Frank Lloyd Wright |
|
مهندس معماري | |
فرانك لويد رايت |
|
عدد الزيارات | 1373 زيارة |
السيرة الذاتية |
فرانك لويد رايتفلسفته وإتجاهه المعماري:يعتبر رايت المبتكر لمجموعة من الأفكار للتخطيط العمراني مجمعة تحت عنوان "مدينة برواداكر Broadacre City"، وقدم فكرته هذه في كتابه "المدينة المختفية The Disappearing City"، كشف في حينها عن نموذج ضخم (3.6 * 3.6 متر مربع) لتصوره عن المدينة المستقبلية التي يتخيلها، وظل يعرضه في العديد من المحافل التي يذهب لها في السنوات اللاحقة، وظل أيضا يطور في فكرته هذه حتى وفاته في عام 1959م. مارس رايت ما يسمى بالعمارة العضوية، وهو ما يقصد يتطوير الشكل المعماري للمبنى وبنائه تبعا للبيئة المحيطة وما كان يهم رايت في الغالب هو علاقة ما سبق باحتياجات العميل. فرانك لويد رايت رائد العمارة العضوية:مبادئه الفلسفية:
مبادئه التطبيقية:
أهم أعماله:
طابع فرانك لويد رايت:
اعتمد فرانك لويد الحرية في المساقط الأفقية، فقام بتحريرها من القيود والقواعد والأشكال الهندسية، فاختفت تلك الحسابات والاصطلاحات والقوانين الخاصة بالتشكيل والإنشاء بل إنها أصبحت عوامل ثانوية لدية فكان الشكل يتبع الوظيفة، وليس الهدف إنشاء مبنى يمثل فكرة هندسية فراغية، كان فرانك يتعامل مع المسقط بانسيابية رائعة فيجعل التكامل والتجانس أساس له، ونجد ذلك في مساقطه حيث كل فراغ يكمل الأخر كوحدة كاملة. عشق رايت تجديل وتشبيك الوحدات بطريقة رائعة وبأسلوب رائع وتعبيري دقيق، أحيانا كان يوزع الوحدات أو يجمعها حول عنصر معماري هام مثل ركن المدفأة أو السلم الداخلي، أو احترامه للمناسيب الأرض طبيعية وتعامله معه بدراسة ذلك الفراغ ومحيطه.
أشتهر بالبساطه فهو صاحب القول المعروف "فيحث تكفي ثلاثة ارطال ...فخمسة سمنة زائدة" التكوين الإنشائي كان طابع فرانك في كل مبانية التي تزيد عن 600 مشروع، فلو أخذنا مثلا تلك البلاطات الخرسانية المسلحة البارزة صريحا وجريئا أو تلك الأسطح المرفرفة على الواجهات لتظليلة وحماية للفرندات الخشبية من العوامل الجوية. كان فرانك يستوحي النظام الإنشائي لمبانيه من الطبيعة فمثلا لو لاحظنا التكوين الإنشائي لمصنع جونسون للشمع ذات الأعمدة الكثيرة نجد انه استوحى ذلك من زهرة "بهجة الصباح" التي تتألف من خمسة أضلاع مقوسة تتشعب من المركز، وهي بمثابة دعامات ضلعية منحنية. نأخذ مثلا تلك البلاطات الخرسانية المسلحة البارزة بروزا صريحا وجريئا، وتلك الأسطح المرفرفة على واجهات المبنى لتظليلة وحماية للفرندات الخشبية من العوامل الجوية، مثل ذلك كمثل النباتات المورقة التي تنتشر أوراقها من فروعها لكي تظل وتحمي ما تحتها، أو ما نلاحظه من ذلك التغيير الواضح في الفتحات والشبابيك وتعددها وتنوعيها وطريقة توزيعها مثل ذلك كمثل القوانين الطبيعية التي تتكرر من خلال نفسها، أو ما نلمسه من وجود العلاقة الصريحة بين الشكل والحجم الخارجي وبين هذه التفاصيل، فنرى بأنه كلما ارتفع الحجم عن سطح الأرض إلى أعلى كلما صار خفيفا خاليا من التعقيد، وعندئذ تزداد التفاصيل وضوحا وظهورا للعين. وأخيرا ذلك التوسع الجريء الصريح للسقف العلوي الذي ينشر رفرفته على حوائط المبنى كالشجرة المورقة فيقف المبنى مائلا أمام العين يناضل خط الأفق في مظهر رائع وجذاب تحتضنه الطبيعة لان يعيش في وفاق ووئام معها. مقولات ومنشورات لـ فرانك لويد رايت:مقولات عن الحياة: كلما عشت أكثر، كلما أصبحت الحياة أحلى
فرانك لويد رايت مقولات المشاهير: كلما عشت أكثر، كلما أصبحت الحياة أحلى
فرانك لويد رايت |
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :