مقولات الصالحين

مقولات الصالحين


اقوال وحكم عن الاولياء الصالحين وتجاربهم ف الحياه و عباد الله الصّالحين في القرآن الكريم وفي الأحاديث النّبويّة وفي آثار الصّحابة رضي الله عنهم، فالعبد في اللغة هو المخلوق والمطيع، ويُطلق أيضاً على المملوك لغيره أمّا في الاصطلاح فهو العابد لله -تعالى- المُطيع لأمره والمجتنب لنواهيه ومن أفرده بألوهيّته وربوبيّته وأسمائه وصفاته ولم يشرك به أحداً،امّا الصالح في اللغة فهو الرجل المستقيم المؤدّي ما عليه من الواجبات، والصّالحين في الاصطلاح هم من صَلُحت علاقتهم بالله -تعالى- فلم يعملوا إلّا ما أمرهم به الله تعالى، وانتهوا نواهيه، وأُطلق عليهم لفظ أولياء الله تعالى؛ حيث ورد في القرآن الكريم: (أَلا إِنَّ أَولِياءَ اللَّهِ لا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ*الَّذينَ آمَنوا وَكانوا يَتَّقونَ*لَهُمُ البُشرى فِي الحَياةِ الدُّنيا وَفِي الآخِرَةِ لا تَبديلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيمُ).

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: