طلبت الانفراد لكي لا أجالس ذوي نصف المعرفة الذين يبصرون في المنام خيال العلم , فيتخيلون أنهم أصبحوا من المدارك بمقام النقطة من الدائرة , ويرون في اليقظة أحد أشباح الحقيقة فيتوهمون أنهم قد امتلكوا جوهرها الكامل المطلق.
طلبت الانفراد لكي لا أجالس ذوي نصف المعرفة الذين يبصرون في المنام خيال العلم , فيتخيلون أنهم أصبحوا من المدارك بمقام النقطة من الدائرة , ويرون في اليقظة أحد أشباح الحقيقة فيتوهمون أنهم قد امتلكوا جوهرها الكامل المطلق.
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :