حكم قصيرة

حكم قصيرة


ما الفضل إلا لأهل العلم إنهم.. على الهدى لمن استهدى أدلاء وقيمة المرء ما قد كان يحسنه.. والجاهلون لأهل العلم أعداء فقم بعلم ولا تطلب به بدلاً.. فالناس موتى وأهل العلم أحياء العلم زين فكن للعلم مكتسباً.. وكن له طالباً ما عشت مقتبسا اركن إليه وثق واغن به.. وكن حليماً رزين العقل محترسا لا تأثمنّ فإما كنت منهمكاً.. في العلم يوماً وإما كنت منغمسا وكن فتىً ماسكاً محض التقى ورعا.. للدين منغمساً للعلم مفترسا.

حكم قصيرة :

ما الفضل إلا لأهل العلم إنهم.. على الهدى لمن استهدى أدلاء وقيمة المرء ما قد كان يحسنه.. والجاهلون لأهل العلم أعداء فقم بعلم ولا تطلب به بدلاً.. فالناس موتى وأهل العلم أحياء العلم زين فكن للعلم مكتسباً.. وكن له طالباً ما عشت مقتبسا اركن إليه وثق واغن به.. وكن حليماً رزين العقل محترسا لا تأثمنّ فإما كنت منهمكاً.. في العلم يوماً وإما كنت منغمسا وكن فتىً ماسكاً محض التقى ورعا.. للدين منغمساً للعلم مفترسا.

قصص:

كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات, وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما ميئوس منها وانه لا فائدة من المحاولة. تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات, وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة, واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة. أخيرا انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور,وحل بها الإرهاق واعتراها اليأس, فسقطت إلى أسفل البئر ميتة. أما الضفدعة الأخرى فقد استمرت في القفز بكل قوتها. وأستمر جمهور الضفادع في الصياح بها طالبين منها أن تضع حدا للألم وتستسلم لقضائها , ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع وأقوى حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج وسط دهشة الجميع. عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا؟! شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي, لذلك كانت تظن وهي في البئر أنهم يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت.

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: