قصص قصيرة للأذكياء جدًا

قصص قصيرة للأذكياء جدًا


- قال الحميدي: "كُنّا عند سفيان بن عيينة فحدَّثنا بحديث زمزم؛ أنه لما شُرِبَ له فقام رجلٌ من المجلس، ثمَّ عاد، فقال له: يا أبا محمدٍ، أليس الحديث الذي حدثتنا في زمزم صحيحًا؟ فقال: نعم. قال: فإني قد شربتُ الآن دلوًا من زمزم على أنك تحدثني بمائة حديثٍ. فقال سفيان: اقعد. فحدَّثه بمائة حديثٍ".

قصص قصيرة للأذكياء جدًا :

- قال الحميدي: "كُنّا عند سفيان بن عيينة فحدَّثنا بحديث زمزم؛ أنه لما شُرِبَ له فقام رجلٌ من المجلس، ثمَّ عاد، فقال له: يا أبا محمدٍ، أليس الحديث الذي حدثتنا في زمزم صحيحًا؟ فقال: نعم. قال: فإني قد شربتُ الآن دلوًا من زمزم على أنك تحدثني بمائة حديثٍ. فقال سفيان: اقعد. فحدَّثه بمائة حديثٍ".

قصص:

دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي... انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى قال الفتى: سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك ؟ أجابت السيدة: لدي من يقوم بهذا العمل قال الفتى : سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي تبسم الفتى و أقفل الهاتف تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع إلى المحادثة إلى الفتى و قال له لقد أعجبتني همتك العالية وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل أجاب الفتى الصغير لا ، وشكرا لعرضك إنّي فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا :)إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها اخوانى واخواتى في الله ما أحوجنا لمثل هذا التقويم الذاتي وبشكل دائم:) راجعوا حساباتكم هل تقوموا بواجباتكم على النحو الصحيح؟ ام أنها تحتاج لبعض تقويم وتعديل؟

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: