قد أعجب النبي صلى الله عليه وسلم بجرير لمظهره الجميل وعقله النير ولذلك وضع يده الكريمة على صدر جرير وقال :" اللهم ثبته وأجعله هادياً مهديا وقال عنه عمر بن الخطاب : " جرير يوسف هذه الأمة . وهو سيد قومه " وقالعلي بن أبي طالب :"جرير منا آل البيت "
وتستمر رواية القصة وتقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم أرسل جريراً البجلي إلى (( تبالة )) الواقعة بمنطقة بيشة. وذلك لهدم " ذي الخلصة " وهو بيت كان يقال له الكعبة اليمانية وكان بداخله صنم عبارة عن مروة بيضاء منقوش عليها كهيئة التاج " .[7][8] لقد كان جرير موضع ثقة النبي صلى الله عليه وسلم قال جرير : ( ما حجبني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت ، ولا رآني إلا ضحك)، ونال شرف الصحبة ، ولكنه لم ينل شرف الجهاد تحت لواء النبي صلى الله عليه وسلم فلا ذكر له في غزوات النبي صلى الله عليه وسلم وسراياه .
يقول الأندلسي (في العقد الفريد) إن جرير بن عبد الله البجلي صاحَبَ النبي عليه الصلاة والسلام، وكان يقال له : يوسف هذه الأمة، لحسنه. وقد وصفه رسول الله (إن على وجهه مسحة مَلَكٍ) كما في الحديث الوارد بمسند أحمد بن حنبل .[9][10]
رواة عنه
وروى عنه بنوه: عبيد الله، والمنذر، وإبراهيم، وروى عنه قيس بن أبي حازم، والشعبي وهمام بن الحارث، وأبو وائل، وأبو زرعة بن عمرو بن جرير، وغيرهم.
أخبرنا إسماعيل بن عبيد الله وغير واحد بإسنادهم إلى محمد بن عيسى بن سورة السلمي، أخبرنا أحمد بن منيع، أخبرنا معاوية بن عمرو الأزدي، عن زائدة، عن بيان، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله، قال:( ما حجبني رسول الله منذ أسلمت، ولا رآني إلا ضحك).
ورواه زائدة أيضاً، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير، مثله. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح.
أخبرنا أبو الفضل الخطيب، أخبرنا أبو الخطاب بن البطر، إجازة إن لم يكن سماعاً، أخبرنا عبد الله بن عبيد الله المعلم، أخبرنا الحسين المحاملي، أخبرنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعد، أخبرنا حسين الجعفي، عن زائدة، عن بيان البجلي، عن قيس بن أبي حازم: أخبرنا جرير بن عبد الله، قال: خرج علينا رسول الله ليلة البدر، فقال: "إنكم ترون ربكم يوم القيامة كما ترون هذا، لا تضامون في رؤيته".
من أحاديثه :أنه قال أتيت النبي وهو يبايع فقلت: يارسول الله أبسط يدك حتى أبايعك واشترط علي فإنك أعلم، قال " أبايعك على أن تعبد الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتناصح المسلمين، وتفارق المشركين"[11].
بعث رسول الله جريرا إلى ذي الكلاع بن ناكور بن حبيب بن مالك بن حسان بن تبع [12]. وذي عمرو [13]. باليمن يدعوهما إلى الإسلام ، فأسلما ، وأسلمت ضريبة بنت أبرهة بن الصباح امرأة ذي الكلاع[14]، [15]. ويبدو أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث جريرا إلى اليمن سنة إحدى عشرة الهجرية .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى ذي الكلاع مع جرير [16]. ، ولم يرو نص الكتاب ، وكان ذو عمرو يهوديا ، ووفد ذو الكلاع على عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فأغزاه الشام ، فلم يزل بها حتى قتل بصفين مع معاوية بن أبي سفيان [15]. ، ومعركة صفين كانت سنة سبع وثلاثين الهجرية [17]. ( 657 م ) . وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وجرير في اليمن ، فأخبره ذو عمرو بوفاته صلى الله عليه وسلم ، فخرج جرير إلى المدينة المنورة [18].
أرسله الرسول لهدم صنم ذي الخلصة، وهو الذي قاد بعض قومه من بجيلة في حروب الردة التي كلف بها، وفي السنة الثالثة عشر للهجرة أرسله أبوبكر الصديق عاملاً على نجران. وهو الذي جمع بطون بجيلة المتفرقة لما أراد عمر بن الخطاب أن يرسله لمساعدة جيش المثني بن حارثة في حربه مع الأعاجم لفتح بلاد العراق وفارس. ويقول الطبري بتاريخه إن عمر بن الخطاب أرسل جرير البجلي على رأس قومه لمساعدة المثني بن حارثة في فتح بلاد العراق، وجرير هو الذي قتل قائد الفرس (مهران) يوم مهران (معركة مهران أو النخيله)، وبعد المعركة نزل جرير وقومه بغضي (موقع بشمال الكويت ما زال يعرف بنفس الاسم) بعد معركة (مهران)، ومراجع أخرى تقول نزل وقومه بكاظمة (موقع أيضاً بشمال الكويت وما زال يعرف بنفس الاسم). ويقول الطبري أن بيوم القادسية (معركة القادسية الشهيرة) كان جرير البجلي على رأس قومه بجيلة، وكان على ميمنة الناس (أي الجيش)، وكان على الميسرة قيس بن هبيرة (المكشوح) البجلي. والثابت بالمراجع ان جرير بن عبد الله البجلي قاد قومه من بجيلة في فتح عدة مدن ومواقع في بلاد العراق وفارس، وأصيبت عينه بفتح همذان (هي همدان حالياً)، ويقول ابن الأثير أن جرير كان عاملاً على همذان عندما أستدعاه علي بن أبي طالب إلى الكوفة بعد أن أستقر علي بها بعد معركة الجمل الشهيرة. ويقول الطبري إن جرير كان والياً على قرقيسيا في السنة التي قتل فيها عثمان بن عفان، وكانت له دار (بيت) في الكوفة هدمها علي بن أبي طالب بعد قيام جرير بالرحيل للرقة واعتزاله المشاركة بالصراع الدائر بين علي ومعاوية ما، والذي أنتهي بموقعة صفين الشهيرة. ويقول ابن الأثير أن جرير بن عبد الله البجلي.
وكان له في القادسية أثر عظيم، وكانت بجيلة متفرقة، فجمعهم عمر بن الخطاب، وجعل عليهم جريراً.
حب جرير لقومه
كان جرير يحب قومه " بجيلة (بنو مالك)" حتى أنه حصل على وعد من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجمع أشتات قومه المتفرقة بين أحياء العرب , وقد تحقق له ذلك في عهد الخليفة عمر بن الخطاب .[19][20]
جرير وقت وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وجرير في اليمن فقاتل المرتدين حتى نزل بصنعاء . وبعد تثبيت أركان الإسلام في اليمن سار جرير إلى أرض الشام والعراق مجاهداً تحت لواء المثنى بن حارثة وسعد بن أبي وقاص حيث كان على رأس قومه البجليين في معارك البويب والقادسية[21] وجلولاء ونهاوند , وهو الذي فتح حلوان سنة 18 هـ وهمذان سنة 23هـ وفيها [20] أصيبت عينه بسهم فقال: أحتسبها عند الله الذي زين بها وجهي ونور لي ما شاء ثم سلبنيها في سبيله .
سكن جرير الكوفة وأبتنى فيها داراً, ثم ولاه عثمان على همذان وبقي فيها إلى أن استدعاه علي بن أبي طالب وأرسله سفيراً إلى معاوية ليدعوه إلى الدخول في الطاعة .. ثم اعتزل جرير الفتنة بين علي ومعاوية وارتحل بأهله إلى "قرقيسيا" على نهر الفرات حيث بقي فيها حتى توفاه الله سنة 51هـ .
مقولات ومنشورات لـ جرير بن عبد الله:
أحاديث شريفة:
اصرف بصرك
عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجأة فقال : اصرف بصرك
رواه أبو داود وصححه الألباني جرير بن عبد الله
قصص الصحابة:
كان جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه رجلاً من اهل اليمن، وقد اخبر رسول الله صلي الله عليه وسلم صحابته الكرام بصفاته، فقد كان جرير كان جميل الوجه حسن المنظر، كما كان شجاعاً كريماً وذات يوم قدم إلى المدينة في رمضان، ودخل من الباب التي آشار الیه الرسول صلي الله عليه وسلم من قبل وكان بالفعل كما اخبر عنه الرسول صلي الله عليه وسلم، فبسط له رداءه وقال: إذا جاءكم كريم قوم فأكرموه، قال له الرسول بنية ذات يوم: يا جرير ألا تريحني من ذي الخلصه ( وهو بيت للأصنام ) وكان جرير لا يثبت على ظهر الخيل، فذكر ذلك للرسول صلي الله عليه وسلم فضرب بيده علي صدره وقال : ” اللهم ثبته واجله هادياً مهدياً ” فما وقع بعد ذلك عن فرس .
وانطلق جرير مع مائة وخمسين فارساً من قومه واشعل النيران في ذي الخلصة وقام بهدمها، فأصبحت يحيط بها السواد من كل جانب، فأرسل جرير رجلاً ليبشر النبي صلي الله عليه وسلم بخلاصه من هذه الدار .
وقد عرف جرير بصدقه وإيمانه وشجاعته، وذات يوم ارسل إليه الفاروق عمر رضي الله عنه ليخرج مع قومه الي مقاتلة الفرس، ولهم ربع ما يغتنمونه من عدوهم، وكان الفرس بعد الهزائم التي لحقت بهم قد جمعوا الجموع في مكان عرف باسم جلولاء وقد حفروا حوله خندقا عميقا، فخرج المسلمون بجيش تعداده 12 ألف بطلاً من ابطال المهاجرين والانصار، وحاصروا الفرس وانتصروا عليهم واقتحموا عليهم الابواب فانهزم المجوس، ولاذوا بالفرار، وقتل منهم عدد كبير وكان على رأس الهاربين قائدهم مهران، ولكن أحد قادة المسلمين لحقه وقتله .
وبعد ذلك تم جمع الغنائم الكثيرة فطالب جرير بأخذ ربعها كما كان الاتفاق مع الخليفة عمر رضي الله عنه، فتوقف قائد الجيش عن التوزيع وكتب إلى الخليفة عمرة فكتب عمر إليه: صدق جریر، قد اتفقت معه على ذلك، فإن كان قاتل هو وقومه قد اتفقت معه علي ذلك فإن كان قاتل هو وقومه من اجل الغنائم فأعطوهم ما اتفقنا عليه، وان كان قتاله لدين الله والجنة فله نصيب واحد من المسلمين، فلما قرأ جرير كتاب عمر قال : صدق أمير المؤمنين، لا حاجة لي بذلك، انا رجل من المسلمين اختار الجنة علي الغنيمة . جرير بن عبد الله
قصص معبرة و هادفة:
كان جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه رجلاً من اهل اليمن، وقد اخبر رسول الله صلي الله عليه وسلم صحابته الكرام بصفاته، فقد كان جرير كان جميل الوجه حسن المنظر، كما كان شجاعاً كريماً وذات يوم قدم إلى المدينة في رمضان، ودخل من الباب التي آشار الیه الرسول صلي الله عليه وسلم من قبل وكان بالفعل كما اخبر عنه الرسول صلي الله عليه وسلم، فبسط له رداءه وقال: إذا جاءكم كريم قوم فأكرموه، قال له الرسول بنية ذات يوم: يا جرير ألا تريحني من ذي الخلصه ( وهو بيت للأصنام ) وكان جرير لا يثبت على ظهر الخيل، فذكر ذلك للرسول صلي الله عليه وسلم فضرب بيده علي صدره وقال : ” اللهم ثبته واجله هادياً مهدياً ” فما وقع بعد ذلك عن فرس .
وانطلق جرير مع مائة وخمسين فارساً من قومه واشعل النيران في ذي الخلصة وقام بهدمها، فأصبحت يحيط بها السواد من كل جانب، فأرسل جرير رجلاً ليبشر النبي صلي الله عليه وسلم بخلاصه من هذه الدار .
وقد عرف جرير بصدقه وإيمانه وشجاعته، وذات يوم ارسل إليه الفاروق عمر رضي الله عنه ليخرج مع قومه الي مقاتلة الفرس، ولهم ربع ما يغتنمونه من عدوهم، وكان الفرس بعد الهزائم التي لحقت بهم قد جمعوا الجموع في مكان عرف باسم جلولاء وقد حفروا حوله خندقا عميقا، فخرج المسلمون بجيش تعداده 12 ألف بطلاً من ابطال المهاجرين والانصار، وحاصروا الفرس وانتصروا عليهم واقتحموا عليهم الابواب فانهزم المجوس، ولاذوا بالفرار، وقتل منهم عدد كبير وكان على رأس الهاربين قائدهم مهران، ولكن أحد قادة المسلمين لحقه وقتله .
وبعد ذلك تم جمع الغنائم الكثيرة فطالب جرير بأخذ ربعها كما كان الاتفاق مع الخليفة عمر رضي الله عنه، فتوقف قائد الجيش عن التوزيع وكتب إلى الخليفة عمرة فكتب عمر إليه: صدق جریر، قد اتفقت معه على ذلك، فإن كان قاتل هو وقومه قد اتفقت معه علي ذلك فإن كان قاتل هو وقومه من اجل الغنائم فأعطوهم ما اتفقنا عليه، وان كان قتاله لدين الله والجنة فله نصيب واحد من المسلمين، فلما قرأ جرير كتاب عمر قال : صدق أمير المؤمنين، لا حاجة لي بذلك، انا رجل من المسلمين اختار الجنة علي الغنيمة . جرير بن عبد الله
نصائح للشباب :
اصرف بصرك
عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجأة فقال : اصرف بصرك
رواه أبو داود وصححه الألباني جرير بن عبد الله
قصص:
كان جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه رجلاً من اهل اليمن، وقد اخبر رسول الله صلي الله عليه وسلم صحابته الكرام بصفاته، فقد كان جرير كان جميل الوجه حسن المنظر، كما كان شجاعاً كريماً وذات يوم قدم إلى المدينة في رمضان، ودخل من الباب التي آشار الیه الرسول صلي الله عليه وسلم من قبل وكان بالفعل كما اخبر عنه الرسول صلي الله عليه وسلم، فبسط له رداءه وقال: إذا جاءكم كريم قوم فأكرموه، قال له الرسول بنية ذات يوم: يا جرير ألا تريحني من ذي الخلصه ( وهو بيت للأصنام ) وكان جرير لا يثبت على ظهر الخيل، فذكر ذلك للرسول صلي الله عليه وسلم فضرب بيده علي صدره وقال : ” اللهم ثبته واجله هادياً مهدياً ” فما وقع بعد ذلك عن فرس .
وانطلق جرير مع مائة وخمسين فارساً من قومه واشعل النيران في ذي الخلصة وقام بهدمها، فأصبحت يحيط بها السواد من كل جانب، فأرسل جرير رجلاً ليبشر النبي صلي الله عليه وسلم بخلاصه من هذه الدار .
وقد عرف جرير بصدقه وإيمانه وشجاعته، وذات يوم ارسل إليه الفاروق عمر رضي الله عنه ليخرج مع قومه الي مقاتلة الفرس، ولهم ربع ما يغتنمونه من عدوهم، وكان الفرس بعد الهزائم التي لحقت بهم قد جمعوا الجموع في مكان عرف باسم جلولاء وقد حفروا حوله خندقا عميقا، فخرج المسلمون بجيش تعداده 12 ألف بطلاً من ابطال المهاجرين والانصار، وحاصروا الفرس وانتصروا عليهم واقتحموا عليهم الابواب فانهزم المجوس، ولاذوا بالفرار، وقتل منهم عدد كبير وكان على رأس الهاربين قائدهم مهران، ولكن أحد قادة المسلمين لحقه وقتله .
وبعد ذلك تم جمع الغنائم الكثيرة فطالب جرير بأخذ ربعها كما كان الاتفاق مع الخليفة عمر رضي الله عنه، فتوقف قائد الجيش عن التوزيع وكتب إلى الخليفة عمرة فكتب عمر إليه: صدق جریر، قد اتفقت معه على ذلك، فإن كان قاتل هو وقومه قد اتفقت معه علي ذلك فإن كان قاتل هو وقومه من اجل الغنائم فأعطوهم ما اتفقنا عليه، وان كان قتاله لدين الله والجنة فله نصيب واحد من المسلمين، فلما قرأ جرير كتاب عمر قال : صدق أمير المؤمنين، لا حاجة لي بذلك، انا رجل من المسلمين اختار الجنة علي الغنيمة . جرير بن عبد الله
تعرّف على الصحابي الجليل ( الصحابي الجليل ) أبو الدرداء الأنصاري (المتوفي سنة 32 هـ) صحابي وفقيه وقاضي وقارئ قرآن وأحد رواة الحديث النبوي، وهو من الأنصار من بني كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج. أسلم متأخرا يوم بدر، ودافع عن النبي يوم أحد، وشهد ما بعد ذلك من المشاهد، وكان من المجتهدين في التعبد وقراءة القرآن. رحل إلى الشام بعد فتحها ليعلّم الناس..
تعرّف على اول الخلفاء الراشدين ( اول الخلفاء الراشدين ) أبو بكر الصّدّيق، واسمه عبد الله بن أبي قحافة التيمي القرشي، أول الخلفاء الراشدين وأحد أوائل الصحابة الذين أسلموا من أهل قريش ورافقوا النبي محمد بن عبد الله منذ بدء الإسلام، وهو صديقه ورفيقه في الهجرة إلى المدينة المنورة، وأحد العشرة المبشرين بالجنة عند أهل السنة والجماعة، أسلم على يده الكثير من..
تعرّف على الصحابي الجليل ( الصحابي الجليل ) سعد بن أبي وقاص مالك القرشي الزهري، أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن السابقين الأولين إلى الإسلام، فقيل ثالت من أسلم وقيل السابع، وهو أوّل من رمى بسهمٍ في سبيل الله
تعرّف على الصحابي الاكثر رواية وحفظا للحديث النبوي ( الصحابي الاكثر رواية وحفظا للحديث النبوي ) أبو هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي (المتوفي سنة 59 هـ/678م) صحابي محدث وفقيه وحافظ أسلم سنة 7 هـ، ولزم النبي محمدا، وحفظ الحديث عنه، حتى أصبح أكثر الصحابة رواية وحفظا للحديث النبوي
تعرّف على الصحابي الفاضل ( الصحابي الفاضل ) أبو امامة الباهلي هو صديّ بن عجلان بن وهب الباهلي كنيته أبو أمامة، من قبيلة باهلة من قيس عيلان، صحابي فاضل زاهد روى علما كثيرا، أرسله الرسول إلى قومه فأسلموا، سكن الشام وهو اخر من مات فيها من الصحابة وهو أحد من بايع تحت الشجرة
تعرّف على القائد اسلامى (ثاني الخلفاء الراشدين) ( القائد اسلامى (ثاني الخلفاء الراشدين) ) بو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، الملقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرا ونفوذا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة..
تعرّف على ( ) رجلا حكيما، ذكر في القرآن وأطلق اسمه على سورة لقمان، وقد عاصر داود وعرف بالحكيم، ولد وعاش في بلاد النوبة ، ووصايا لقمان هي إحدى القصص القرآنية التي تتكلم عن حكمة لقمان, وتتمثل في الحكمة التي وهبها الله للقمان الحكيم ، وتعدّ لدى المسلمين من أروع الحكم والمواعظ, إذ كانت حكمته تأتي في مواضعها ، وحسب كتب..
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :