مقال: كيف تعود أولادك علي القراءة ؟ | تربية الأبناء - التعليم
قراءة منشورات في مدوّنة تربية الأبناء - التعليم ، كيف تعود أولادك علي القراءة ؟ : لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } ...
كيف تعود أولادك علي القراءة ؟ :
بسم الله الرحمن الرحيم
1 لي تجربة مع اًولادي في تعويدهم على القراءة واظنها ناجحة: ابدأ بالقصة والرواية وبما يحبون لا بما تحبه انت او تراه نافعا لهم،المهم الا
2 يكون ضارا لهم، ومن الضار المدمر الروايات الماجنة فهي مفسدة كالنار في الهشيم. عليك ان تكون واعيا بهدفك في بداية تعويدهم على القراءة،
3 والهدف هو استحداث عادة القراءة وإنشاء الفة مع الكتاب عندهم، وبعد ذلك يمكن ان تساعدهم في نوع القراءة ولمن يقرأون. عود طفلك على ان
4 يكون الكتاب من مقتنياته ومن اشيائه الخاصة، وعلمه احترام الكتاب وكيف يرعاه. دع طفلك يحدثك عما قرأ فيروي القصة او المعلومة، وانت بهذا
5 تعلمه امتلاك المعلومة والسعي في تحصيلها. وتجنب ان تكون روايته للمعلومة اختبارا تمتحن فيه عقله الصغير وانما هي حديث المتعة والفرح
6 بمعلومة جديدة. اذن شاركه بهجة المعرفة فإن طفلك يفرح حينما يجد نفسه مصدرا لمعلومة جديدة. ربما من آليات التدريب على القراءة اسلوب
7 التعزيز فينال الطفل نجمة على كل كتاب او قصة قرأها وبمجموع النجوم ينال جائزة منك. ومن المهم الا تكون الجوائز في البداية متباعدة ولا
8 تكون متاخرة كثيرا عن الانجاز بل مصاحبة له او تتلوه مباشرة. وجدت كتب الالغاز مفيدة في القراءة وفي مشاركة الاخرين فيما قرأ وفي الشعور
9 بالتميز لانه قرا وتعلم شيئا جديدا، وفي انشاء بيئة قراءة يشترك فيها الجميع.
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
طور لديك عادة العرفان بالجميل , وتعود ان تشكر على كل شىء يحدث لك , واعلم ان كل خطوة تخطوها للامام هى خطوة نحو تحقيق شىء اكبر وافضل من موقعك الحالى .
براين تريسى
لم يدرك الكثيرون ممن فشلو فى حياتهم كم كانو قريبين من ادراك النجاح حين يأسو من الاستمرار فى المحاولة .
توماس اديسون
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال ، راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات ، راقب عاداتك لأنها ستصبح طباعك ، راقب طباعك لأنها ستحدد اتجاهك ،.
ابراهيم الفقي
عن عبد الله بن بسر قال : أتي النبي صلى الله عليه وسلم رجل ، فقال : يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا ، فباب نتمسك به جامع ؟ قال : ( لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل ) . رواه أحمد [ رقم : 188 و 190 ] .
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :