قصص

قصص


ول احدهم : دخلت و صديقي إلى مقهى وطلبنا فنجاني قهوه وبينما نحن جالسان دخل إثنان فقالا لصاحب المقهى :نريد خمسة فناجين من القهوة علق ثلاثة منهن !!! فسألت صديقي : ما معنى ثلاثة فناجين معلقه ؟!! فقال لي :اصبر سنرى !! ثم دخل أربعة وطلب أحدهما سبعة فناجين ثلاثة منهن معلقه !! وبينما أنا وصديقي نتحدث وننظر خارجاً إلى الطبيعة الجميله ..فإذا برجل يلبس ملابساً رثة قديمه يقترب من صاحب المقهى فيسأل : هل يوجد فنجان قهوه معلق ؟ علمنا فيمابعد أنه تقليد في نابولي يطلب فيه أحدهم فنجان قهوه مع أخرى معلقة لاحقاً للفقراء واللذين لايستطيعون دفع ثمنه ... انتشر هذا التقليد مؤخراً في عدد من الدول وأصبحت توجد سندوتشات ووجبات خفيفه معلقه .. فنريد أن يصل مثل هذا السلوكـ إلى بلادنا العربيه .. وكل من تصله هذه القصة وهو صاحب مقهى أو غيره فليُفعّل هذا السلوك في محيطه وله الأجر

قصص :

ول احدهم : دخلت و صديقي إلى مقهى وطلبنا فنجاني قهوه وبينما نحن جالسان دخل إثنان فقالا لصاحب المقهى :نريد خمسة فناجين من القهوة علق ثلاثة منهن !!!
فسألت صديقي : ما معنى ثلاثة فناجين معلقه ؟!!
فقال لي :اصبر سنرى !!
ثم دخل أربعة وطلب أحدهما سبعة فناجين ثلاثة منهن معلقه !!
وبينما أنا وصديقي نتحدث وننظر خارجاً إلى الطبيعة الجميله ..فإذا برجل يلبس ملابساً رثة قديمه يقترب من صاحب المقهى فيسأل :
هل يوجد فنجان قهوه معلق ؟
علمنا فيمابعد أنه تقليد في نابولي يطلب فيه أحدهم فنجان قهوه مع أخرى معلقة لاحقاً للفقراء واللذين لايستطيعون دفع ثمنه ...
انتشر هذا التقليد مؤخراً في عدد من الدول وأصبحت توجد سندوتشات ووجبات خفيفه معلقه ..
فنريد أن يصل مثل هذا السلوكـ إلى بلادنا العربيه ..
وكل من تصله هذه القصة وهو صاحب مقهى أو غيره فليُفعّل هذا السلوك في محيطه وله الأجر

قصص:

قصة الراعي الكذاب : يروي أن كان هناك راعياً صغير السن يرعي غنمه كل يوم خارج القرية، وكان هذا الراعي حديث العهد بعمله، فسرعان ما اصابه الملل من ذلك العمل، ففكر فيما عساه أن يفعل بهدف التسلية وتضييع الوقت، خطرت علي باله فكرة وقرر تنفيذها علي الفور، نادي الراعي اهل القرية باعلي صوته قائلاً : الذئب الذئب اغيثوني انجدوني الذئب سيأكلني ويلتهم عنمكم، اسرع اهل القريه جميعاً الي نجدته، وعندما وصلوا اليه لم يجدوا اي اثر لذلك الذئب، وبدأ الراعي الكذاب يضحك في سره عليهم، عاد اهل القرية من حيث اتوا، وقد شعروا بالغضب الشديد من الراعي الذي كذب عليهم . اعجبت الراعي هذه الفكرة، ولم تمض سوي ايام قليلة حتي اعاد الكرة من جديد، ومرة اخري اسرع اهل القرية لنجدته، ولكن لم يجدوا ذئباً، وفي يوم من الايام ظهر ذئب في الحقيقة الي الراعي، وبدأ يهاجمه هو وغنمه، بدأ الراعي يستغيث ويستنجد بأهل القرية، ولكنه سمعوه وتجاهلوا نداءه حيث ظنوا أنه يكذب عليهم من جديد، وأكل الذئب من غنم الراعي حتى شبع, فالكذَاب لا يصدقه أحد حتى ولو صدق.

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: