قصص

قصص


يذكر بأنَّ هناك تاجر ملح يحمل بضاعته كل صباح إلى السوق على ظهر حماره، وفي أحد الأيام خلال توجه التاجر مع الحمار إلى السوق أنزلق الحمار من على حافة النهر وسقط بالماء،تمكن الحمار من النجاة والعودة إلى ضفة النهر وشعر بتناقص وزن الحمولة على ظهره بسبب ذوبان الملح في النهر، بعد هذه الحادثة ما كان من التاجر إلى العودة إلى المنزل من أجل تعويض كمية الملح المفقودة ثم العودة إلى السوق،ولكن كان للحمار رأي أخر فقد أعجبه بأنَّ النهر يخفف الوزن الذي يحمله فقام بإلقاء نفسه بالنهر عن قصد في هذه المرة، كشف التاجر خطة الحمار وعاد للمنزل لأخذ الملح، ولكنه في هذه المرة استبدل الملح بالإسفنج، وفي الطريق للسوق أعاد الحمار الكرة، ولكن في هذه المرة بدلاً من أن يفقد الحمار وزن الحمولة ازداد وزنها لكون الإسفنج يقوم بامتصاص الماء، ضحك التاجر من الحمار وقال له إنَّ حيلتك قد كشفت ولا يمكنك خداع أحد أكثر من مرة.

قصص :


يذكر بأنَّ هناك تاجر ملح يحمل بضاعته كل صباح إلى السوق على ظهر حماره، وفي أحد الأيام خلال توجه التاجر مع الحمار إلى السوق أنزلق الحمار من على حافة النهر وسقط بالماء،تمكن الحمار من النجاة والعودة إلى ضفة النهر وشعر بتناقص وزن الحمولة على ظهره بسبب ذوبان الملح في النهر، بعد هذه الحادثة ما كان من التاجر إلى العودة إلى المنزل من أجل تعويض كمية الملح المفقودة ثم العودة إلى السوق،ولكن كان للحمار رأي أخر فقد أعجبه بأنَّ النهر يخفف الوزن الذي يحمله فقام بإلقاء نفسه بالنهر عن قصد في هذه المرة، كشف التاجر خطة الحمار وعاد للمنزل لأخذ الملح، ولكنه في هذه المرة استبدل الملح بالإسفنج، وفي الطريق للسوق أعاد الحمار الكرة، ولكن في هذه المرة بدلاً من أن يفقد الحمار وزن الحمولة ازداد وزنها لكون الإسفنج يقوم بامتصاص الماء، ضحك التاجر من الحمار وقال له إنَّ حيلتك قد كشفت ولا يمكنك خداع أحد أكثر من مرة.

قصص:

عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى "ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية .. و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!... و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ... و بعد لحظات من الصمت و الترقب ... لم يدخل أحد من الباب ... و هنا قال المحامى ... الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!! و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى .. و تداول القضاة الموقف ... و جاء الحكم المفاجأة .... حكم بالإعدام لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!! و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ... فرد القاضى ببساطة... عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها الا شخصاً واحداً فى القاعة !!! انه الزوج المتهم !!! لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ... و أن الموتى لا يسيرون

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: