السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله، و تخافه فيهم و لا تخافهم في الله، و تحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، و تكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم.
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله، و تخافه فيهم و لا تخافهم في الله، و تحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، و تكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم.
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :