BETA
2016
Toggle navigation
بحث في الموسوعة..
البداية
أقسام الموسوعة
مجلة الابداع
كورسات اونلاين
تليفزيون الابداع
شخصيات ومشاهير
مقولات
مجلة الابداع
مجلة الإيمان
مجلة الرياضة و الصحة
مجلة الثقافة و المهارات الشخصيّة
مجلة الأسرة والطفل
مجلة الأهل و المجتمع
مجلة المهارات المهنيّة
مجلة الإستثمار و الاقتصاد
تليفزيون الإبداع
الطب النبوى
صناعات واختراعات يدوية
أفلام وثائقية
الأسرة و الأطفال
برامج تليفزيونية
كورسات
تفسير القرآن
محاضرات وبرامج التنمية البشرية
الهندسه و التكنولوجيا و البرامج العلمية
يوتيوب في الخير
المناهج التعليميّة
أفلام كرتون
الصحة و الرياضة
الحرفيين الهواة
المطبخ
مشاريع استثمارية
kids You Tube
الكائنات الحيّة
شخصيات ومشاهير
مدربين التنمية البشرية
علماء
الاعلام
مشاهير
ادباء
القادة و السياسيين
مخترعون
الصحابة
مقدمي الكورسات ومحاضرين ومدربين
رجال اعمال
علماء المسلمين و العرب
أطباء
قرّاء
منشدين
شعراء
انبياء
جديد الفيديو المميَّز:
الدرس الأول إرادة التغيير
مشاهدة
المزيد
ما هو الإدمان
مشاهدة
المزيد
أكبر نصباية في التاريخ
مشاهدة
المزيد
المزيد في تليفزيون الإبداع ...
مقالات و مدوّنات:
مدوّنات التنمية الإيمانية
مدوّنات الجانب الصحي والبدني
مدوّنات الجانب الشخصي
مدوّنات الجانب الأسري
مدوّنات الجانب الاجتماعي
مدوّنات الجانب المهني
مدوّنات الجانب المادي
المزيد ..
مقولات:
حكم قصيرة
التنمية الإجتماعيّة:
التنمية الايمانيّة
تنمية الفرد
تنمية الأسرة
المهن والمهارات:
كورسات
تخصصات الكورسات
وظائف
قناة صناعات واختراعات
التواصل:
موسوعة الابداع عالفيسبوك
سجل الزوار والمبدعين
النشرة البريدية:
بريدك الالكتروني
اشترك
البداية
النوته اليومية
حكم قصيرة
مقولات عن النجاح
مقولات عن الحب
مقولات عن الاخوة
مقولات عن العلم
مقولات جميلة
مقولات عن الحياة الزوجية
المقولات الملهمة
مقولات عن القانون
المزيد
مقالات و مدوّنات
مدوّنات التنمية الإيمانية
مدوّنات الجانب الصحي والبدني
مدوّنات الجانب الشخصي
مدوّنات الجانب الأسري
مدوّنات الجانب الاجتماعي
مدوّنات الجانب المهني
مدوّنات الجانب المادي
قصص الأطفال
قصص الأطفال هي غذاء الروح بالنسبة للأطفال وهي دروس التأديب والفهم والخيال. مجموعة من أجمل قصص الاطفال المكتوبة منها اسلامية وقصص مضحكة ايضاً من أجل إسعاد طفلك بأجمل القصص الخيالية والواقعية.
قصص الأطفال
:
يحكى أنَّه في أحد الأزمنة كانت هناك مملكة يعيش سكانها بنعيم وهنا تحت حكم ملك عادل وحنون وطيب القلب، وفي أحد الأيام قرر الملك زيارة القرى البعيدة داخل مملكته، وعزم على السفر سيراً على الأقدام، وبالفعل بدأ الملك رحلته وراح يتفقد مواطنيه ويتبادل معهم الحديث مما أدخل السرور إلى قلوبهم وزادهم حباً لملكهم. بعد أن أتم الملك رحلته سيراً على الأقدام وعاد إلى قصره بدأ يشعر بألم في رجليه، وكان ذلك بسبب طبيعة الطرقات داخل المملكة، حيث كانت مليئة بالحصى والحجارة، جمع الملك وزرائه واشتكى لهم من سو الطرق وأخبرهم بأنَّه يخاف على مواطنيه أن يعانوا مما يعانيه من ألم عند السير لمسافات طويلة على تلك الطرقات. لذلك أصدر الملك أمراً بأن يتم تغطيت جميع طرقات المملكة بالجلد كي لا يتأذى المواطنين، أدهش هذا الأمر الوزراء وبدأوا يفكرون بالتكلفة العالية التي سوف تدفعها خزينة المملكة من أجل تنفيذ هذا الأمر فضلاً عن عدد الحيوانات التي سوف تقتل من أجل الحصول على هذا الكم الهائل من الجلد. قبل أن يبدأ الوزراء بتنفيذ أمر الملك، خرج واحد منهم يمتلك من الحكمة الكثير وذهب إلى الملك وقال له، بدلاً من أن نقوم بتغطية جميع الطرقات بالجلد لماذا لا نصنع لكل مواطن حذاء من الجلد يحميه من الحصى والحجارة فهذا يتطلب جهداً ومالاً أقل بكثير.
قصة الكلب الطماع : يحكي أن ذات يوم كان هناك كلب سرق قطعة من اللحم من احد المنازل، ثم هرب مسرعاً حتي لا يلحق به احد، اخذ الكلب يركض ويركض حتي وصل الي النهر وحاول عبوره ليصل الي منزله، ويستمتع هناك بأكل قطعة اللحم، نظر الكلب الي النهر فوجد انعكاس صورته في الماء، فظن أن هناك كلباً آخر يحمل قطعة اخري من اللحم، فقرر الكلب الطماع أن يأخذ قطعة اللحم من فم هذا الكلب، وبمجرد ان لمس وجهه الماء اذا بقطعة اللحم تقع من فمه وتسير في مجري النهر، حاول الكلب الطماع استرجاع قطعة اللحم من المجرى ولكنه لم يستطع ذلك، وخسر قطعة اللحم بسبب طمعه وجشعه .
كان في قديم الزّمان مهر صغير وأمّه يعيشان في مزرعة جميلة، وكانت حياتهما هادئةً وهانئةً، يتسابقان تارةً ويرعيان تارةً أخرى، لا تفارقه ولا يفارقها، وعندما يحلّ الظلام يذهب كلّ منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام. في يوم ما وعلى حين فجأة، ضاقت الحياة بالمهر الصّغير، وأخذ يشعر بالملل، وبأنّه لم يعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت له الأمّ حزينة:" إلى أين نذهب؟ ولمن نترك المزرعة؟ إنّها أرض آبائنا وأجدادنا ". صمّم المهر على رأيه وقرّر الرّحيل، فودّع أمّه، ولكنّها لم تتركه يرحل وحيداً، بل ذهبت معه وعيناها تفيض بالدّموع، وأخذا يسيران في أرض الله الواسعة، وكلما مرّا على أرض وجدا غيرهما من الحيوانات تقيم فيها، ولا يسمح لهما بالبقاء، وأقبل الليل عليهما، ثمّ لم يجدا مكاناً يأويا فيه، فباتا في العراء حتّى الصّباح، جائعين وقلقين، وبعد هذه التّجربة المريرة قرّر المهر الصّغير أن يعود إلى مزرعته لأنّها أرض آبائه وأجداده، ففيها الأكل الكثير والأمن، فمن ترك أرضه عاش غريباً.
يروى بأنَّ ثعلب يقطن في أحد الغابات البعيدة أمضى عدة أيام بحثاً عن الطعام ولكن دون جدوى مما جعله يشعر بالجوع الشديد ويتمنى بأن يجد أي شيء يمكن تناوله، لم ييأس الثعلب واستمر بالبحث عن الطعام حتى وصل إلى طرف الغابة، حيث وجد هناك حقيبة مخبأة في أحد الفجوات في جذع شجرة. شعر الثعلب بالسرور الكبير وقفز إلى داخل الفجوة كي يفتح الحقيبة ويبدأ بتناول الطعام الذي بداخلها، وبالفعل دون تفكير بدأ الثعلب بتناول اللحوم التي في الحقيبة والتي تعود لأحد الحطابين، استمر الثعلب بتناول الطعام حتى شبع وامتلأت معدته. بعد أن أنهي الثعلب تناول الطعام بدأ يشعر بالعطش لذلك أراد أن يخرج من الشجرة ويقصد أحد الجداول القريبة لشرب الماء، ولكن تفاجئ الثعلب بأنَّه عالق داخل الشجرة بسبب ازدياد حجم بطنه بسبب كمية الطعام الكبيرة التي تناولها. في النهاية جلس الثعلب داخل الشجرة وهو حزين ويأنب نفسه لأنَّه لم يفكر للحظة قبل أن يبدأ بتناول الطعام
في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات، أطلّت إحداهنّ من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً، فرأتها الطيور المحلّقة فوق الماء، واختطفها واحد منها، ثمّ التقمها، وأصبحت غداءً له! ولم يتبق مع الأمّ إلا سمكتين! قالت إحداهما: أين نذهب يا أختي؟ قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة، علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع! وغاصت السّمكتان إلى قاع البحيرة، وفي الطريق إلى القاع وجدتا أسراباً من السّمك الكبير المفترس! أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السّمكتين الصغيرتين، فالتهمتها وابتلعتها، وفرّت السّمكة الباقية. إنّ الخطر يهددها الآن في أعلى البحيرة وفي أسفلها! في أعلاها ستقوم الطيور المحلقة بالتهامها، وفي أسفلها يأكل السّمك الكبير السّمك الصّغير! فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء! لقد ولدت فيه، وبه نشأت. أسرعت إلى أمّها خائفةً مذعورةً، وقالت لها:" ماذا أفعل يا أمّي؟ إذا صعدت اختطفني الطير! وإذا غصت ابتلعني السّمك الكبير! "، قالت الأمّ:" يا ابنتي إذا أردت نصيحتي فإنّ خير الأمور الوسط! "
كان يا ماكان في سالف العصر والأوان، كان جحا متّجهاً إلى السوق وهو يركب حماراً صغير الحجم، وكان ابنه يسير إلى جنبه ممسكاً بلجام الحمار ويتبادل الحديث مع أبيه. وبعد فترة من المسير، مرّوا بمجموعة من الناس يقفون على قارعة الطّريق. وما إن رأوهم حتّى بدؤوا بتقريع جحا ولومه على أنّه يركب على الحمار تاركاً ابنه الصغير يسير على قدميه. فكّر جحا في ما قاله الناس له فاقتنع بصواب رأيهم ونزل عن حماره وجعل ابنه يركب مكانه فوق الحمار، وأمسك اللجام وسارا في طريقهما إلى السوق. لم يمضِ وقت كبير حتّى لقي جحا وابنه مجموعة نساء يقفن إلى جانب بئر محاذٍ لطريق السوق. أبدت النسوة تعجّباً واندهاشاً لما رأين ورُحن يبدين استغرابهنّ من جحا بقولهنّ: "عجباً لأمرك أيّها الرجل، كيف تقطع الطريق مشياً وأنت العجوز وتترك الفتى يركب الحمار؟". فاقتنع جحا برأيهنّ وركب إلى جانب ابنه فوق الحمار، وأخذا يقطعان الطريق وكلاهما فوق ظهر الحمار. وصلت الشمس قلب السّماء وصار الحرّ شديداً، وبدأ الحمار بالتباطؤ والمشي بصعوبة بسبب شدّة الحرّ أوّلاً، وثقل وزن حمله ثانياً؛ إذ إن جحا وابنه كانا لا يزالان يركبان على ظهره. ولمّا وصلا باب السّوق حيث اجتمع بعض الناس، بدأ الحضور بتوجيه اللوم لجحا وابنه قائلين: "ألا تشفقان على هذا الحمار المسكين! تركبانه سويّة في مثل هذا القيظ ولا تلاحظان بطء سيره وصعوبة تنقّله!" فنزل جحا وابنه عن الحمار، وتابعا طريقهما مشياً على الأقدام. في السّوق رأى التجّار والزّبائن جحا وابنه يسيران على أقدامهما وهما يقودان الحمار، فاستغربوا من جحا ولاموه على فعله الأحمق قائلين: "أتمشي على أقدامك في الحرّ، وتترك ابنك يقاسي التعب والعناء، وتترك الحمار يسير مرتاحاً بلا حمل!" وأضاف أحد الحضور ساخراً من جحا: "لم يبق سوى أن تحمل الحمار على ظهرك وتسير به في السوق!" ضحك الجميع في السوق على جحا، فمضى ولسان حاله يقول: "إرضاء الناس غاية لا تدرك".
يحكى أن طفل يدعى ناصر يسكن هو وعائلته في أحد أطراف قرية اسبانية، ويعمل ناصر برعي الأغنام حيث أنّه يخرج في كل صباح مصطحباً قطيع الغنم إلى التلال ويمكث حتى غروب الشمس ويعود إلى المنزل. يعيش ناصر وعائلته وجميع سكان القرية بساعدة كبيرة، حيث أن الطبيعة الخلابة تحيط بهم وحياتهم بسيطة خالية من التعقيدات. في أحد الأيام وخلال تواجد ناصر في المرعى لفت انتباهه بريق خلف مجموعه من الأزهار فأسرع ليرى مصدر هذا البريق، وجد ناصر خلف الازهار كرة زجاجية شفافة غاية بالجمال فبدأ بقلبها وتفقدها، وفجأة صدر من الكرة صوت يخبر بأنصر بأنَّه سوف يحقق له أمنية. ارتبك ناصر ولم يتمكن من طلب أمنية حيث يوجد الكثير من الأفكار في رأسه، لذلك طلب ناصر من الكرة تأجيل تحقيق الأمنية، في اليوم التالي لم يجد ناصر ما يطلبه من الكرة لذلك استمر في تأجيل الأمنية. مضت الأيام وكان ناصر يعيش بسعادة كبيرة ولم يحتاج أن يطلب أية أمنية من الكرة، وفي أحد الأيام تبع أحد الأطفال ناصر إلى المرعى واكتشف أمر الكرة، فسرقها عندما غط ناصر بالنوم وأسرع إلى القرية. عندما علم أهل القرية بأمر الكرة وقدرتها على تحقيق الأمنيات بدأوا بطلب الذهب والمجوهرات والمنازل الفخمة، ولكن بدلاً من أن تزيد هذه الأمنيات سعادتهم أصبحت سبباً في تعاستهم، حيث تفشى بينهم الحسد والغيرة بسبب امتلاك بعضهم الذهب ولكن دون منزل فاخر وامتلاك البعض الأخر المنازل الفاخرة دون الذهب. مع مرور الوقت أصبحت الحياة تعيسة للغاية في القرية ولا تطاق فقرر أهل القرية الذهاب لناصر وإعادة الكرة له ومعرفة كيف تمكن من الحفاظ على سعادته مع وجود الكرة بحوزته، أخبر ناصر الجميع بأنَّ الذهب والمجوهرات لا تجلب السعادة، والسعادة الحقيقة يمكن الحصول عليها من حب الأخرين ومشاركتهم في كل شيء بعيداً عن الحسد والغيرة. وفي النهاية قرر ناصر أن يطلب أمنيته وهي أن تعود القرية إلى ما كانت عليه بالسابق.
المزيد ...
المزيد في النوته اليومية
:
حكم قصيرة
مقولات عن النجاح
مقولات عن الحب
مقولات عن الاخوة
مقولات عن العلم
مقولات جميلة
مقولات عن الحياة الزوجية
المقولات الملهمة
مقولات عن القانون
مقولات عن الحياة
نصائح
مقولات عن الاب
أحاديث شريفة
تعلمتُ أنَّ
مقولات عن الام
مقولات عن الاصدقاء
المقولات الفلسفية
أقوال القادة ورجال السياسة
مقولات عن القراءة
مقولات مضحكة
مقولات الصالحين
مقولات الشهداء
مقولات عن الامل
المقولات الصحية
أقوال الفيزيائيين والعلماء
مقولات حزينة
مقولات عن الوطن
مقولات المشاهير
مقولات الخلفاء الراشدين
مقولات عن الذكاء
معلومات
المخترعون
مقولات الصحابة
مقولات السلف الصالح
مقولات العشرة المبشرين بالجنة
الأحاديث القدسيه
مقولات العلماء والدعاة
مقولات عن التاريخ
الأوائل
قصص الصحابة
قصص معبرة و هادفة
أمثلة عربية
مقولات الأدب العالمي
نصائح للشباب
أمثلة شعبية
مساويء الاخلاق
مقولات عن الكاريزما والجاذبية الشخصية
أمثلة آسيوية
قصص الأطفال
أمثلة أوربية
الأخلاق
مقولات عن العمل
مقولات عن الصدق والأمانة
مقولات عن التعاون
قصص
على رأي المثل
حكم و مقولات بالإنجليزية
مقولات عن الصبر
قصص قصيرة للأذكياء جدًا
مقولات عن السعادة
نصائح للتعامل الجيِّد مع الآخرين
مقتطفات من الكتب
نصائح للتواصل الناجح
الحكم العطائية
مقولات عن الوعي الذاتى
أحاديث كتاب رياض الصالحين
عبارات رائعة للتواصل الجيِّد
خليك أقوي
مقولات عن التفاؤل
مقولات عن الإدمان
عبارات تحفيزيّة
نصائح مهمه للتفاوض الإجتماعي
إصحي للكلام
مشاركات المبدعون:
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :