قصص قصيرة للأذكياء جدًا

قصص قصيرة للأذكياء جدًا


واجه رواد الفضاء الأمريكيون صعوبة في الكتابه نظراً لانعدام الجاذبيه وعدم نزول الحبر الى رأس القلم! وللتغلب على هذه المشكله أنفقت وكالة الفضاء الأمريكيه ملايين الدولارات على بحوث استغرقت عدة سنوات ولكنها في النهايه أنتجت قلما يكتب في الفضاء والماء وعلى أرق الأسطح وأصلبها وفي أي إتجاه. وفي المقابل تمكن رواد الفضاء الروس من التغلب على المشكله بلا نفقات ولا تأخير وذلك باستخدام قلم رصاص ! وحينما تلقى مصنع صابون ياباني شكوى من عملائه أن بعض العبوات خاليه إقترح مهندسو المصنع تصميم جهاز يعمل بأشعة الليزر لإكتشاف العبوات الخاليه خلال مرورها على سير التعبئه ثم سحبها آلياً من سير التعبئه ، ومع أن الحل مناسب الا أنه مكلف ومعقد وفي المقابل إبتكر أحد عمال التغليف فكرة بسيطه وغير مكلفه وذلك بأن توضع مروحه كبيره بدلا ً من جهاز الليزر بحيث يوجه هوائها الى السير فتقوم بإسقاط العبوات الفارغه قبل وصولها الى التخزين !

قصص قصيرة للأذكياء جدًا :

واجه رواد الفضاء الأمريكيون صعوبة في الكتابه نظراً لانعدام الجاذبيه وعدم نزول الحبر الى رأس القلم! وللتغلب على هذه المشكله أنفقت وكالة الفضاء الأمريكيه ملايين الدولارات على بحوث استغرقت عدة سنوات ولكنها في النهايه أنتجت قلما يكتب في الفضاء والماء وعلى أرق الأسطح وأصلبها وفي أي إتجاه. وفي المقابل تمكن رواد الفضاء الروس من التغلب على المشكله بلا نفقات ولا تأخير وذلك باستخدام قلم رصاص ! وحينما تلقى مصنع صابون ياباني شكوى من عملائه أن بعض العبوات خاليه إقترح مهندسو المصنع تصميم جهاز يعمل بأشعة الليزر لإكتشاف العبوات الخاليه خلال مرورها على سير التعبئه ثم سحبها آلياً من سير التعبئه ، ومع أن الحل مناسب الا أنه مكلف ومعقد وفي المقابل إبتكر أحد عمال التغليف فكرة بسيطه وغير مكلفه وذلك بأن توضع مروحه كبيره بدلا ً من جهاز الليزر بحيث يوجه هوائها الى السير فتقوم بإسقاط العبوات الفارغه قبل وصولها الى التخزين !

قصص:

خرج الدّيك مع أولاده الكتاكيت الصّغار للبحث عن طعام، فرح الصّغار بالنّزهة الجميلة بصحبة الدّيك، فالدّيك شكله جميل ويلفت النّظر، والحيوانات تحبّه لأنّه مسالم. قام الذّئب شرشر بتتبع الدّيك والكتاكيت، وهو يترقّب فرصةً لخطف كتكوت صغير، كان الذّئب شرشر يخاف من الدّيك. قال الديك: يا أولادي، لا تذهبوا بعيداً عنّي حتى لا تتعرضوا للخطر، لكنّ الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه، ذهب بعيداً ولم ينتبه له الدّيك، فانتهز الذّئب شرشر هذه الفرصة، وانقضّ على الكتكوت ليأكله، لكنّ الدّيك شعر بأنّ خطراً ما يداهم ابنه، فبحث عنه، وجده بين يدي الذّئب، الدّيك لم يتكلم، لكنّه هجم على الذّئب، واستخدم منقاره ومخالبه، الذّئب شرشر خاف وهرب، ثمّ عاد الكتكوت فوفو إلى إخوته فخوراً بأبيه الدّيك. قام الدّيك بتحذير ابنه من الابتعاد عنه مرّةً ثانيةً، فخجل الكتكوت من نفسه، ووعد بأن يسمع كلام أبيه، والذّئب علم بوعد الكتكوت لأبيه، فقرّر ألا يهاجمه مرةً أخرى، والكتاكيت الصّغيرة أصبحت عندما تخرج لا تبتعد عن بعضها، والذّئب شرشر كان حزيناً جدّاً، فقد علم أنّ وحدة الكتاكيت ستمنعها منه، فقرّر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها.

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: