عبارات رائعة للتواصل الجيِّد

عبارات رائعة للتواصل الجيِّد


❞ماذا لو❝ إن هذه الروح التي تشجع الخيال والابتكار والتجديد مطلوبة دائما. فمتى كانت المرة الأخيرة التي أفسحت المجال فيها أمام الآخرين ليعبروا عن أفكارهم وطاقاتهم ويقترحوا الجديد من الأمور؟ متى كانت المرة الأخيرة التي استعملت فيها عبارات مثل "لم لا؟ لنجرب ذلك" و" أيمكننا فعل هذا بطريقة أفضل؟". لا تضع القيود على من يعمل معك واستمع لمقترحاتهم فلربما جاء أحدهم بفكرة ما تحسن من أداء مؤسستك

عبارات رائعة للتواصل الجيِّد :


❞ماذا لو❝ إن هذه الروح التي تشجع الخيال والابتكار والتجديد مطلوبة دائما. فمتى كانت المرة الأخيرة التي أفسحت المجال فيها أمام الآخرين ليعبروا عن أفكارهم وطاقاتهم ويقترحوا الجديد من الأمور؟ متى كانت المرة الأخيرة التي استعملت فيها عبارات مثل "لم لا؟ لنجرب ذلك" و" أيمكننا فعل هذا بطريقة أفضل؟". لا تضع القيود على من يعمل معك واستمع لمقترحاتهم فلربما جاء أحدهم بفكرة ما تحسن من أداء مؤسستك

قصص:

كان في قديم الزّمان مهر صغير وأمّه يعيشان في مزرعة جميلة، وكانت حياتهما هادئةً وهانئةً، يتسابقان تارةً ويرعيان تارةً أخرى، لا تفارقه ولا يفارقها، وعندما يحلّ الظلام يذهب كلّ منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام. في يوم ما وعلى حين فجأة، ضاقت الحياة بالمهر الصّغير، وأخذ يشعر بالملل، وبأنّه لم يعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت له الأمّ حزينة:" إلى أين نذهب؟ ولمن نترك المزرعة؟ إنّها أرض آبائنا وأجدادنا ". صمّم المهر على رأيه وقرّر الرّحيل، فودّع أمّه، ولكنّها لم تتركه يرحل وحيداً، بل ذهبت معه وعيناها تفيض بالدّموع، وأخذا يسيران في أرض الله الواسعة، وكلما مرّا على أرض وجدا غيرهما من الحيوانات تقيم فيها، ولا يسمح لهما بالبقاء، وأقبل الليل عليهما، ثمّ لم يجدا مكاناً يأويا فيه، فباتا في العراء حتّى الصّباح، جائعين وقلقين، وبعد هذه التّجربة المريرة قرّر المهر الصّغير أن يعود إلى مزرعته لأنّها أرض آبائه وأجداده، ففيها الأكل الكثير والأمن، فمن ترك أرضه عاش غريباً.

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: