قصص الأطفال

قصص الأطفال


قصة الجمل الأعرج: سمع الجمل الأعرج بسباق للجمال، فقرّر المشاركة رغم عرجته، وتقدّم طالباً تسجيل اسمه، فاستغربت لجنة التسجيل . فقال: ما سبب الغرابة؟ أنا سريع العدو وقويّ البنية، خافت اللجنة أن يتعرّض لسوء أثناء السّباق، فدخل السّباق على مسؤوليّته، وتجّمعت الجمال في نقطة الانطلاق، وسخرت الجمال من عرجة الجمل الأعرج، قال: سنرى في نهاية السّباق من هو الأقوى والأسرع. انطلقت الجمال كالسّهام، وكان الجمل الأعرج في آخر المتسابقين، صبر الجمل على عرجته، والتي سبّبت له الألم عند ركضه السّريع، كان على الجمال أن تتسلق الجبل ثمّ تعود، وكان الجبل عالياً ووعراً، والطريق طويلة، الجمال الفتيّة حاولت الصّعود بسرعة، فأصابها الإنهاك، بعضها سقط من التّعب وبعضها قرّر العودة، أمّا الجمل الأعرج فكان يسير ببطء وقوّة، وأكثر الجمال تراجعت قبل وصولها إلى القمّة.

قصص الأطفال :

قصة الجمل الأعرج:
سمع الجمل الأعرج بسباق للجمال، فقرّر المشاركة رغم عرجته، وتقدّم طالباً تسجيل اسمه، فاستغربت لجنة التسجيل . فقال: ما سبب الغرابة؟ أنا سريع العدو وقويّ البنية، خافت اللجنة أن يتعرّض لسوء أثناء السّباق، فدخل السّباق على مسؤوليّته، وتجّمعت الجمال في نقطة الانطلاق، وسخرت الجمال من عرجة الجمل الأعرج، قال: سنرى في نهاية السّباق من هو الأقوى والأسرع.
انطلقت الجمال كالسّهام، وكان الجمل الأعرج في آخر المتسابقين، صبر الجمل على عرجته، والتي سبّبت له الألم عند ركضه السّريع، كان على الجمال أن تتسلق الجبل ثمّ تعود، وكان الجبل عالياً ووعراً، والطريق طويلة، الجمال الفتيّة حاولت الصّعود بسرعة، فأصابها الإنهاك، بعضها سقط من التّعب وبعضها قرّر العودة، أمّا الجمل الأعرج فكان يسير ببطء وقوّة، وأكثر الجمال تراجعت قبل وصولها إلى القمّة.

قصص:

تعرض صاحب مصنع صابون لمشكلة كبيرة اصابت سمعة مصنعه وهددته بخسارة كبيرة وكانت المشكلة عبارة عن ان بعض علب الصابون الذى ينتجه تكون فارغة بسبب سرعة المكينة اثناء التغليف مما أثر على سمعة مصنعه وجاء صاحب المصنع بخبراء لكى يجدوا له حل فقال له الخبراء : الحل الوحيد ان تأتى بمكينة ليزر توضع فوق خط سير الانتاج وتكشف كل علبة تمر وهل بداخلها صابون اما لا ، وتكلفة هذا المكينة 200 ألف دولار فغضب صاحب المصنع عندما سمع تكلفة المكينة الجديدة وضخامة المبلغ وبعد تفكير عميق قرر ان يشتريها حتى يحافظ على سمعة مصنعه وخلال فترة جلوسه فى مكتبه وتفكيره دخل عليه عامل صغير فى مصنعه وقال لهسيدى انت لست بحاجه لدفع 200 ألف دولار لشراء هذه المكينة فقط اعطنى 100 دولار وسأجد لك الحل !! فتعجب صاحب المصنع من كلام العامل واعطاه المبلغوفعلآ في الصباح آتى العامل بمروحة ووضعها امام خط سير الانتاج وقامت المروحة بتطير اى علبة فارغة ليس بدخلها صابون والعبوات التي بدخلها تمر على خط الانتاج ولا يحدث لها شئ

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: