| النوته اليومية

| النوته اليومية


نصائح للتواصل الناجح:

❞إثارة المشكلات في مكان العمل ❝ إذا كنت تواجه مشكلات في العمل – سواء مع مديرك أو زميل آخر – فإن إثارتها يمكن أن تكون أمرا مؤسفا، خصوصا لأن التعبير عن مشاعرك يمكن أن يؤدي إلى حدوث توتر. حاول إثارة المشكلة على انفراد مع مديرك أولا. واطلب تحديد اجتماع وتأكد من أنك على استعداد جيد. وقد يساعدك هذا على وضع قائمة قصيرة بالنقاط التي ترغب في إثارتها. وخلال الاجتماع، أخبره بأنك تعاني من مشاكل حيال سلوك ما أو موقف معين واشرح الأمر بإيجاز. ولا تحاول توجيه اتهامات، بل صف الموقف كما تراه، ولكن احرص على أن لا تبدو سلبيا جدا تجاه الأشخاص الآخرين المعنيين بالمشكلة. ويجب عليك أن تسأل مديرك عن رأيه في الكيفية التي يجب عليك التعامل بها مع الوضع. وإذا كانت التوصيات تنطوي على إجراءات يتعين عليك اتخاذها، احرص على إطلاعه بعد اللقاء على ما تنجزه. وإذا عرض عليك مديرك اتخاذ إجراء ما للمساعدة في تسهيل الأمور، اسأله عن الوقت الذي يمكنك أن تتوقع منه القيام بذلك. يمكن أن تكون المواقف التي لديك فيها مشكلة مع مديرك أكثر صعوبة. وفي هذه الحالة، قد تحتاج لإثارة المشكلة مع قسم الموارد البشرية عن طريق تحديد اجتماع معهم. أخبرهم بأن لديك بعض المخاوف واشرحها بإيجاز قدر الإمكان. وكن على استعداد لأن يأخذ مديرك فرصة لوصف الوضع من جانبه كذلك.

قصص:

كان حلما والحمد لله جلست هلا أمام التلفاز، تشاهد برامج الأطفال، فدخلت عليها امها وقالت : لقد حان وقت النوم ،ذهبت هلا إلى غرفتها، وهي غیر مسرورة ، وکانت تتمنى أن تقضي وقتاً أطول في مشاهدة البرامج فكرت هلا ان تقوم بعمل مخيف، دخلت هلا غرفتها وهي غاضبة، وأمسكت بالدمى الجميلة التي كانت على السرير، وفوق الخزانة، وألقتها على الأرض، ثم استلقت على السرير .شعرت هلا باید تهزها، نظرات جیدا، فرات اشخاصا غرباء ، فزعت هلا وصرخت : من تكونون ؟ أنتم ؟ وبعد لحظات عرفت أنها ألعابها ودماها ، لقد كانت غاضبة عليها . تقدّمت الدمية وقالت : لقد کنت تؤلمینني کثیراً بقص شعري حين كنت تغضبين ، وقد اصبح شعري قصيرا، أما الدب دبدوب فكان غاضباً؛ لأن هلا مزقت ثيابه الجميلة، ولم يبق له ثوب واحد جدید، و بداً یکي ... عزيزي القاري :- اقرا المزيد من القصص من موقع قصص وحكايات المسوعة الشاملة للقصص.. نكمل.. وقال الأرنب أرنوب : لقد قطعت أذني يا هلا، فلم اعد اسمع، اقتربت كل الألعاب والدمی من هلا وقالت بصوت واحد : يجب أن نهجرك يا هلا، يجب أن نترك هذا البيت خرجت الألعاب خارج البيت، فلحقتها هلا، ورجتها أن تعود إلى داخل البيت ...رفضت الألعاب العودة إلى البيت وقالت : سنذهب إلى الأطفال الذين يهتمون بألعابهم . حزنت هلا لما حدث وقالت : مع من سألعب بعد اليوم ؟ من سيفرحني مثل ألعابي ؟ ثم جلست تبكي ..سمعت الأم صوت هلا وهي تبكي، فتقدمت من سريرها وقالت : هلا .. هلا . . استيقظي، لماذا تبکین ؟ فتحت هلا عینیها فرأت دماها وألعابها حولها فقالت : لقد كان حلما والحمد لله.

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: