Ben Jouzi |
|||||||||||||||||||||||||
مؤرخ و متكلم | |||||||||||||||||||||||||
بن الجوزي |
|||||||||||||||||||||||||
عدد الزيارات | 4327 زيارة | ||||||||||||||||||||||||
السيرة الذاتية |
بن الجوزيابن الجوزي، هو أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي الحسن علي بن محمد القرشي التيمي البكري. فقيه حنبلي محدث ومؤرخ ومتكلم (510هـ/1116م - 12 رمضان597 هـ) ولد وتوفي في بغداد. حظي بشهرة واسعة، ومكانة كبيرة في الخطابة والوعظ والتصنيف، كما برز في كثير من العلوم والفنون.[3] يعود نسبه إلى محمد بن أبي بكر الصديق.[4] عرف بابن الجوزي لشجرة جوز كانت في داره ببلدة واسط، ولم تكن بالبلدة شجرة جوز سواها، وقيل: نسبة إلى "فرضة الجوز" وهي مرفأ نهر البصرة. نسبه[عدل]هو الإمام العالم المؤرخ جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد بن علي بن عبيد الله بن عبد الله بن حمادى بن أحمد بن محمد بن جعفر الجوزي بن عبد الله بن القاسم بن النضر بن القاسم بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق، القرشي التيمي الحنبلي.[6] حياته[عدل]كان أهله تجارا في النحاس، [7] توفي والده علي بن محمد وله من العمر ثلاث سنين، على الرغم من فراق والده في طفولته فقد ساعده ثروة أبيه الموسر في توجهه لطلب العلم وتفرغه له ، فقد ترك له من الأموال الشيء الكثير، [8] وقد بين أنه نشأ في النعيم، بقوله في صيد الخاطر: . عاش ابن الجوزي منذ طفولته ورعاً زاهداً، لا يحب مخالطة الناس خوفاً من ضياع الوقت، ووقوع الهفوات، فصان بذلك نفسه وروحه ووقته، فقال فيه الإمام ابن كثير عند ترجمته له "وكان -وهو صبي- ديناً منجمعاً على نفسه لا يخالط أحداً ولا يأكل ما فيه شبهة، ولا يخرج من بيته إلا للجمعة، وكان لا يلعب مع الصبيان". قال ابن الجوزي واصفاً نفسه في صغره:
. كان له دور كبير ومشاركة فعالة في الخدمات الاجتماعية، وقد بنى مدرسة بدرب دينار وأسس فيها مكتبة كبيرة ووقف عليها كتبه وكان يدرس أيضا بعدة مدارس، ببغداد.[9] محنته[عدل]في عهد الخليفة الناصر عينه ابن يونس الحنبلي في ولايته منصب الوزارة بعد أن سحب المنصب من عبد السلام بن عبد الوهّاب بن عبد القادر الجيلي الذي أحرقت كتبه بسبب اتهامه بالزندقة وعبادة النجوم. خلف ابن القصاب منصب ابن يونس الحنبلي فلاحق كل من له صلة به، فكان مصير ابن الجوزي النفي. أخرج ابن الجوزي من سجن واسط وتلقاه الناس وبقي في المطمورة خمس سنين. أقوال العلماء فيه[عدل]قال عنه ابن كثير : "أحد أفراد العلماء، برز في علوم كثيرة، وانفرد بها عن غيره، وجمع المصنفات الكبار والصغار نحوًا من ثلاثمائة مصنف".[10] وقال عنه الذهبي: "ما علمت أن أحدًا من العلماء صنف ما صنف هذا الرجل".[11] مصنفاته[عدل]تميز ابن الجوزي بغزارة إنتاجه وكثرة مصنفاته التي بلغت نحو ثلاثمائة مصنف شملت الكثير من العلوم والفنون، فهو أحد العلماء المكثرين في التصنيف في التفسير والحديث والتاريخ واللغة والطب والفقه والمواعظ وغيرها من العلوم، ومن أشهر تلك المصنفات: وله في الحديث تصانيف كثيرة، منها:
وأيضا:
شعره[عدل]وكان خطيبا مفوها وأديبا ومن شعره في الزهد والقناعة:
وأوصى أن يُكتب على قبره:
من أقواله[عدل]
مقولات ومنشورات لـ بن الجوزي:حكم قصيرة: من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة .
بن الجوزي يا هذا إذا رزقت يقظة فصنها في بيت عزلة فإن أيدي المعاشرة نهابة إحذر معاشرة الجهال فإن الطبع لص .
بن الجوزي من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر و من أيقن بطول الطريق تأهب للسفر.
بن الجوزي مقولات عن النجاح: إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها .
بن الجوزي المقولات الفلسفية: إنما ينبغي للإنسان أن يتبع الدليل لا أن يتبع طريقا ويتطلب دليلها .
بن الجوزي نصائح: من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة .
بن الجوزي إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها .
بن الجوزي مقولات الصالحين: من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة .
بن الجوزي إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها .
بن الجوزي إنما ينبغي للإنسان أن يتبع الدليل لا أن يتبع طريقا ويتطلب دليلها .
بن الجوزي يا هذا إذا رزقت يقظة فصنها في بيت عزلة فإن أيدي المعاشرة نهابة إحذر معاشرة الجهال فإن الطبع لص .
بن الجوزي من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر و من أيقن بطول الطريق تأهب للسفر.
بن الجوزي إذا غفل القلب عن ذكر الموت دخل العدو من باب الغفلة .
بن الجوزي إن الشيطان ليفتح للعبد تسعة وتسعين بابا للخير يريد به بابا من الشر
بن الجوزي ويحك تعطر بالاستغفار فقد فضحتك روائح الذنوب .
بن الجوزي المعصية عقاب المعصية والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة .
بن الجوزي الحق لا يشبه الباطل و إنما يموه بالباطل عند من لا فهم له .
بن الجوزي من رزق قلبا طيبا ولذة مناجاة فليراع حاله وليحترز من التغيير. وانما تدوم له حال بدوام التقوى .
بن الجوزي اعلم أن الطريق الموصلة إلى الحق سبحانه ليست مما يقطع بالأقدام ، وإنما يقطع بالقلوب
بن الجوزي ثــم إنّ العلــم دلـّني على معرفة المعبود .. ( فصل : الشكوى من التكليف ) .
بن الجوزي مقولات السلف الصالح: من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة .
بن الجوزي إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها .
بن الجوزي إنما ينبغي للإنسان أن يتبع الدليل لا أن يتبع طريقا ويتطلب دليلها .
بن الجوزي يا هذا إذا رزقت يقظة فصنها في بيت عزلة فإن أيدي المعاشرة نهابة إحذر معاشرة الجهال فإن الطبع لص .
بن الجوزي من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر و من أيقن بطول الطريق تأهب للسفر.
بن الجوزي إذا غفل القلب عن ذكر الموت دخل العدو من باب الغفلة .
بن الجوزي إن الشيطان ليفتح للعبد تسعة وتسعين بابا للخير يريد به بابا من الشر
بن الجوزي ويحك تعطر بالاستغفار فقد فضحتك روائح الذنوب .
بن الجوزي المعصية عقاب المعصية والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة .
بن الجوزي الحق لا يشبه الباطل و إنما يموه بالباطل عند من لا فهم له .
بن الجوزي من رزق قلبا طيبا ولذة مناجاة فليراع حاله وليحترز من التغيير. وانما تدوم له حال بدوام التقوى .
بن الجوزي اعلم أن الطريق الموصلة إلى الحق سبحانه ليست مما يقطع بالأقدام ، وإنما يقطع بالقلوب
بن الجوزي ثــم إنّ العلــم دلـّني على معرفة المعبود .. ( فصل : الشكوى من التكليف ) .
بن الجوزي تعلمتُ أنَّ: من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة .
بن الجوزي |
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :