عبارات رائعة للتواصل الجيِّد

عبارات رائعة للتواصل الجيِّد


❞ماذا لو❝ إن هذه الروح التي تشجع الخيال والابتكار والتجديد مطلوبة دائما. فمتى كانت المرة الأخيرة التي أفسحت المجال فيها أمام الآخرين ليعبروا عن أفكارهم وطاقاتهم ويقترحوا الجديد من الأمور؟ متى كانت المرة الأخيرة التي استعملت فيها عبارات مثل "لم لا؟ لنجرب ذلك" و" أيمكننا فعل هذا بطريقة أفضل؟". لا تضع القيود على من يعمل معك واستمع لمقترحاتهم فلربما جاء أحدهم بفكرة ما تحسن من أداء مؤسستك

عبارات رائعة للتواصل الجيِّد :


❞ماذا لو❝ إن هذه الروح التي تشجع الخيال والابتكار والتجديد مطلوبة دائما. فمتى كانت المرة الأخيرة التي أفسحت المجال فيها أمام الآخرين ليعبروا عن أفكارهم وطاقاتهم ويقترحوا الجديد من الأمور؟ متى كانت المرة الأخيرة التي استعملت فيها عبارات مثل "لم لا؟ لنجرب ذلك" و" أيمكننا فعل هذا بطريقة أفضل؟". لا تضع القيود على من يعمل معك واستمع لمقترحاتهم فلربما جاء أحدهم بفكرة ما تحسن من أداء مؤسستك

قصص:

جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب: "في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..وتوفي والدي..ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة.." وفي نهاية الصفحة كتب:" يا لها من سنة سيئة..!! ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده.. فاقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب.. فتركت الغرفة بهدوء، من دون أن تقول شيئاً … لكنها وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها. فتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها: " في السنة الماضية ، شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن …تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أي متاعب وتوفي في هدوء بغير أن يتألم.. ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات.. وختمت الزوجة عبارتها قائلة: " يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء".

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: