لا سبيل إلى معرفة الناس ، أيهم طيب وأيهم شرير لا سبيل ! الشخص نفسه لا يبقى على حاله المسألة تتوقف على قلبه وما به من مشاعر فهو اليوم طيب وهو غداً شرير.
لا سبيل إلى معرفة الناس ، أيهم طيب وأيهم شرير لا سبيل ! الشخص نفسه لا يبقى على حاله المسألة تتوقف على قلبه وما به من مشاعر فهو اليوم طيب وهو غداً شرير.
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :