Anas Bn Malek |
|
الصحابي الجليل | |
أنس بن مالك |
|
عدد الزيارات | 2421 زيارة |
السيرة الذاتية |
أنس بن مالكولد أبو حمزة أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار في يثرب قبل الهجرة النبوية بعشر سنين، وهو ينتمي إلى بني النجار أحد بطون قبيلة الخزرج الأزدية خئولة جد النبي محمد عبد المطلب بن هاشم، فأم عبد المطلب هي سلمى بنت عمرو بن زيد بن أسد بن خداش بن عامر، فيلتقي بذلك نسب أنس بنسب النبي محمد في عامر بن غنم بن عدي بن النجار. قُتل مالك بن النضر أبو أنس في الجاهلية،[7] فتزوجت أمه أم سليم مليكة بنت ملحان النجاريةوهي أيضًا صحابية من أبي طلحة الأنصاري،[7] وأنس أخو الصحابي البراء بن مالك.[4] ما أن هاجر النبي محمد إلى يثرب، حتى دفعت أم سليم ابنها أنس للنبي ليقوم على خدمته، وعمره يومها عشر سنين، وقالت له: «يا رسول الله. هذا أُنيس ابني غلام لبيب كاتب، أتيتك به يخدمك، فادع الله له»، فقبله النبي محمد، ودعا له قائلاً: «اللهم أكثر ماله وولده وأطل عمره واغفر ذنبه». خدم أنس بن مالك النبي محمد مدة مقامه بالمدينة عشر سنين،[8] عامله فيها النبي محمد معاملة الولد، وكنّاه أبو حمزة،فكان يخصّه ببعض أحاديثه،[3] وأحيانًا ما كان يناديه «يا بني»، وما عاتبه على شئ فعله، وما ضربه قط.15] مقولات ومنشورات لـ أنس بن مالك:أحاديث شريفة: عن انس رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول : ( قال الله تعالى : يا ابن ادم ! إنك ما دعـوتـني ورجوتـني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي ، يا ابن آدم ! لو بلغـت ذنـوبك عـنان السماء ، ثم استغـفـرتـني غـفـرت لك ، يا ابن آدم ! إنك لو اتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتـني لا تـشـرك بي شيئا لأتـيـتـك بقرابها مغـفـرة ).
رواه الترمذي [ رقم : 3540 ]
أنس بن مالك الأحاديث القدسيه: عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابا يوم القيامة: لو أن لك ما في الأرض من شيء أكنت تفتدي به؟ فيقول: نعم. فيقول: أردت منك أهون من هذا وأنت في صلب آدم: أن لا تشرك بي شيئا فأبيت إلا أن تشرك بي ))
أنس بن مالك عن أنس ( أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من مسلم يموت فيشهد له أربعة أهل أبيات من جيرانه الأدنين إلا قال: قد قبلت فيه علمكم فيه وغفرت له ما لا تعلمون ))
أنس بن مالك أنس بن مالك ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله: اكتب له عمله الصالح الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه”.
أنس بن مالك |
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :