمره واحداً وعشرين عاماً وكانت نيويورك بالنسبة له جنة لعيشه في حي هارلم تحديداً ومارس هناك شتى أنواع الإجرام من سرقة وقوادة وتجارة المخدرات بل وتظاهر بالجنون ليتجنب التجنيد الإجباري إبان الحرب العالمية الثانية. وتعرف هناك على مجتمعات السود ورأى أحوالهم الجيدة نسبياً هناك وبعد عودته إلى بوسطن لاحظ الجميع التغير الذي طرأ عليه غير أنه احتفظ بتفوقه الدراسي.
العمل : ترك مالكوم المدرسة بعد أن حبطه معلمه المقرب - معلم التاريخ - فتنقل بين الأعمال المختلفة المهينة التي تليق بالزنوج من نادل في مطعم فعامل في قطار إلى ماسح أحذية في المراقص حتى أصبح راقصاً مشهوراً يشار إليه بالبنان، وعندها استهوته حياة الطيش والضياع فبدأ يشرب الخمر وتدخين السجائر، وكان يجد في لعبة القمار المصدر الرئيسي لتوفير أمواله إلى أن وصل به الأمر لتعاطي المخدرات بل والاتجار فيها، ومن ثم سرقة المنازل والسيارات. كل هذا وهو لم يبلغ الواحدة والعشرين من عمره بعد حتى وقع هو ورفاقه في قبضة الشرطة. ففي عام 1941 رحل مالكوم إلي مدينة بوسطن في ولاية ماساشوسيتس حيث عمل في مسح الأحذية هناك وغسل الصحون، ثم عمل في السكة الحديد، وأنخرط في عالم الإجرام. ثم انتقل في العام 1943 إلى نيويورك للعمل بها في السكك الحديدية أيضاً وكان عمره واحداً وعشرين عاماً. وعمل عليه في بيع السندوتشات ثم فصله من عمله بسبب تعاطيه الكحول والمخدرات فعاد الي بوسطن عام 1945 وفي السنة التالية اعتقل عدة مرات بتهمة حمل السلاح والسرقة. بعد هذا تنقل بين عدة أعمال منها أن يعمل بائعاً متجولاً وتعلم البند الأول في هذه المهنة وهو ألا يثق بأحد إلا بعد التأكد الشديد منه. وعاش فترة الحرب العالمية الثانية وشاهد ما ولدته الحرب من خراب ودمار وغاص في أنواع الجرائم المختلفة وعاش خمس سنوات في ظلام دامس وغفلة شديدة، وفي أثناء تلك الفترة أعفي من الخدمة العسكرية لأنه صرح من قبيل الخديعة أنه يريد إنشاء جيش زنجي. فقد بدأ مالكوم إكس حياته العملية بمسح أحذية الرجل الأبيض، ثم صار تاجر حشيش. بعدها صار يبيع ما خف وزنه وغلا ثمنه الهيروين. ومن ثم عمل بائعاً في خطوط القطار ثم انتقل للعمل في القمار. مما عرض حياته للموت أكثر من مرة. وقبل هذا كانت الجماهير تصفق له في قاعات الرقص حين يضع يده في يد احدى الفتيات ويبهر الحضور برقصه البارع وصادق العديد من الموسيقيين المعروفين من السود. وبسبب ادمانه وخسارته للأموال اضطر للتحول لعمليات السطو على منازل الأثرياء البيض. والمسرح الأساسي لهذا كله هو حي هارلم في مدينة نيويورك حتى وقع هو ورفاقه في قبضة الشرطة فأصدروا بحقه حكماً مبالغاً فيه بالسجن لمدة عشر سنوات بينما لم تتجاوز فترة السجن بالنسبة للبيض خمس سنوات وذلك لإشراكه فتاتين من البيض في عملياته ولأنه كان صديقاً لفتاة بيضاء وهي جريمة منكرة في ذلك الوقت من تاريخ العنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية. السجن : القراءة : منظمة أمة الإسلام : صعودة في المنظمة : تغيير الاسم والحالة الأسرية : مالكوم وإليجاه محمد : مالكوم إكس ومارتن لوثر كينغ : الحج : الاسم والفكر الجديد : زياراته الخارجية : الدعوة إلى الإسلام : اغتياله : القاتل : كتابه : ممتلكاته : مقولات ومنشورات لـ مالكوم اكس:حكم قصيرة: فى كل مرة ترى شخصاً انجح منك اعلم انه يفعل شيئاً ما لا تفعله انت .
مالكوم اكس للنجاح حلاوته الخاصة ,ذلك فقط عندما تتذوق طعم الفشل .
مالكوم اكس مقولات عن النجاح: فى كل مرة ترى شخصاً انجح منك اعلم انه يفعل شيئاً ما لا تفعله انت .
مالكوم اكس للنجاح حلاوته الخاصة ,ذلك فقط عندما تتذوق طعم الفشل .
مالكوم اكس ان امريكا فى حاجة الى فهم الاسلام لانة الدين الوحيد الذى يملك حل مشاكل العنصرية فيها
مالكوم اكس التعليم جواز السفر إلى المستقبل.
مالكوم اكس ولكن لا انفراج الا بعد شدة ولا معنى للحرية الا بعد الاأسر والعبودية
مالكوم اكس وسائل الإعلام هي الكيان الأقوى على وجه الأرض .. لديهم القدرة على جعل المذنب بريء وجعل الأبرياء مذنبين .. وهذه هي السلطة لأنها تتحكم في عقول الجماهير.
مالكوم اكس نريد الحرية والعدل والمساواة بأي طريقة كانت.
مالكوم اكس لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يُعْطى لمن يَسْكت عنه، وأن على المرء أن يُحْدِث بعض الضجيج حتى يحصل علىه …
مالكوم اكس لا أسمي العنف عنفا عندما يكون دفاعا عن النفس، بل أسميه ذكاءً.
مالكوم اكس المقولات الملهمة: يا صديقي إن شعرت بالوجع وبكيت يوماً فلا تنسى نصيبي مما يؤلمك ليس عدلاً أن نفرح سوياً وتتألم أنت بمفردك.
مالكوم اكس المسافات التي نبقيها بيننا وبين بعض البشر لا تعني الغرور أبداً ، بقدر ما تعني الرغبة في استمرار الاحترام.
مالكوم اكس لراحة بالك اصمت كأنك لم تفهم ، وتجاهل كأنك لا ترى.
مالكوم اكس لا تيأس أبداً ، يوماً ما ستكون ما تمنيت.
مالكوم اكس إذا لم تتقن فن التجاهل ، ستخسر الكثير وأولهم عافيتك.
مالكوم اكس ليس للعذر أي قيمة ، عندما تكرر نفس الخطأ كل مرة.
مالكوم اكس عامل الناس على مستوى عقولهم ، ضع لهم حدود في التعامل ، لا للكذب ، والمصالح ، والاستغلال.
مالكوم اكس كلمة أب لا تعني أن تنجب أبناء فالجميع يستطيع الحصول على أبناء ولكن كلمة الأب تعني القدرة على الاعتناء بالأبناء.
مالكوم اكس إن التعليم هو جواز سفرنا للمستقبل لأن الغد ملك لأولئك الذين يعدّون له اليوم.
مالكوم اكس إذا رأيت شخصاً أفضل منك بشيء فاعلم أنه يفعل شيء لا تفعله أنت
مالكوم اكس الخيبة الأولى موجعة ، أما البقية فهي دروس تقوية لا أكثر.
مالكوم اكس الثقة كالإنسان ، سنوات لتكبر وثوان لتموت.
مالكوم اكس كُن مستعدّاً لتلقِّي الصَّدمَات فالحَيَاة مفاجَآت ، فَقَد تَأتيك منْ البعِيد وقَد تأتِي منْ أقْرب النَّاس إليْك.
مالكوم اكس إن كنت ستتوقف عن شيء ، فتوقف عن الكسل ، وتوقف عن اختلاق الأعذار ، وتوقف عن انتظار الوقت المناسب.
مالكوم اكس إذا لم تقف لشيء ستقع لأي شيء.
مالكوم اكس إن حسن المعاملة لا يعني لي شيئاً ما دام الرجل الأبيض لن ينظر إليّ أبداً كما ينظر الى نفسه
مالكوم اكس هل تعرف إن بعض أعظم الرجال الذين عرفهم التاريخ لم يعترف بهم إلا بعدما واراهم التراب؟
مالكوم اكس كنت قد تركت جزءا من نفسى فى مكة المكرمة وأخذت جزءا منها معى الى الابد
مالكوم اكس سيكرهونك لفشلك وسيكرهونك لنجاحك , في الحالتين تجاهلهم !
مالكوم اكس
عرفت أن الحقيقة تصل الى قلوب العصاة إذا عرفوا و اعترفوا بأنهم عصاة
مالكوم اكس المستقبل مِلْك هؤلاء الذين يعدّون له اليوم.
مالكوم اكس لا تتراجع القوة أبدا خطوة إلى الخلف إلا عندما تواجه قوة أكبر منها.
مالكوم اكس أسوأ أنواع الألم لا يأتي من أعدائك ، ولكن من الأشخاص الذين تثق بهم وتحبهم.
مالكوم اكس إن لم يكن هناك من ينتقدونك فالأغلب أنك لن تنجح.
مالكوم اكس في كل الأعمال يحدد نجاحنا أو فشلنا مدى تقديرنا واحترامنا للوقت.
مالكوم اكس إن لم تكن حذراً فإن الصحف ستجعلك تكره المقهورين و تحب أولئك الذين يمارسون القهر.
مالكوم اكس الخطوة الأولى للنجاح تكمن في رفضك للاستسلام للظروف المحيطة.
مالكوم اكس الحياة لا تصبح أسهل ، أنت من تصبح أقوى.
مالكوم اكس انني كنت أسفل سافلين في قاع المجتمع الأمريكي عندما اهتديت الى الله و الى الإسلام تغير مجرى حياتي
مالكوم اكس اذا كان الانسان مع الله كان الله معه وأرسل له عند الحاجة علامات تدل على ذلك.
مالكوم اكس لكنني لا أخشى أياَ منهم لأنني أملك كل ما أحتاجه ان أملك الحقيقة
مالكوم اكس إن الإستماع فن من الفنون. عندما يتكلم الرجل أنتبه إلى صوته لأعرف هل هو صادق فيما يقوله
مالكوم اكس لست مثل هذا أو أفضل من ذاك ، أنا أعيش بالطريقة التي تروق لي دون تصنع.
مالكوم اكس لقد غيرت القراءة مجرى حياتي تغييراً جذرياً، ولم أكن أهدف من ورائها إلى كسب أي شهادات لتحسين مركزي و إنما كنت أريد أن أحيا فكريا.
مالكوم اكس نعم أخطأنا كثيراً ، وهناك أشياء ندمنا على فعلها ، ولكن نتعلم ونعتذر ونتغير ، لسنا بلا عيوب ولا أخطاء فلا زلنا تحت مسمى إنسان.
مالكوم اكس لا يستطيع أحد أن يمنحك الحرية، ولا يستطيع أحد أن يمنحك المساواة أو العدالة أو أي شيء آخر
مالكوم اكس هل يمكن للإنسان أن يكتب سيرته الذاتية في عالم يتغير بهذه السرعة؟
مالكوم اكس لاَ تجْعَل طِيبتكَ كتَابا مفتوحا ، فهُناك أَشْخاص لا يسْتحقُّون حرفا منْها.
مالكوم اكس عادة عندما يشعر الناس بالحزن لا يفعلون شيء أكثر من البكاء على حالهم، أما عندما يغضبون فإنهم يحدثون تغييرا.
مالكوم اكس أنا مع الحقيقة مهما كان من يقولها، وأنا مع العدل مهما كان من معه أو من ضده.
مالكوم اكس أن السبيل الوحيد الى الحقيقة هو الإعتراف بالذنب
مالكوم اكس إن الناس لا تعرف أن كتاباً واحداً كفيلاً بأن يغير مجرى حياة الإنسان
مالكوم اكس إنني لا أحتمل شخصاَ لايحمل الساعة لأن ذلك يوضح لي إنه لا يقدر الوقت
مالكوم اكس ان العدو عندما يكشف يجرد قدرتة على الخداع وزرع التفرقة
مالكوم اكس إن الزوجة في الحضارة الغربية تفقد جاذبيتها بمجرد أن تفقد جمالها المادي أما الإسلام فيحثنا على رؤية جمال المرأة الباطني.
مالكوم اكس لا يمكنك فصل السلام عن الحرية، لأنه لا يمكن لأحد أن يكون مسالماً ما لم يكن حراً.
مالكوم اكس لقد اوسع الحج نطاق تفكيري وفتح بصيرتي فرأيت في أسبوعين ما لم أره في تسع وثلاثين سنة.
مالكوم اكس وحده الأحمق من يترك عدوه يعلم أولاده.
مالكوم اكس أننى أؤمن ان الخضوع للأذى وعدم محاولة الدفاع عن التفس جريمة
مالكوم اكس لو اضطررت للتوسل إلى رجل آخر من أجل حريتك فأنت لن تنالها أبداً .الحرية شيء يجب أن تناله بنفسك
مالكوم اكس لا تستطيع فصل السلام عن الحريه ، فلا يمكن لأحد أن ينعم بالسلام مالم يكن حراً .
مالكوم اكس الحقيقة مع المقهورين.
مالكوم اكس يجب ان نتعلم من الاطفال عدم الخجل من الفشل و ان نقوم و نعيد الكرة
مالكوم اكس إن مشتري المسروق أنذل من السارق لأنه يسرق مرتين
مالكوم اكس أنا أحترم حق كل إنسان في الإيمان بما يقوده إليه .. لكل إنسان الحق في الإيمان بكل ما يراه معقولاً وأتوقع من غيري أن يعترف بحقي في ذلك أيضاً.
مالكوم اكس لقد تكلمت مع رجال كانوا في السجون و أدهشني أنهم نسوا كل وصماتها إلا وصمة القضبان
مالكوم اكس إذا لم تكن على استعداد للموت في سبيل الحرية، فعليك أن تشطبها من قاموسك
مالكوم اكس أنا لا أقول أن السجون يجب ان تغلق. انا اقول إنها يجب ان تكون بلا قضبان، ان رجلاً يوضع داخل القضبان لا يمكن أن يصلح او ينسى لأنه لا يمكن أن يتغلب على ذكرى القضبان ابدا , مهما حاول أن يمحوها من ذاكرته.
مالكوم اكس لقد أطفأ الرجل نور عيوننا وجاء الأن يتهمنا بعدم القدرة على البصر
مالكوم اكس على الوطنية أن لا تعمي عيوننا عن رؤية الحقيقة ، فالخطأ خطأ بغض النظر عن من صنعه أو فعله
مالكوم اكس لقد تكلمت مع رجال كانوا في السجون و أدهشني أنهم نسوا كل وصماتها إلا وصمة القضبان
مالكوم اكس ارى ان السجن يأتي بعد الجامعة مباشرة كأنسب مكان لمن يريد ان يفكر
مالكوم اكس مع السرعة التي تتغير بها الاحداث في أيامنا هذه قد يحدث في المساء ما ينسخ قول المرء في الصباح.
مالكوم اكس أريد أن أكون مع الحقيقة كيفما كان مصدرها ومع العدل المجرد أياَ كان المستفيد أو المتضرر منه ومع الانسان أولا وقبل كل شئ ومع الانسانية جمعاء.
مالكوم اكس إن لدي من الشجاعة مايسمح بأن اقول لك إنني لا أعرف ما هي فلسفتي ولكنني رجل مرن
مالكوم اكس قوة الدفاع عن الحرية تظل أقوى من قوة الإستبداد والقهر.
مالكوم اكس لو اننا وجدنا الموقف الوسط وجمعنا بين الجانب المادى والقيم الروحية لاوجدنا جنة على الارض
مالكوم اكس الشعور السائد شبية بجو مابعد الطلاق حيث الرغبة فى رؤية الطرف الأخر لاتزال باقية
مالكوم اكس إنني احترم حق كل إنسان في أن يؤمن بما يعتقد انه الصواب، وانتظر أن أعامل بالمثل.
مالكوم اكس اقنعتنى ان العضب يعمى البصر
مالكوم اكس مقولات عن الحياة: - أعظم مصائب الجهل أن يجهل الجاهل جهله.
مالكوم اكس |
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :