عبارات رائعة للتواصل الجيِّد

عبارات رائعة للتواصل الجيِّد


❞ماذا لو❝ إن هذه الروح التي تشجع الخيال والابتكار والتجديد مطلوبة دائما. فمتى كانت المرة الأخيرة التي أفسحت المجال فيها أمام الآخرين ليعبروا عن أفكارهم وطاقاتهم ويقترحوا الجديد من الأمور؟ متى كانت المرة الأخيرة التي استعملت فيها عبارات مثل "لم لا؟ لنجرب ذلك" و" أيمكننا فعل هذا بطريقة أفضل؟". لا تضع القيود على من يعمل معك واستمع لمقترحاتهم فلربما جاء أحدهم بفكرة ما تحسن من أداء مؤسستك

عبارات رائعة للتواصل الجيِّد :


❞ماذا لو❝ إن هذه الروح التي تشجع الخيال والابتكار والتجديد مطلوبة دائما. فمتى كانت المرة الأخيرة التي أفسحت المجال فيها أمام الآخرين ليعبروا عن أفكارهم وطاقاتهم ويقترحوا الجديد من الأمور؟ متى كانت المرة الأخيرة التي استعملت فيها عبارات مثل "لم لا؟ لنجرب ذلك" و" أيمكننا فعل هذا بطريقة أفضل؟". لا تضع القيود على من يعمل معك واستمع لمقترحاتهم فلربما جاء أحدهم بفكرة ما تحسن من أداء مؤسستك

قصص:

قال إبراهيم بن المنذر الحزاميُّ: "قدم أعرابيُّ من أهل البادية على رجلٍ من أهل الحضر، فأنزله، وكان عنده دجاجٌ كثيرٌ، وله امرأة وابنان وبنتان، قال: فقلتُ لامرأتي: اشوي دجاجةً، وقدميها إلينا؛ نتغدى بها، وجلسنا جميعًا ودفعنا إليه الدجاجة، فقلنا: اقسمها بيننا، نريد بذلك أن نضحك منه، قال: لا أُحْسِن القسمة، فإن رضيتم بقسمتي قسمتُ بينكم، قلنا: نرضى، فأخذ رأس الدجاجة فقطعه، فناولنيه، وقال: الرأس للرئيس، ثم قطع الجناحين، وقال: الجناحان للابنين، ثم قطع الساقين، وقال: الساقان للابنتين، ثم قطع الزَّمِكَّى، وقال: العجز للعجوز، ثم قال: والزَّوْر للزائر، فلمَّا كان من الغد، قلتُ لامرأتي: اشوي ل? خمس دجاجاتٍ، فلمَّا حضر الغداء، قلنا: اقسم بيننا، قال: شفعًا أو وترًا؟ قلنا: وترًا، قال: أنت وامرأتك ودجاجةٌ ثلاثةٌ، ثم رمى بدجاجةٍ، وقال: وابناك ودجاجةٌ ثلاثةٌ، ورمى إليهما بدجاجةٍ، وقال: وابنتاك ودجاجةٌ ثلاثةٌ، ثم قال: وأنا ودجاجتان ثلاثةٌ، فأخذ الدجاجتين، فرآنا ننظر إلى دجاجتيه، فقال: لعلَّكم كرهتم قسمتي الوتر، قلنا: اقسمها شفعًا، فقبضهن إليه، ثم قال: أنت وابناك ودجاجةٌ أربعةٌ، ورمى إلينا دجاجة، ثم قال: والعجوز وابنتاها ودجاجةٌ أربعة، ورمى إليهنَّ دجاجةٌ، ثم قال: وأنا وثلاث دجاجات أربعةٌ، وضمَّ ثلاث دجاجاتٍ، ثم رفع رأسه إلى السماء، وقال: الحمد لله أنت فهَّمْتَنِيهَا".

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: