لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } .. لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } .
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته ، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته ، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
لا شك أنّ كل أب يتمنى لابنه النجاح في دراسته، فهو دائماً يدعو الله بتوفيقه و تسديده و تثبيته، يَعِده و يُمنّيه إن نجح في دراسته، و يتوعّده و يهدده إن رسب في دراسته، و ما أحوجنا في هذا الزمن العصيب أن نربي أبنائنا، و ننشئ جيلاً قوي الإيمان يثبت على الحق، و يحمل لواء الإسلام، و يدافع عنه بكل طاقته فأكسبوا أبنائكم فضيلة المطالعة النافعة و الرغبة في الازدياد من العلم النافع و العمل الصالح، و استغلال أوقات الفراغ على وجه مفيد تزدهر به شخصية الفرد و أحوال المجتمع.
و تجنبوا العلوم التي انقضى زمانها، أو التي لا طائل منها، أو التي تضر المسلم في دينه، أو توقعه في الشك و الإلحاد، قال تعالى: { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ } . ...
طور لديك عادة العرفان بالجميل , وتعود ان تشكر على كل شىء يحدث لك , واعلم ان كل خطوة تخطوها للامام هى خطوة نحو تحقيق شىء اكبر وافضل من موقعك الحالى .
براين تريسى
لم يدرك الكثيرون ممن فشلو فى حياتهم كم كانو قريبين من ادراك النجاح حين يأسو من الاستمرار فى المحاولة .
توماس اديسون
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال ، راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات ، راقب عاداتك لأنها ستصبح طباعك ، راقب طباعك لأنها ستحدد اتجاهك ،.
ابراهيم الفقي
عن عبد الله بن بسر قال : أتي النبي صلى الله عليه وسلم رجل ، فقال : يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا ، فباب نتمسك به جامع ؟ قال : ( لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل ) . رواه أحمد [ رقم : 188 و 190 ] .
- التعليقات ومناقشات المبدعون (0) :