قصص قصيرة للأذكياء جدًا

قصص قصيرة للأذكياء جدًا


الرجل والسيارة: كان هذا احد الأسئلة التي تستخدم في استمارة طلب الالتحاق بأحد الوظائف .. كنت تقود سيارتك في ليلة عاصفة.. وفي طريقك مررت بموقف للحافلات , ورأيت ثلاثة أشخاص ينتظرون الحافلة : 1. امرأة عجوز توشك على الموت 2. صديق قديم سبق ان أنقذ حياتك . 3. شخصيةمشهوره تعتبرها قدوتك. كان لديك متسع بسيارتك لراكب واحد فقط .. فايهم ستقله معك ؟ يمكنك ان تقل السيده العجوز لانها توشك على الموت ,وربما من الأفضل إنقاذها أولا, تستطيع أن تأخذ صديقك القديم لأنه قد سبق وأنقذ حياتك وقد تكون هذه هي الفرصة المناسبة لرد الجميل, وفي كل الأحوال فانك لن تكون قادرا على إيجاد الشخص المشهور الذي تحترمه مره أخرىكان هنالك شخص واحد فقط تم ترشيحه لهذه الوظيفه (من بين 200 شخص تقدموا) وذلك لإجابته التي لا غبار عليها .. في أعتقادك ماذا كان جواب الرجل؟ قال ببساطه: سأعطي مفاتيح السيارة لصديقي القديم واطلب منه توصيل السيدة العجوز إلى المستشفى فيما سأبقى أنا لأنتظر الحافلة بصحبة القدوة.

قصص قصيرة للأذكياء جدًا :

الرجل والسيارة:
كان هذا احد الأسئلة التي تستخدم في استمارة طلب الالتحاق بأحد الوظائف ..
كنت تقود سيارتك في ليلة عاصفة.. وفي طريقك مررت بموقف للحافلات , ورأيت ثلاثة أشخاص ينتظرون الحافلة :
1. امرأة عجوز توشك على الموت
2. صديق قديم سبق ان أنقذ حياتك .
3. شخصيةمشهوره تعتبرها قدوتك.
كان لديك متسع بسيارتك لراكب واحد فقط .. فايهم ستقله معك ؟
يمكنك ان تقل السيده العجوز لانها توشك على الموت ,وربما من الأفضل إنقاذها أولا, تستطيع أن تأخذ صديقك القديم لأنه قد سبق وأنقذ حياتك وقد تكون هذه هي الفرصة المناسبة لرد الجميل, وفي كل الأحوال فانك لن تكون قادرا على إيجاد الشخص المشهور الذي تحترمه مره أخرىكان هنالك شخص واحد فقط تم ترشيحه لهذه الوظيفه (من بين 200 شخص تقدموا) وذلك لإجابته التي لا غبار عليها ..
في أعتقادك ماذا كان جواب الرجل؟
قال ببساطه: سأعطي مفاتيح السيارة لصديقي القديم واطلب منه توصيل السيدة العجوز إلى المستشفى فيما سأبقى أنا لأنتظر الحافلة بصحبة القدوة.

قصص:

رجل كبير يرقد في المستشفى لـ هرم جسده يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه والاغتسال ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى .. و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه. دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له : “ ما شاء الله هل هذا ابنك !؟ نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه ، وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “ هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته .. واشتريت له الحلوى ، ولم احتك به منذ ذلك الوقت . ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى للعلاج . وعندما كنت أسأله " لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ “ يبتسم ويقول .. : ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي يقول الشاعر : ازرع جميلا و لو في غير موضعه فـ لن يضيع جميلا أينما زرعا إن الجميل و إن طال الزمان به فـ ليس يحصده إلا الذي زرعا

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: