أمثلة شعبية

أمثلة شعبية


مو كل من صف الصواني صار حلواني.

أمثلة شعبية :

مو كل من صف الصواني صار حلواني.

نصائح للشباب :

❞إثارة المشكلات في مكان العمل ❝ إذا كنت تواجه مشكلات في العمل – سواء مع مديرك أو زميل آخر – فإن إثارتها يمكن أن تكون أمرا مؤسفا، خصوصا لأن التعبير عن مشاعرك يمكن أن يؤدي إلى حدوث توتر. حاول إثارة المشكلة على انفراد مع مديرك أولا. واطلب تحديد اجتماع وتأكد من أنك على استعداد جيد. وقد يساعدك هذا على وضع قائمة قصيرة بالنقاط التي ترغب في إثارتها. وخلال الاجتماع، أخبره بأنك تعاني من مشاكل حيال سلوك ما أو موقف معين واشرح الأمر بإيجاز. ولا تحاول توجيه اتهامات، بل صف الموقف كما تراه، ولكن احرص على أن لا تبدو سلبيا جدا تجاه الأشخاص الآخرين المعنيين بالمشكلة. ويجب عليك أن تسأل مديرك عن رأيه في الكيفية التي يجب عليك التعامل بها مع الوضع. وإذا كانت التوصيات تنطوي على إجراءات يتعين عليك اتخاذها، احرص على إطلاعه بعد اللقاء على ما تنجزه. وإذا عرض عليك مديرك اتخاذ إجراء ما للمساعدة في تسهيل الأمور، اسأله عن الوقت الذي يمكنك أن تتوقع منه القيام بذلك. يمكن أن تكون المواقف التي لديك فيها مشكلة مع مديرك أكثر صعوبة. وفي هذه الحالة، قد تحتاج لإثارة المشكلة مع قسم الموارد البشرية عن طريق تحديد اجتماع معهم. أخبرهم بأن لديك بعض المخاوف واشرحها بإيجاز قدر الإمكان. وكن على استعداد لأن يأخذ مديرك فرصة لوصف الوضع من جانبه كذلك.

قصص:

فوق غصن من أغصان الشجرة العالية بنت الحمام بيتًا لها ثم زينته بعيدان القش ، ووضعت عليه بيضها ، ثم راحت تحضنه استعدادًا لاستقبال الفراخ الجميلة ، وفي صباح يوم وبينما الحمامة في عشها ، سمعت صوتًا يقول النجدة النجدة ، فتلفت يمنه ويسره ثم نظرت أسفل الشجرة ولكنها لم ترى أحدًا . ثم عاد الصوت الضعيف يقول النجدة أنا هنا في الماء ، في ماء النهر النجدة ، فطارت الحمامة نحو الماء ، فشاهدت نملة يكاد يغرقها الماء وهي تحاول النجاة ، وحارت الحمامة في أمر النملة فإنها لا تجيد السباحة ، ثم خطرت لها فكرة ، اسرعت وتناولت ورقة شجرة ثم دفعتها بعيدًا في الماء . فلما رأتها النملة تسلقتها ونجت بنفسها ، ثم شكرت النملة الحمامة المخلصة وقالت لها أرجو أن أرد جميلك هذا فأنقذ حياتك يومًا ما ، فأجابتها الحمامة وهي تضحك لا شكر على واجب ولكن ماذا لك كيف تنقذيني أنا يوميًا ، فأنت صغيرة وضعيفة جدًا ، وطارت الحمامة إلى عشها ثم مضت النملة إلى طريقها ، كانت الحمامة آمنة في عشها ومطمئنه ، وفجأة ظهر من خلف الأشجار صياد يحمل في يده قوسًا وسهمًا واحدًا . وراح الصياد يتربص بالحمامة وصوب السهم إليها ، ثم صاح مذعورًا متألمًا فأنطلق السهم طائشًا إلى اتجاه أخر ونجت الحمامة من مسير محتوم ، وفي صباح اليوم التالي بينما الحمامة في عشها ، سمعت صوت خفيف يقول النجدة النجدة ، فتلفت يمينًا وشمالًا ونظرت إلى أسفل الشجرة ولكنها لم ترى أحدًا . وعاد الصوت الضعيف يقول النجدة النجدة ، أنا هنا في ماء النهر ، فطارت الحمامة وحطت على ماء النهر فشاهدت نملة يكاد يغرقها الماء وهي تحاول النجاة ولكنها لا تستطيع وحارت الحمامة ، وفطارت الحمامة ووضعت لها ورقة وشكرتها النملة ثم قالت لها الحمامة كيف تنقذني فقال النملة لقد انقذت حياتك مثلما انقذتي حياتي فقد لدغت الصياد ولم يصوب نحوك السهم ، ثم رأت الحمامة الصياد وسمعت صوتًا هامسًا يقول أنا هنا أيها الحمامة سوف تجديني على قدم الصياد وأن ما حدث كان بسبب قرصة جديدة من فكي يا صديقتي ، وأدركت الحمامة أن بإمكان النملة أن تساعدها مهما صغر حجمها . مغزى القصة : عدم التقليل من شأن أبسط الناس فكل شخص له فائدة في الحياة .

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: